روسيا و الصين تسببّان الإضطرابات
الأحد ، ١ أيار / مايو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، أخبري العالم بأن التحضيرات جارية الآن لإعداد النفوس للفردوس الجديد على الأرض الذي وعدتُ به .
ليس لكم أن تعرفوا تاريخ مجيئي الثاني على الأرض . كونوا متأكدين مع ذلك بأن وعودي ستتحقق دوما ً . لا أحد يستطيع إيقاف صنيع رحمتي العظيم لفداء البشرية . الشيطان لا يمتلك هذه القدرة . هو ، المُخادع ، سيتدمر ، يا إبنتي و لن يتمكن من النجاة . إنّ أيامه باتت معدودة الآن . إنني أحذر جميع مَن يتبعونه من خلال الخطيئة ، بأنه لم يتبق لهم سوى القليل من الفرص ليفتدوا أنفسهم . عليهم الآن أن يتحولوا بعيدا ً عن الخطيئة إذا أرادوا أن يخلصوا . إلى أولئك من بينكم يا تلاميذي ، الذين ربما لديكم أفرادا ً في أسرتكم أو أصدقائكم يسلكون درب الخطيئة ، فمن واجبكم أن تحاولوا و تفتحوا عيونهم على الحقيقة .
إستعدوا الآن لتتجنبوا إتخاذ علامة الوحش :
هناك العديد من الأحداث على الأرض كما في السماء على وشك أن تحدث الآن ، و التي ستغيّر مجرى التاريخ . إستعدوا أجمعين أثناء هذه الفترة . لقد قلتُ لكم سابقا ً بأن المال سيكون شحيحا ً لذا أرجوكم أن تحاولوا إعداد عائلتكم للبقاء على قيد الحياة ، بحيث لا تضطرون إلى إتخاذ العلامة . أرجوكم لا تتجاهلوا توسلاتي .
إنّ مجموعات الصلاة هي ذات ضرورية حيوية الآن، لتحموا أنفسكم و لتنقذوا العالم من الإضطهاد السياسي العالمي ، من المصارف و ما يسمى بمنظمات حقوق الإنسان . إنّ هدفهم الأوحد هو أن يتسلطوا عليكم و يتحكموا بكم ، يا أولادي ، على الرغم من أن كثيرون منكم لا يستطيعون رؤية ذلك . إنما ستدركون ذلك مع الوقت . و هذا الوقت قريب .
إبدأوا الآن بالتحضيرات لتبقوا على قيد الحياة في المستقبل و إستمروا في الصلاة ، لأنني سأقدم لكم جميعا ً نِعَمي الخاصة لحمايتكم . أرجوكم لا تجزعوا ، لأن كل ما سيكون مهما ً حقا ً هو ولاءكم لي .
عندما سيتولى النظام العالمي الجديد زمام السيطرة على الشرق الأوسط ، سيصيبكم الذهول عندما سترون عدد البلدان الخاضعة لسيطرتهم ، و كم من النفوس البريئة ستعتقد بأن هذه الأنظمة الجديدة ستقدّم لها الحرية . لكن الأمر لن يكون كذلك .
روسيا و الصين تسببّان الإضطرابات :
راقبوا الآن كيف أن روسيا و الصين ستصبحان الكيان الثالث الذي يسبب الإضطرابات . قريبا ً جدا ً الآن ، أولئك من بينكم الذين سلموا مقاليد السلطة في بلدانهم إلى مجموعات مجهولة الهوية ، التي تعاملهم مثل الدمى ، سيرون قريبا ً كيف أن هذه المجموعات الشريرة من القوى السياسية ، التي لا تأتي من الله ، ستحاول أن تملي عليهم نمط حياتهم . دافعوا عن أنفسكم بواسطة الصلاة . كل يوم و كل ساعة سأخفف من معاناتكم . تناولوني في الإفخارستيا المقدسة و ستكسبون قوة ً من شأنها أن تقوّيكم و و تسندكم وصولا ً إلى مستويات غير عادية أثناء هذا الإضطهاد .
إني أنا ، يسوع المسيح ، لا أرغب بالتسبب بالهلع في حياتكم . لكن لا يمكنني أن أبقى متفرجا ً و لا أقوم بتحذيركم . إنني أعطيكم فرصة لتستعدوا ، بدافع ٍ من رحمتي ، ليس فقط من أجل خيركم الروحي ، بل أيضا ً من أجل إعالة عائلاتكم . حتى تتجنبوا العلامة، عليكم أن تستعدوا بعناية .
إنّ الإنذار ، بدون أدنى شك ، سيخفف من حدة مثل هذه الإضطهادات ، لأن كثيرون سيهتدون . صلوا ، صلوا الآن من أجل إهتداء الجميع ، و من أجل تخفيف العذابات التي ستطرأ أثناء حكم المسيح الدجال و النبي الكذاب .
