لماذا ، الله ، الآب الآزلي ، يرسل أنبياء ً جدد إلى العالم
الجمعة ، ١٣ أيار / مايو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إلى المشككين ، و خاصة ً خدامي المقدسين ، الذين قد يرفضون كلمتي من خلال هذه الرسائل ، هذا ما أودُّّ أن أقوله لهم . ضاعفوا إيمانكم بي عن طريق إقراركم بأن كلمتي كانت ممنوحة للعالم ليس فقط أثناء فترة وجودي على الأرض ، لكن بعد ذلك أيضا ً ، بقوة الروح القدس .
إنّ الله ، الآب الأزلي ، قد تواصل مع البشرية منذ بدء الأزمنة بواسطة الأنبياء . بهذه الطريقة ، كانت تعاليم الحقيقة تصل إلى مسامع الإنسان للحرص على أن يبقى إيمانه قويا ً . إيحاءات إلهية أخرى و دروس عن الحقيقة مُنِحَت أيضا ً للبشرية بواسطة الرسل ، و تلاميذ أتقياء آخرين و بواسطة النبي يوحنا الإنجيلي . بعد ذلك ، كانت كلمتي ، تعاليمي ، و كل ما يحتاجه للإنسان ليحصل على الخلاص ، مرتبَّة و منظمة . الآن و فيما يواجه العالم التحول الأكبر في تاريخه ، الله ، أبي الأزلي ، أرسل أنبياء ً جدد إلى العالم . لا يخطئنّ أحد ، هؤلاء الأنبياء لا يحملون لكم تعاليما ً جديدة لأن هذا غير ضروري . على العكس ، لقد تم إرسالهم لثلاثة أسباب .
إن السبب الأول هو لتذكير البشرية بالحقيقة المحتواة في سِفر الرؤيا . الثاني هو لتنبيه الإنسان عن الأزمنة التي يحيا فيها حتى يضرم إيمانه من جديد . الثالث هو للمساعدة في نشر الهداية حتى يتمكن تلاميذي من تشكيل الجيش الأكبر على الإطلاق بهدف إنقاذ النفوس . إنني أتواصل من خلال هذه النبية و سواها ، لتكون كلمتي مسموعة في كل ركن من أركان الأرض .
تذكروا محبتي المطلقة وعطفي :
إصغوا بإنتباه إلى كل هذه الرسائل ، التي لا تعلن فقط كلمتي كما تعرفونها ، بل التي تكشف لكم عن محبتي المطلقة و عطفي على كل واحد منكم . تذكروا أيضا ًرحمتي الواسعة . جميع الخطأة سيُغفَر لهم حالما يلتمسون الفداء .
أهمية مسبحة الوردية المقدسة و مسبحة الرحمة الإلهية :
عندما ستقع الأحداث البيئية ، أرجوكم تذكروا بأن الصلاة بما فيها المسبحة الوردية المقدسة و مسبحة الرحمة الإلهية ، ستساعد في تفادي الكثير منها . تذكروا يا أولادي الأعزاء ، أنتم الذين تؤمنون بي و بأبي الأزلي ، و تتبعون تعليماتي ، ليس لديكم ما تخشوه . أيضا ً دعوني أذكرّكم بأنه و بسبب الفعلين العظيمين من الرحمة الممنوحين لكم – موهبة الروح القدس الذي إنسكب على العالم بأسره منذ بضعة أيام ، و الإنذار الكبير – سيرتدّ الملايين من الأشخاص إلى الحقيقة . سيكون ذلك معجزة كبيرة و سيجلب الفرح إلى جماهير غفيرة من الناس .
الإضطهاد من قِبَل التنين الأحمر و أولئك الذين ليسوا من الله :
فيما سيهبّ الشيطان بإندفاع بفضل أتباعه المساكين المُضَللين الذين أبعدهم عني – أملهم الوحيد بالخلاص الأبدي – سيكون فقط لفترة محدودة من الوقت . لا بدّ لي ، بالرغم من ذلك ، أن أحذركم بأنها ستكون فترة مرعبة من الإضطهاد يترأسها التنين الأحمر ، و تلك الكيانات السياسية التي ليست من الله . بالصلاة و الأسرار المقدسة ، ستجدون القوة للمثابرة أثناء هذه المحن . كل هذه الأحداث متنبأ بها و ينبغي أن تحدث حتى يصبح بالإمكان إقتلاع الشر نهائيا ً من العالم . إنه من الضروري ، بالتالي ، أن تحدث هذه التنقية و هذه السلسلة من العقوبات ، لأنه حينذاك فقط سيكون العالم جاهزا ً للفردوس الجديد على الأرض .
لا تتجاهلوا ندائي أبدا ً . إنكم فقط عندما سترون النبوءات المكشوفة لكم بواسطة رسلي المختارين آخذة قي التحقق ، ستعلمون على وجه اليقين بأنه أنا مَن يتحدث إليكم .
