لقد سُكَب الروح القدس على العالم أجمع
الثلاثاء ، ١٠ أيار / مايو ٢٠١١
يا إبنتي ، أخبري العالم بأن فعل عظيم من رحمتي حصل اليوم ، عندما سُكَب الروح القدس ، إحدى أعظم العطايا لأولادي ، على العالم أجمع . ان ّهذه الموهبة مهمة لمساعدة البشرية على الإستعداد للإنذار . مملوؤن بقوة الروح القدس ، سيتقوى خدامي المقدسين و تلاميذي بشكل ملحوظ و يتعزز حبهم لي و لأبي الأزلي .
إنّ موهبة الحياة هذه ستحمل معها زخما ً جديدا ً إلى نفوسكم المتراخية و الفاترة ، المتعطشة للإستنارة . لقد تم التنبؤ بذلك ، و الجميع سيستفيدون و من ضمنهم أكثر الخطأة صلابة ً .
إنّ رحمتي ، كما قلتُ لكم ، لا تعرف حدودا ً . مملؤون الآن بروح النور و القداسة ، عليكم يا جميع تلاميذي في كل مكان أن تتحلوا بالشجاعة الآن و أن تعلنوا كلمتي المقدسة إلى جميع مَن تحتكون بهم . تجاهلوا الإزدراء الذي قد تواجهونه ، لأنه من الخطير جدا ً الآن أن تتجاهلوا توسلاتي للإهتداء .
إصغوا إلى صلاتي الآن لتوفرّ لكم التشجيع الذي أنتم بحاجة إليه :
” إملأني الآن يا رب بموهبة الروح القدس لأحمل كلمتك الكليّة القداسة إلى الخطأة الذين عليّ أن أساهم في تخليصهم بإسمك . ساعدني ، بصلواتي ، لأغطيهم بدمك المقدس ، حتى يستطيعوا أن ينجذبوا إلى قلبك الأقدس . إمنحني موهبة الروح القدس هذه حتى تتمكن هذه النفوس المسكينة من التنعم بفردوسك الجديد .”
قولوا هذه الصلاة كل يوم ، بعد تلاوة مسبحة الرحمة الإلهية ، و بوفائكم لي ، ستساهمون في تخليص أولادي .
خلصوني من العذاب الذي أعانيه في قلبي عندما أشاهد بوجع ٍ كبيرة الطريقة التي يُعامل فيها إسمي القدوس في العالم اليوم . العديد و العديد من النفوس ، الغير مكتفية بإنكاري ، تتفاعل بغضب عندما تجرأون أنتم يا تلاميذي الأوفياء على ذِكر مَن أكون و ما أمثله . إنهم غاضبون جدا ً لأن المُخادع يلوي و يلعب بعقولهم بكل مهارة لكي يحولهم بعيدا ً عن الحقيقة .
أرجوكم انتم جميعا ً، ساعدوا هذه النفوس . صلوا و اطلبوا مني أن أمنحكم القوة التي تحتاجون إليها في هذا العمل .
نِعَمٌ خاصة لمن ينشرون الهداية :
إلى جميع مَن ينشرون الهداية من بينكم ، ستحصلون على نِعَم ٍ خاصة و سيخَصص لكم مكانا ً مميزا ً جدا ً في ملكوت أبي . إذهبوا الآن و دعوا الروح القدس يفيض على نفوسكم لتساعدوني على تخليص البشرية .
إنني أحبكم جميعا ً . كل واحد منكم يشغل مكانا ً في قلبي الأقدس . لن يتم إستبعاد أي واحد منكم ، بما في ذلك الخطأة ، في معركتي لخلاص النفوس .
مخلصكم المُحب
يسوع المسيح ، ملك الرحمة
ملاحظة : تعليق أخير من ربنا يسوع المسيح ممنوح للرائية في نهاية الرسالة .
” يا إبنتي ، ان هذا الحدث بالغ الأهمية . سيخلص العديد من النفوس قبل حدوث الإنذار ، و سيظل حاضرا ً في العالم بعد ذلك ، للمساعدة قي منع الخطأة من السقوط ثانية ً . إنه متنبأ به ، يا إبنتي ، و هو يمثل بشرى عظيمة . لكن على تلاميذي أن يعملوا بكل إجتهاد ليساعدوني على خوض معركة النفوس .”