مخلصكم الحبيب
يسوع المسيح
الأحد ، ١ أيار / مايو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، أخبري العالم بأن التحضيرات جارية الآن لإعداد النفوس للفردوس الجديد على الأرض الذي وعدتُ به .
ليس لكم أن تعرفوا تاريخ مجيئي الثاني على الأرض . كونوا متأكدين مع ذلك بأن وعودي ستتحقق دوما ً . لا أحد يستطيع إيقاف صنيع رحمتي العظيم لفداء البشرية . الشيطان لا يمتلك هذه القدرة . هو ، المُخادع ، سيتدمر ، يا إبنتي و لن يتمكن من النجاة . إنّ أيامه باتت معدودة الآن . إنني أحذر جميع مَن يتبعونه من خلال الخطيئة ، بأنه لم يتبق لهم سوى القليل من الفرص ليفتدوا أنفسهم . عليهم الآن أن يتحولوا بعيدا ً عن الخطيئة إذا أرادوا أن يخلصوا . إلى أولئك من بينكم يا تلاميذي ، الذين ربما لديكم أفرادا ً في أسرتكم أو أصدقائكم يسلكون درب الخطيئة ، فمن واجبكم أن تحاولوا و تفتحوا عيونهم على الحقيقة .
إستعدوا الآن لتتجنبوا إتخاذ علامة الوحش :
هناك العديد من الأحداث على الأرض كما في السماء على وشك أن تحدث الآن ، و التي ستغيّر مجرى التاريخ . إستعدوا أجمعين أثناء هذه الفترة . لقد قلتُ لكم سابقا ً بأن المال سيكون شحيحا ً لذا أرجوكم أن تحاولوا إعداد عائلتكم للبقاء على قيد الحياة ، بحيث لا تضطرون إلى إتخاذ العلامة . أرجوكم لا تتجاهلوا توسلاتي .
إنّ مجموعات الصلاة هي ذات ضرورية حيوية الآن، لتحموا أنفسكم و لتنقذوا العالم من الإضطهاد السياسي العالمي ، من المصارف و ما يسمى بمنظمات حقوق الإنسان . إنّ هدفهم الأوحد هو أن يتسلطوا عليكم و يتحكموا بكم ، يا أولادي ، على الرغم من أن كثيرون منكم لا يستطيعون رؤية ذلك . إنما ستدركون ذلك مع الوقت . و هذا الوقت قريب .
إبدأوا الآن بالتحضيرات لتبقوا على قيد الحياة في المستقبل و إستمروا في الصلاة ، لأنني سأقدم لكم جميعا ً نِعَمي الخاصة لحمايتكم . أرجوكم لا تجزعوا ، لأن كل ما سيكون مهما ً حقا ً هو ولاءكم لي .
عندما سيتولى النظام العالمي الجديد زمام السيطرة على الشرق الأوسط ، سيصيبكم الذهول عندما سترون عدد البلدان الخاضعة لسيطرتهم ، و كم من النفوس البريئة ستعتقد بأن هذه الأنظمة الجديدة ستقدّم لها الحرية . لكن الأمر لن يكون كذلك .
روسيا و الصين تسببّان الإضطرابات :
راقبوا الآن كيف أن روسيا و الصين ستصبحان الكيان الثالث الذي يسبب الإضطرابات . قريبا ً جدا ً الآن ، أولئك من بينكم الذين سلموا مقاليد السلطة في بلدانهم إلى مجموعات مجهولة الهوية ، التي تعاملهم مثل الدمى ، سيرون قريبا ً كيف أن هذه المجموعات الشريرة من القوى السياسية ، التي لا تأتي من الله ، ستحاول أن تملي عليهم نمط حياتهم . دافعوا عن أنفسكم بواسطة الصلاة . كل يوم و كل ساعة سأخفف من معاناتكم . تناولوني في الإفخارستيا المقدسة و ستكسبون قوة ً من شأنها أن تقوّيكم و و تسندكم وصولا ً إلى مستويات غير عادية أثناء هذا الإضطهاد .
إني أنا ، يسوع المسيح ، لا أرغب بالتسبب بالهلع في حياتكم . لكن لا يمكنني أن أبقى متفرجا ً و لا أقوم بتحذيركم . إنني أعطيكم فرصة لتستعدوا ، بدافع ٍ من رحمتي ، ليس فقط من أجل خيركم الروحي ، بل أيضا ً من أجل إعالة عائلاتكم . حتى تتجنبوا العلامة، عليكم أن تستعدوا بعناية .
إنّ الإنذار ، بدون أدنى شك ، سيخفف من حدة مثل هذه الإضطهادات ، لأن كثيرون سيهتدون . صلوا ، صلوا الآن من أجل إهتداء الجميع ، و من أجل تخفيف العذابات التي ستطرأ أثناء حكم المسيح الدجال و النبي الكذاب .
مخلصكم الحبيب
يسوع المسيح