تمّ تخصيص هذه الصفحة لنشر سلسة من الرسائل الإلهية ، التي تتلقاها سيدة كاثوليكية متزوجة ، تعيش في أوروبا – أيرلندا . هذه السيدة تُدعى بإسم ماريا الرحمة الإلهية وتودّ أن تبقى مجهولة الهوية ، لحمايتها و حماية أسرتها. ولتجنب أي الهاء عن الرسائل . إستُعملَ مصطلح ” الرحمة الإلهية ” في إسمها ، لأن الإنذار ، الحدث الخارق ، و هو التدخل الإلهي لإنقاذ العالم ، سيكون تجليّا ً للرحمة الإلهية . الرسائل التي تتلقاها ماريا من الله الآب ، الرب يسوع و مريم العذراء ، بدأت منذ آواخر العام ٢٠١٠ و ما زالت مستمرة و بشكل شبه يومي ، و عددها حتى الآن يفوق الألف رسالة ، بالإضافة إلى مئات الصلوات و الطلبات . وفقا ً لآراء العديد من اللاهوتيين المستقلين ، فإنّ هذه الرسائل تعززّ التعاليم الكاثوليكية المتعلقة بالإيمان و الأخلاق . و حصلت ماريا على الدعم و المساندة من قِبَل العديد من المؤمنين و من بينهم مئات من الكهنة و المسيحيين المتطوعين لنشر هذه الرسائل بسرعة في كافة أنحاء العالم
————--
ملاحظة : هذا الموقع لا يحتوي على جميع الرسائل انما فقط الرسائل التي تم ترجمتها للعربية
هذه بعض المواقع باللغة الانجليزية وبلغات اخرى ــhttps://fatherofloveandmercy.wordpress.com/
http://book-of-truth.com/
تقول ماريا إنه تم إعلان هذه الرسائل بسرعة إلى العالم لأنه “ليس هناك وقت كافٍ قبل حدوث هذه الأحداث في العالم ، وللناس الحق بمعرفة الحقيقة كي يتسنى لهم التدقيق في حياتهم على رجاء خلاص نفوسهم“.
قررت صاحبة الرؤى عدم ظهورها بشكل علني لعدة أسباب. أولاً، تقول إنها ترغب بحماية شخصية أسرتها الصغيرة. ثانياً، لا ترغب بلفت الانتباه لشخصيتها أو بأي نوع من المجد الذاتي. وكأم، فهي تشعر بالمسؤولية لحماية نفسها وأسرتها. وهي تسأل أن يحترم الناس حقها في ذلك وأن يتم الحكم على الرسائل في حد ذاتها.
:ودورها واضح جداً. فهي تقول
»» كما قال الرب يسوع المسيح، قد أكون الكاتبة وإنما لست المؤلفة، وإنما هو. أدرك أنه من الصعب على الناس قبول صحة هذه الرسائل. لا بأس. مع هذا، دعوني أؤكد لكم أن المحبة التي يكنها يسوع المسيح والآب الأزلي لكل فرد فينا في هذا العالم هي صافية وحارة. من المؤلم أن تختبر مدى المعاناة التي يحتملها الله بسبب خطايا العالم، وخاصة أولئك الذين لا يؤمنون بوجوده. والآن سيمنح العالم الدليل الذي يريدونه خلال “الإنذار الأخير – استنارة الضمير“، الحدث الخارق للطبيعة الذي سيشهده الجميع. ««
أعطى ربنا يسوع المسيح تعليمات لصاحبة الرؤى بعدم تحليل الرسائل أو إضافة أية تفسيرات أو أراء شخصية عليها. ويتم نشر الرسائل كما تسلمتها تماماً – دون تغيير في محتواها مهما كان. وهي تؤمن بأن الإعلانات الإلهية ليست ضرورية للإيمان بالله. وتقول إنه في هذه الحالة تعطى الرسائل للمساعدة على تقوية إيمان الناس وتهيئتهم لأحداث عالمية مرتبطة بالفترة التي تسبق المجيء الثاني للمسيح. وتقول بصراحة بأن لا فكرة لديها متى سيكون المجيء الثاني، ولن تعطى موعداً له على الإطلاق
تقول صاحبة الرؤى إن هذه الرسائل كُشفت لها على أنها “سفر الحقيقة” – السلسلة الأخيرة من الرسائل الإلهية الممنوحة للعالم قبل المجيء الثاني كما وصلتها. وهي من مصدر إلهي وأعطيت من محبة الله الصافية تجاه جميع أبنائه.
