لماذا أتواصل مع العالم بهذه الطريقة
الإثنين ، ٢٣ أيار / مايو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، لقد حان الآن الوقت لتتأملوا بهذه الرسائل المقدسة و لتحرصوا على أن يعيرها أهمية ً أكبر عدد ممكن من الخطأة في العالم أجمع .
لا يخطئنّ أحد ، هذه الرسائل ممنوحة إلى العالم كهبة للمساعدة في تخليص كل واحد منكم ، يا أولادي ، بمن فيكم أولئك الذي يسلكون دروبا ً أخرى نحو الله ، الآب الأزلي .إنّ الناس ، و الكاثوليك بشكل خاص ، ستصيبهم الحيرة لأنني لا أضعهم في مقدمة أولادي الآخرين من مذاهب أخرى . إنّ إختياري للكلمات مصمم لتكون هذه الكلمات مسموعة من قِبَل الجميع ، و ليس فقط القلة المختارة . إن حبي لا يفرّق أبدا ً .
إلى أولئك الذين يطرحون الأسئلة عن الطريقة التي أتحدث بها إلى البشرية ، بواسطة هذه الرسولة ، إصغوا إليّ الآن . في حين أنكم تعرفون ، يا تلاميذي ، بأن الحقيقة لم تتغير أبدا ً منذ صلبي ، إعلموا إذا ً بأنه عليّ أن أبسط حبي على جميع أبناء الله . لا أحد أفضل من الآخر .
يا إبنتي ، لا يجب أن ترّدي أبدا ً أو تحاولي الدفاع عن كلمتي عندما يتحدّنوك ِ لتشرحي لماذا أتكلم بهذه الطريقة . إنّ كلمتي إلهية . لا ينبغي تغييرها أو تعديلها لكي ترضي أولئك الذين يعتبرون أنفسهم خبراء في القانون اللاهوتي ، لأن كلمتي ستكون ممنوحة للعالم اليوم بلهجة من شأن البشرية أن تفهمها بوضوح . كثيرون سيسألون لماذا هذه الكلمات لا تستخدم المصطلحات و العبارت المستخدَمة من قِبَل أنبيائي و رسلي القدماء ، و سأجيبهم الآن .
لا تنسوا بأن تعاليمي لا تتغير أبدا ً . مهما كانت اللهجة التي أستعملها اليوم لأتواصل بطريقة حديثة ، تبقى الحقيقة هي نفسها ، سالمة .
كونوا حذيرين من الرائين و الشهود الذين يزعمون بأنهم يتلقون رسائلا ً مني ، و الذين يستخدمون لغة قديمة أو مقتطفات من الكتاب المقدس ، لأن هذه ليست الطريقة التي أودُّ أن أتواصل فيها مع البشرية اليوم . لماذا قد أفعل ذلك ؟ ألن أنفرّ جيلا ً جديدا ً ، أي أولئك الذين يجهلون اللهجة المحتواة في كتاب أبي المقدس ؟
يا أولادي ، البساطة هي المفتاح لإيصال كلمتي الكلية القداسة . تذكروا ، عندما تقومون بتعليم الآخرين عن حقيقة وجودي ، بأن البساطة في نهجكم هي أمر ضروري . إنْ لم تفعلوا ذلك ، لن تتمكنوا من الوصول إلى تلك النفوس الضالة ، لأنها ستصمّ آذانها .
رسالة محبتي :
إنّ رسالة محبتي بسيطة جدا ً . أنا هو الحياة التي يشتهيها أبنائي على الأرض . إشرحوا بأنني أنا هو الحق . وضّحوا ذلك . ليس هناك من حياة أبدية من دوني . إستخدموا النبوءات ، التي أكشفها لهذه الرسولة ، لتجذبوا إنتباه غير المؤمنين . لأنها معطاة إلى هذا العالم لهذا السبب . ليس لإخافتهم ، إنما لإثبات أنني أتواصل اليوم بمثل هذه الطريقة بحيث أنه لن يتم سماع كلمتي فقط بل تصديقها أيضا ً .