مخلصكم الإلهي
يسوع المسيح
الجمعة ، ١٣ أيار / مايو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إلى المشككين ، و خاصة ً خدامي المقدسين ، الذين قد يرفضون كلمتي من خلال هذه الرسائل ، هذا ما أودُّّ أن أقوله لهم . ضاعفوا إيمانكم بي عن طريق إقراركم بأن كلمتي كانت ممنوحة للعالم ليس فقط أثناء فترة وجودي على الأرض ، لكن بعد ذلك أيضا ً ، بقوة الروح القدس .
إنّ الله ، الآب الأزلي ، قد تواصل مع البشرية منذ بدء الأزمنة بواسطة الأنبياء . بهذه الطريقة ، كانت تعاليم الحقيقة تصل إلى مسامع الإنسان للحرص على أن يبقى إيمانه قويا ً . إيحاءات إلهية أخرى و دروس عن الحقيقة مُنِحَت أيضا ً للبشرية بواسطة الرسل ، و تلاميذ أتقياء آخرين و بواسطة النبي يوحنا الإنجيلي . بعد ذلك ، كانت كلمتي ، تعاليمي ، و كل ما يحتاجه للإنسان ليحصل على الخلاص ، مرتبَّة و منظمة . الآن و فيما يواجه العالم التحول الأكبر في تاريخه ، الله ، أبي الأزلي ، أرسل أنبياء ً جدد إلى العالم . لا يخطئنّ أحد ، هؤلاء الأنبياء لا يحملون لكم تعاليما ً جديدة لأن هذا غير ضروري . على العكس ، لقد تم إرسالهم لثلاثة أسباب .
إن السبب الأول هو لتذكير البشرية بالحقيقة المحتواة في سِفر الرؤيا . الثاني هو لتنبيه الإنسان عن الأزمنة التي يحيا فيها حتى يضرم إيمانه من جديد . الثالث هو للمساعدة في نشر الهداية حتى يتمكن تلاميذي من تشكيل الجيش الأكبر على الإطلاق بهدف إنقاذ النفوس . إنني أتواصل من خلال هذه النبية و سواها ، لتكون كلمتي مسموعة في كل ركن من أركان الأرض .
تذكروا محبتي المطلقة وعطفي :
إصغوا بإنتباه إلى كل هذه الرسائل ، التي لا تعلن فقط كلمتي كما تعرفونها ، بل التي تكشف لكم عن محبتي المطلقة و عطفي على كل واحد منكم . تذكروا أيضا ًرحمتي الواسعة . جميع الخطأة سيُغفَر لهم حالما يلتمسون الفداء .
أهمية مسبحة الوردية المقدسة و مسبحة الرحمة الإلهية :
عندما ستقع الأحداث البيئية ، أرجوكم تذكروا بأن الصلاة بما فيها المسبحة الوردية المقدسة و مسبحة الرحمة الإلهية ، ستساعد في تفادي الكثير منها . تذكروا يا أولادي الأعزاء ، أنتم الذين تؤمنون بي و بأبي الأزلي ، و تتبعون تعليماتي ، ليس لديكم ما تخشوه . أيضا ً دعوني أذكرّكم بأنه و بسبب الفعلين العظيمين من الرحمة الممنوحين لكم – موهبة الروح القدس الذي إنسكب على العالم بأسره منذ بضعة أيام ، و الإنذار الكبير – سيرتدّ الملايين من الأشخاص إلى الحقيقة . سيكون ذلك معجزة كبيرة و سيجلب الفرح إلى جماهير غفيرة من الناس .
الإضطهاد من قِبَل التنين الأحمر و أولئك الذين ليسوا من الله :
فيما سيهبّ الشيطان بإندفاع بفضل أتباعه المساكين المُضَللين الذين أبعدهم عني – أملهم الوحيد بالخلاص الأبدي – سيكون فقط لفترة محدودة من الوقت . لا بدّ لي ، بالرغم من ذلك ، أن أحذركم بأنها ستكون فترة مرعبة من الإضطهاد يترأسها التنين الأحمر ، و تلك الكيانات السياسية التي ليست من الله . بالصلاة و الأسرار المقدسة ، ستجدون القوة للمثابرة أثناء هذه المحن . كل هذه الأحداث متنبأ بها و ينبغي أن تحدث حتى يصبح بالإمكان إقتلاع الشر نهائيا ً من العالم . إنه من الضروري ، بالتالي ، أن تحدث هذه التنقية و هذه السلسلة من العقوبات ، لأنه حينذاك فقط سيكون العالم جاهزا ً للفردوس الجديد على الأرض .
لا تتجاهلوا ندائي أبدا ً . إنكم فقط عندما سترون النبوءات المكشوفة لكم بواسطة رسلي المختارين آخذة قي التحقق ، ستعلمون على وجه اليقين بأنه أنا مَن يتحدث إليكم .
مخلصكم الإلهي
يسوع المسيح