-:ما هو الإنذار
.هو حدث لإستنارة الضمائر والتى أعلنت عنه السيدة العذراء فى ظهورها فى جرابندال عام 1961 . وهذا الحدث على وشك الحدوث لإنقاذ العالم
-:لماذا سيحدث الإنذار
.لإثبات وجود الله للعالم
.لإعادة كل إنسان للسيد المسيح وإلى طريق الحق
.لتقليل تأثير الخطية والشر فى العالم من خلال التحول إلى الإيمان
.لمحاولة إنقاذ البشرية قبل يوم الدينونة بإعطائنا فرصة نطلب فيها غفران خطايانا التى إرتكبناها
.لتحويل غير المؤمنين إلى الإيمان إذ ليس لديهم أى فرصة للخلاص بدون هذا العمل العظيم للرحمة
.لتقوية إيمان المؤمنين عندما يرون أن إيمانهم حقيقى
-:ما الذى سيحدث خلال الإنذار
.سيختبر كل إنسان فى البشرية تعدى السابعة من عمره حدث خاص وغامض مع يسوع المسيح سيستغرق 15 دقيقة
فى تعبير آخر ليسوع المسيح سيكون هذا الإختبار إقتراب من حدث الموت وافتراق النفس عن الجسد مؤقتا وصعود النفس أمام عرش السيد المسيح للدينونة بدون عقاب ثم عودتها مرة أخرى للإتحاد بالجسد
هذا الحدث هو هبة ومنحة وعطية من الله الآب لتغيير العالم إلى الحق … سيكون كمثال ليوم الدينونة وما سيحدث فيه … ولكن بدون إدانة نهائية فى وقت هذا الحدث … وفى المقابل سيكون هناك فرصة لكل إنسان ليطلب المغفرة
.سيصطدم مذنبان ببعضهما فى السماء
.سيعتقد العالم بأنها كارثة كونية وأسوأ من أى زلزال … ولكنها ليست كذلك … ولكنها علامة أن يسوع المسيح آت
. ستتحول السماء كلها إلى اللون الحمر كما لو كانت نار … وفى هذه اللحظة سيظهر صليب ضخم فى السماء حتى يستعد كل إنسان للحدث
.سيقول الملحدون أنه خداع عالمى للحواس … وسيبحث العلماء عن تفسير منطقى وعقلانى للحدث ولكنهم لن يجدوا واحدا
.سيكون حدث عجيب ومدهش ومذهل للبشرية كلها … ولكنه لن يؤذى أحدا لأنه عمل كله حب ورحمة من يسوع المسيح
.فى خلال هذا الحدث وعند وقوفنا أمام السيد المسيح سنرى جميع خطايانا التى إقترفناها … وعندها سنشعر بأسف وخجل مخيف ومروع عندما تنكشف أمامنا جميع الخطايا التى إرتكبناها فى حياتنا … البعض منا سيشمئز ويصدم من الطريقة التى ستنكشف فيها الخطايا والآثام لدرجة أنهم سيسقطون موتى حتى قبل أن يكون لديهم الفرصة لطلب الغفران
.سيرى كل إنسان حقيقة نفسه فى عينى الله … الأعمال الحسنة التى عملها فى حياته … الحزن والإخفاق الذى سببه للآخرين … وكل الذى فشل فى أن يعمله
.الكثيرون سيسقطون على الأرض ويصرخون ويبكون بدموع الراحة … دموع الفرح والسعادة … دموع الدهشة والحب
.وأخيرا فإنه من الممكن أن نعيش بعد ذلك حياة جديدة بعد أن عرفنا الحقيقة الكاملة
.يطلب السيد المسيح من كل إنسان أن يصلى من أجل هذه النفوس التى ستموت من الصدمة وهى فى خطايا مميتة
.كل إنسان يحتاج أن يحيا منذ الآن حياة الإستعداد ويعد نفسه لهذا الحدث العظيم
.يطلب السيد المسيح من كل إنسان أن يتضرع إليه طالبا مغفرة خطاياه منذ الآن وقبل حدوث الإنذار