في الوقت الحاضر، تتلقى ماريا إرشاداً روحياً عن طريق قنوات مختلفة داخل الكنيسة.
وفق مرسوم مجمع العقيدة والإيمان، والذي صادق عليه قداسة البابا بولس الخامس في 14 تشرين الأول/أكتوبر 1966، تم إلغاء المادتين 1399 و 2318 من القانون الكنسي. وبالتالي، لا يتطلب نشر الإعلانات الإلهية ذات الطبيعة الخاصة أو النبوءات أو المعجزات موافقة مسبقة.
————--
ملاحظة : هذا الموقع لا يحتوي على جميع الرسائل انما فقط الرسائل التي تم ترجمتها للعربية
هذه بعض المواقع باللغة الانجليزية وبلغات اخرى ــhttps://fatherofloveandmercy.wordpress.com/
http://book-of-truth.com/
تقول ماريا إنه تم إعلان هذه الرسائل بسرعة إلى العالم لأنه “ليس هناك وقت كافٍ قبل حدوث هذه الأحداث في العالم ، وللناس الحق بمعرفة الحقيقة كي يتسنى لهم التدقيق في حياتهم على رجاء خلاص نفوسهم“.
قررت صاحبة الرؤى عدم ظهورها بشكل علني لعدة أسباب. أولاً، تقول إنها ترغب بحماية شخصية أسرتها الصغيرة. ثانياً، لا ترغب بلفت الانتباه لشخصيتها أو بأي نوع من المجد الذاتي. وكأم، فهي تشعر بالمسؤولية لحماية نفسها وأسرتها. وهي تسأل أن يحترم الناس حقها في ذلك وأن يتم الحكم على الرسائل في حد ذاتها.
:ودورها واضح جداً. فهي تقول
»» كما قال الرب يسوع المسيح، قد أكون الكاتبة وإنما لست المؤلفة، وإنما هو. أدرك أنه من الصعب على الناس قبول صحة هذه الرسائل. لا بأس. مع هذا، دعوني أؤكد لكم أن المحبة التي يكنها يسوع المسيح والآب الأزلي لكل فرد فينا في هذا العالم هي صافية وحارة. من المؤلم أن تختبر مدى المعاناة التي يحتملها الله بسبب خطايا العالم، وخاصة أولئك الذين لا يؤمنون بوجوده. والآن سيمنح العالم الدليل الذي يريدونه خلال “الإنذار الأخير – استنارة الضمير“، الحدث الخارق للطبيعة الذي سيشهده الجميع. ««
أعطى ربنا يسوع المسيح تعليمات لصاحبة الرؤى بعدم تحليل الرسائل أو إضافة أية تفسيرات أو أراء شخصية عليها. ويتم نشر الرسائل كما تسلمتها تماماً – دون تغيير في محتواها مهما كان. وهي تؤمن بأن الإعلانات الإلهية ليست ضرورية للإيمان بالله. وتقول إنه في هذه الحالة تعطى الرسائل للمساعدة على تقوية إيمان الناس وتهيئتهم لأحداث عالمية مرتبطة بالفترة التي تسبق المجيء الثاني للمسيح. وتقول بصراحة بأن لا فكرة لديها متى سيكون المجيء الثاني، ولن تعطى موعداً له على الإطلاق
تقول صاحبة الرؤى إن هذه الرسائل كُشفت لها على أنها “سفر الحقيقة” – السلسلة الأخيرة من الرسائل الإلهية الممنوحة للعالم قبل المجيء الثاني كما وصلتها. وهي من مصدر إلهي وأعطيت من محبة الله الصافية تجاه جميع أبنائه.
في الوقت الحاضر، تتلقى ماريا إرشاداً روحياً عن طريق قنوات مختلفة داخل الكنيسة.
وفق مرسوم مجمع العقيدة والإيمان، والذي صادق عليه قداسة البابا بولس الخامس في 14 تشرين الأول/أكتوبر 1966، تم إلغاء المادتين 1399 و 2318 من القانون الكنسي. وبالتالي، لا يتطلب نشر الإعلانات الإلهية ذات الطبيعة الخاصة أو النبوءات أو المعجزات موافقة مسبقة.