كتاب الحقيقة
ما هو كتاب الحقيقة
يوجد في الكتاب المقدس سِفرين يتعلقان بشكل مباشر بنهاية الأزمنة و هما سِفر النبي دانيال و سِفر يوحنا الإنجيلي . يكشف الله في هذين السفرين ما ينبغي حدوثه في نهاية الأزمنة . إنما هناك بعض الأجزاء من هذه الرؤى مختومة لأن الله لا يشاء أن يكشفها إلا في نهاية الأزمنة .
قال جبرائيل رئيس الملائكة إلى دانيال >> دانيال 10:21
” جئتُ لأخبرك بما هو مرسوم في كتاب الحق “
لكن الرب أمر دانيال بأن يغلق سِفر الحق إلى أن تحلّ نهاية الأزمنة :
(دانيال 4: 12)
أما أنت يا دانيال فأخفِ الكلام، و اختم السٍفر إلى وقت النهاية.
كثيرون يتصفحونه و المعرفة تزداد .”
كما أخبره الرب بأنه لن يتمكن من الفهم لأن الكتاب مختوم و سيبقى كذلك حتى تأتي نهاية الأيام .
دانيال 9 : 12 ” إذهب يا دانيال ، فالأقوال مغلقة و مختومة إلى أن يحين الوقت ” .
في رؤيا يوحنا 11- 4 : 10 نقرأ كيف أن الله طلب من يوحنا أن يدّون ما قد سمعه و كيف طلب منه أن أيضا ً أن يبتلع اللفافة لكي يبقى ما هو مكتوب فيها مختوما ً حتى نهاية الأزمنة .
إذا ً كتاب الحق الموعود به هو جزء من الكتابات المقدسة حيث يحتوي على الأقوال المختومة في كتابي دانيال و يوحنا ، و ها قد أتت نهاية الأزمنة و الرب يفي بوعده و يكشف ما هو مختوم بواسطة رسائل إلهية يعطيها إلى رائية أوروبية كاثوليكية معروفة بإسم ” ماريا للرحمة الإلهية ” .
أعطى ربنا يسوع المسيح تعليمات لصاحبة الرؤى بعدم تحليل الرسائل أو إضافة أي تفسيرات أو آراء شخصية عليها. و يتم نشر الرسائل كما تسلمتها تماماً – دون تغيير في محتواها .
ما هو كتاب الحقيقة
يوجد في الكتاب المقدس سِفرين يتعلقان بشكل مباشر بنهاية الأزمنة و هما سِفر النبي دانيال و سِفر يوحنا الإنجيلي . يكشف الله في هذين السفرين ما ينبغي حدوثه في نهاية الأزمنة . إنما هناك بعض الأجزاء من هذه الرؤى مختومة لأن الله لا يشاء أن يكشفها إلا في نهاية الأزمنة .
قال جبرائيل رئيس الملائكة إلى دانيال >> دانيال 10:21
” جئتُ لأخبرك بما هو مرسوم في كتاب الحق “
لكن الرب أمر دانيال بأن يغلق سِفر الحق إلى أن تحلّ نهاية الأزمنة :
(دانيال 4: 12)
أما أنت يا دانيال فأخفِ الكلام، و اختم السٍفر إلى وقت النهاية.
كثيرون يتصفحونه و المعرفة تزداد .”
كما أخبره الرب بأنه لن يتمكن من الفهم لأن الكتاب مختوم و سيبقى كذلك حتى تأتي نهاية الأيام .
دانيال 9 : 12 ” إذهب يا دانيال ، فالأقوال مغلقة و مختومة إلى أن يحين الوقت ” .
في رؤيا يوحنا 11- 4 : 10 نقرأ كيف أن الله طلب من يوحنا أن يدّون ما قد سمعه و كيف طلب منه أن أيضا ً أن يبتلع اللفافة لكي يبقى ما هو مكتوب فيها مختوما ً حتى نهاية الأزمنة .
إذا ً كتاب الحق الموعود به هو جزء من الكتابات المقدسة حيث يحتوي على الأقوال المختومة في كتابي دانيال و يوحنا ، و ها قد أتت نهاية الأزمنة و الرب يفي بوعده و يكشف ما هو مختوم بواسطة رسائل إلهية يعطيها إلى رائية أوروبية كاثوليكية معروفة بإسم ” ماريا للرحمة الإلهية ” .
أعطى ربنا يسوع المسيح تعليمات لصاحبة الرؤى بعدم تحليل الرسائل أو إضافة أي تفسيرات أو آراء شخصية عليها. و يتم نشر الرسائل كما تسلمتها تماماً – دون تغيير في محتواها .