.هو حدث لإستنارة الضمائر والتى أعلنت عنه السيدة العذراء فى ظهورها فى جرابندال عام 1961 . وهذا الحدث على وشك الحدوث لإنقاذ العالم
-:لماذا سيحدث الإنذار
.لإثبات وجود الله للعالم
.لإعادة كل إنسان للسيد المسيح وإلى طريق الحق
.لتقليل تأثير الخطية والشر فى العالم من خلال التحول إلى الإيمان
.لمحاولة إنقاذ البشرية قبل يوم الدينونة بإعطائنا فرصة نطلب فيها غفران خطايانا التى إرتكبناها
.لتحويل غير المؤمنين إلى الإيمان إذ ليس لديهم أى فرصة للخلاص بدون هذا العمل العظيم للرحمة
.لتقوية إيمان المؤمنين عندما يرون أن إيمانهم حقيقى
-:ما الذى سيحدث خلال الإنذار
.سيختبر كل إنسان فى البشرية تعدى السابعة من عمره حدث خاص وغامض مع يسوع المسيح سيستغرق 15 دقيقة
فى تعبير آخر ليسوع المسيح سيكون هذا الإختبار إقتراب من حدث الموت وافتراق النفس عن الجسد مؤقتا وصعود النفس أمام عرش السيد المسيح للدينونة بدون عقاب ثم عودتها مرة أخرى للإتحاد بالجسد
هذا الحدث هو هبة ومنحة وعطية من الله الآب لتغيير العالم إلى الحق … سيكون كمثال ليوم الدينونة وما سيحدث فيه … ولكن بدون إدانة نهائية فى وقت هذا الحدث … وفى المقابل سيكون هناك فرصة لكل إنسان ليطلب المغفرة
.سيصطدم مذنبان ببعضهما فى السماء
.سيعتقد العالم بأنها كارثة كونية وأسوأ من أى زلزال … ولكنها ليست كذلك … ولكنها علامة أن يسوع المسيح آت
. ستتحول السماء كلها إلى اللون الحمر كما لو كانت نار … وفى هذه اللحظة سيظهر صليب ضخم فى السماء حتى يستعد كل إنسان للحدث
.سيقول الملحدون أنه خداع عالمى للحواس … وسيبحث العلماء عن تفسير منطقى وعقلانى للحدث ولكنهم لن يجدوا واحدا
.سيكون حدث عجيب ومدهش ومذهل للبشرية كلها … ولكنه لن يؤذى أحدا لأنه عمل كله حب ورحمة من يسوع المسيح
.فى خلال هذا الحدث وعند وقوفنا أمام السيد المسيح سنرى جميع خطايانا التى إقترفناها … وعندها سنشعر بأسف وخجل مخيف ومروع عندما تنكشف أمامنا جميع الخطايا التى إرتكبناها فى حياتنا … البعض منا سيشمئز ويصدم من الطريقة التى ستنكشف فيها الخطايا والآثام لدرجة أنهم سيسقطون موتى حتى قبل أن يكون لديهم الفرصة لطلب الغفران
.سيرى كل إنسان حقيقة نفسه فى عينى الله … الأعمال الحسنة التى عملها فى حياته … الحزن والإخفاق الذى سببه للآخرين … وكل الذى فشل فى أن يعمله
.الكثيرون سيسقطون على الأرض ويصرخون ويبكون بدموع الراحة … دموع الفرح والسعادة … دموع الدهشة والحب
.وأخيرا فإنه من الممكن أن نعيش بعد ذلك حياة جديدة بعد أن عرفنا الحقيقة الكاملة
.يطلب السيد المسيح من كل إنسان أن يصلى من أجل هذه النفوس التى ستموت من الصدمة وهى فى خطايا مميتة
.كل إنسان يحتاج أن يحيا منذ الآن حياة الإستعداد ويعد نفسه لهذا الحدث العظيم
.يطلب السيد المسيح من كل إنسان أن يتضرع إليه طالبا مغفرة خطاياه منذ الآن وقبل حدوث الإنذار