الثلاثاء ، ١٠ أيار / مايو ٢٠١١
يا إبنتي ، أخبري العالم بأن فعل عظيم من رحمتي حصل اليوم ، عندما سُكَب الروح القدس ، إحدى أعظم العطايا لأولادي ، على العالم أجمع . ان ّهذه الموهبة مهمة لمساعدة البشرية على الإستعداد للإنذار . مملوؤن بقوة الروح القدس ، سيتقوى خدامي المقدسين و تلاميذي بشكل ملحوظ و يتعزز حبهم لي و لأبي الأزلي .
إنّ موهبة الحياة هذه ستحمل معها زخما ً جديدا ً إلى نفوسكم المتراخية و الفاترة ، المتعطشة للإستنارة . لقد تم التنبؤ بذلك ، و الجميع سيستفيدون و من ضمنهم أكثر الخطأة صلابة ً .
إنّ رحمتي ، كما قلتُ لكم ، لا تعرف حدودا ً . مملؤون الآن بروح النور و القداسة ، عليكم يا جميع تلاميذي في كل مكان أن تتحلوا بالشجاعة الآن و أن تعلنوا كلمتي المقدسة إلى جميع مَن تحتكون بهم . تجاهلوا الإزدراء الذي قد تواجهونه ، لأنه من الخطير جدا ً الآن أن تتجاهلوا توسلاتي للإهتداء .
إصغوا إلى صلاتي الآن لتوفرّ لكم التشجيع الذي أنتم بحاجة إليه :
” إملأني الآن يا رب بموهبة الروح القدس لأحمل كلمتك الكليّة القداسة إلى الخطأة الذين عليّ أن أساهم في تخليصهم بإسمك . ساعدني ، بصلواتي ، لأغطيهم بدمك المقدس ، حتى يستطيعوا أن ينجذبوا إلى قلبك الأقدس . إمنحني موهبة الروح القدس هذه حتى تتمكن هذه النفوس المسكينة من التنعم بفردوسك الجديد .”
قولوا هذه الصلاة كل يوم ، بعد تلاوة مسبحة الرحمة الإلهية ، و بوفائكم لي ، ستساهمون في تخليص أولادي .
خلصوني من العذاب الذي أعانيه في قلبي عندما أشاهد بوجع ٍ كبيرة الطريقة التي يُعامل فيها إسمي القدوس في العالم اليوم . العديد و العديد من النفوس ، الغير مكتفية بإنكاري ، تتفاعل بغضب عندما تجرأون أنتم يا تلاميذي الأوفياء على ذِكر مَن أكون و ما أمثله . إنهم غاضبون جدا ً لأن المُخادع يلوي و يلعب بعقولهم بكل مهارة لكي يحولهم بعيدا ً عن الحقيقة .
أرجوكم انتم جميعا ً، ساعدوا هذه النفوس . صلوا و اطلبوا مني أن أمنحكم القوة التي تحتاجون إليها في هذا العمل .
نِعَمٌ خاصة لمن ينشرون الهداية :
إلى جميع مَن ينشرون الهداية من بينكم ، ستحصلون على نِعَم ٍ خاصة و سيخَصص لكم مكانا ً مميزا ً جدا ً في ملكوت أبي . إذهبوا الآن و دعوا الروح القدس يفيض على نفوسكم لتساعدوني على تخليص البشرية .
إنني أحبكم جميعا ً . كل واحد منكم يشغل مكانا ً في قلبي الأقدس . لن يتم إستبعاد أي واحد منكم ، بما في ذلك الخطأة ، في معركتي لخلاص النفوس .
مخلصكم المُحب
يسوع المسيح ، ملك الرحمة
ملاحظة : تعليق أخير من ربنا يسوع المسيح ممنوح للرائية في نهاية الرسالة .
” يا إبنتي ، ان هذا الحدث بالغ الأهمية . سيخلص العديد من النفوس قبل حدوث الإنذار ، و سيظل حاضرا ً في العالم بعد ذلك ، للمساعدة قي منع الخطأة من السقوط ثانية ً . إنه متنبأ به ، يا إبنتي ، و هو يمثل بشرى عظيمة . لكن على تلاميذي أن يعملوا بكل إجتهاد ليساعدوني على خوض معركة النفوس .”