مخلصّكم و معلمكم المُحبّ
يسوع المسيح ، ملك الرحمة
الإثنين ، ٢٣ أيار / مايو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، لقد حان الآن الوقت لتتأملوا بهذه الرسائل المقدسة و لتحرصوا على أن يعيرها أهمية ً أكبر عدد ممكن من الخطأة في العالم أجمع .
لا يخطئنّ أحد ، هذه الرسائل ممنوحة إلى العالم كهبة للمساعدة في تخليص كل واحد منكم ، يا أولادي ، بمن فيكم أولئك الذي يسلكون دروبا ً أخرى نحو الله ، الآب الأزلي .إنّ الناس ، و الكاثوليك بشكل خاص ، ستصيبهم الحيرة لأنني لا أضعهم في مقدمة أولادي الآخرين من مذاهب أخرى . إنّ إختياري للكلمات مصمم لتكون هذه الكلمات مسموعة من قِبَل الجميع ، و ليس فقط القلة المختارة . إن حبي لا يفرّق أبدا ً .
إلى أولئك الذين يطرحون الأسئلة عن الطريقة التي أتحدث بها إلى البشرية ، بواسطة هذه الرسولة ، إصغوا إليّ الآن . في حين أنكم تعرفون ، يا تلاميذي ، بأن الحقيقة لم تتغير أبدا ً منذ صلبي ، إعلموا إذا ً بأنه عليّ أن أبسط حبي على جميع أبناء الله . لا أحد أفضل من الآخر .
يا إبنتي ، لا يجب أن ترّدي أبدا ً أو تحاولي الدفاع عن كلمتي عندما يتحدّنوك ِ لتشرحي لماذا أتكلم بهذه الطريقة . إنّ كلمتي إلهية . لا ينبغي تغييرها أو تعديلها لكي ترضي أولئك الذين يعتبرون أنفسهم خبراء في القانون اللاهوتي ، لأن كلمتي ستكون ممنوحة للعالم اليوم بلهجة من شأن البشرية أن تفهمها بوضوح . كثيرون سيسألون لماذا هذه الكلمات لا تستخدم المصطلحات و العبارت المستخدَمة من قِبَل أنبيائي و رسلي القدماء ، و سأجيبهم الآن .
لا تنسوا بأن تعاليمي لا تتغير أبدا ً . مهما كانت اللهجة التي أستعملها اليوم لأتواصل بطريقة حديثة ، تبقى الحقيقة هي نفسها ، سالمة .
كونوا حذيرين من الرائين و الشهود الذين يزعمون بأنهم يتلقون رسائلا ً مني ، و الذين يستخدمون لغة قديمة أو مقتطفات من الكتاب المقدس ، لأن هذه ليست الطريقة التي أودُّ أن أتواصل فيها مع البشرية اليوم . لماذا قد أفعل ذلك ؟ ألن أنفرّ جيلا ً جديدا ً ، أي أولئك الذين يجهلون اللهجة المحتواة في كتاب أبي المقدس ؟
يا أولادي ، البساطة هي المفتاح لإيصال كلمتي الكلية القداسة . تذكروا ، عندما تقومون بتعليم الآخرين عن حقيقة وجودي ، بأن البساطة في نهجكم هي أمر ضروري . إنْ لم تفعلوا ذلك ، لن تتمكنوا من الوصول إلى تلك النفوس الضالة ، لأنها ستصمّ آذانها .
رسالة محبتي :
إنّ رسالة محبتي بسيطة جدا ً . أنا هو الحياة التي يشتهيها أبنائي على الأرض . إشرحوا بأنني أنا هو الحق . وضّحوا ذلك . ليس هناك من حياة أبدية من دوني . إستخدموا النبوءات ، التي أكشفها لهذه الرسولة ، لتجذبوا إنتباه غير المؤمنين . لأنها معطاة إلى هذا العالم لهذا السبب . ليس لإخافتهم ، إنما لإثبات أنني أتواصل اليوم بمثل هذه الطريقة بحيث أنه لن يتم سماع كلمتي فقط بل تصديقها أيضا ً .
مخلصّكم و معلمكم المُحبّ
يسوع المسيح ، ملك الرحمة