تعهدّوا بالولاء لرحمتي الإلهية
سبت النور ، ٢٣ نيسان/ ابريل ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ أبنائي يبتهجون فرحا ً الآن في إحياء ذكرى قيامتي . هذه السنة مهمة لأنها تمثلّ بداية حقبة الإستنارة الجديدة ، و المفترض أن تبدأ قريبا ً في العالم .
إنّ عطيّة رحمتي العظمى ، ستقدّم العون و الإغاثة للمؤمنين ، و ستخلق شعورا ً كبيرا ً بالنشوة لدى أولئك الغير مؤمنين و الذين سيهتدون . عندما يكتشفون الحقيقة ، سيدخل النور إلى قلوبهم ، و سيمتلئون بالمحبة لله الآب الأزلي و لي أنا ، مُخلّصكم الإلهي .
حتى الغير مسيحيين سيفهمون حقيقة وجودي . و في النهاية سيخلق ذلك شعورا ً هائلا ً من المحبة و السرور في العالم .
إنّ الصلاة ضرورية من بعد الإنذار ، و من المهم تذكر ّ هذا الدرس بشأن الإنذار . إنّ هذا الحدث العظيم ، حيث ستشاهدون جميعكم ليس فقط خطاياكم كما أراها انا ، بل ستفهمون الحقيقة المتعلّقة بالحياة الأخرى ، و هذا الإنذار يجب أن تتبعه الصلاة .
للأسف ، كثيرون سيعاودون إرتكاب الخطايا بعد ذلك . الآن هو الوقت المناسب للتحضير من أجل تجنّب هذه الحالة ، بواسطة تلاوة مسبحة رحمتي الإلهية في كل يوم من حياتكم . من خلال إعتيادكم على تلاوة هذه الصلاة القوية ، ستحافظون على مستوى الإهتداء و الإيمان ، الذي سيجتاح العالم بعد ذلك .
إفرحوا ، صلّوا و قدّموا الشكر لي ، انا مُخلّصكم الإلهي ، لهذه الرحمة العظيمة . إركعوا و احمدوا الله الآب على موهِبَة تضحيتي . الصلاة ستساعد على تخفيف تأثير الإضطهاد القادم و الذي سيسبّبه التحالف العالمي الجديد . اذا بقي عددا ً كافيا ً منكم ، على وفائهم لي و لتعاليمي ، و استمرِّيتم في الصلاة و تلقي الأسرار المقدسة ايضا ً ، فأنكم تستطيعون أن تغيّروا مسار الأحداث التي ستتوالى .
كم هي قوية رحمتي الإلهية . كثيرون منكم ما زالوا يجهلون معناها . كثيرون ، للأسف ، لم يسمعوا بها مطلقا ً .
لمَن هم أوفياء و مخلصين لي الآن ، عليّ أن أطلب ُ منكم طلبا ً خاصا ً جدا ً . لا أريد أن أرى أي إبن من أبنائي مدَّمر . لهذا السبب ، يُمنَح لكم الإنذار . إنّ ذلك سيكشف لكل واحد منكم ، و هذا يشمل المشككّين ايضا ً ،عمّا سيحدث فعليا ً اثناء الدينونة النهائية .
لذا ساعدوني لأخلّص كل نفس ، أريدكم أن تتعهدّوا بعطيتّكم ، لمساعدتي في الفوز بالنفوس .
قوموا بإنشاء مجموعات صلاة للرحمة الإلهية في جميع أنحاء العالم ، و استخدموا هذه الصلاة من أجل كل شخص تعرفونه و هو مشرف على الموت ، لأننّي سأضمن ُ خلاصه اذا فعلتم ذلك . إجتمعوا الآن ، يا شعبي . إتبعوا مُخلّصكم .
صلّوا كما لم تصلّوا من قبل ، فيتحققّ بذلك خلاص المزيد من النفوس . من ثم ، ستصبحون جميعكم جزءا ً من العالم الجديد الذي وعدتكم به ، عندما تندمج السماء و الأرض معا ً . إنّ هذا المستقبل المجيد هو لكم جميعا ً . بدلا ً من الشعور بالخوف من هذا التغيير الكبير ، إفتحوا قلوبكم ، عقولكم ، و نفوسكم للفرح العظيم الذي ينتظركم .
عندما تتوحدّون كمجموعة واحدة قوية و كبيرة في كل انحاء العالم ، في كل بلد ، في كل عائلة ، في كل كنيسة و في كل جماعة ، ستحدثون فَرقا ً كبيرا ً .
إنّ صلواتكم ستساعد في منع الكثير من الإضطهاد الذي سيقع كما هو مُتنبّأ ً .به لذا ، و إنطلاقاً من إحترامكم لي ، أنا مخلّصكم المُحبّ ، إتبعوني الآن . بإلتزامكم وإخلاصكم لرحمتي من أجل إخوتكم و أخواتكم ، ستتلّقون نِعما ً خاصة .
ملك الرحمة الإلهية و ديّانكم العادل
يسوع المسيح
سبت النور ، ٢٣ نيسان/ ابريل ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ أبنائي يبتهجون فرحا ً الآن في إحياء ذكرى قيامتي . هذه السنة مهمة لأنها تمثلّ بداية حقبة الإستنارة الجديدة ، و المفترض أن تبدأ قريبا ً في العالم .
إنّ عطيّة رحمتي العظمى ، ستقدّم العون و الإغاثة للمؤمنين ، و ستخلق شعورا ً كبيرا ً بالنشوة لدى أولئك الغير مؤمنين و الذين سيهتدون . عندما يكتشفون الحقيقة ، سيدخل النور إلى قلوبهم ، و سيمتلئون بالمحبة لله الآب الأزلي و لي أنا ، مُخلّصكم الإلهي .
حتى الغير مسيحيين سيفهمون حقيقة وجودي . و في النهاية سيخلق ذلك شعورا ً هائلا ً من المحبة و السرور في العالم .
إنّ الصلاة ضرورية من بعد الإنذار ، و من المهم تذكر ّ هذا الدرس بشأن الإنذار . إنّ هذا الحدث العظيم ، حيث ستشاهدون جميعكم ليس فقط خطاياكم كما أراها انا ، بل ستفهمون الحقيقة المتعلّقة بالحياة الأخرى ، و هذا الإنذار يجب أن تتبعه الصلاة .
للأسف ، كثيرون سيعاودون إرتكاب الخطايا بعد ذلك . الآن هو الوقت المناسب للتحضير من أجل تجنّب هذه الحالة ، بواسطة تلاوة مسبحة رحمتي الإلهية في كل يوم من حياتكم . من خلال إعتيادكم على تلاوة هذه الصلاة القوية ، ستحافظون على مستوى الإهتداء و الإيمان ، الذي سيجتاح العالم بعد ذلك .
إفرحوا ، صلّوا و قدّموا الشكر لي ، انا مُخلّصكم الإلهي ، لهذه الرحمة العظيمة . إركعوا و احمدوا الله الآب على موهِبَة تضحيتي . الصلاة ستساعد على تخفيف تأثير الإضطهاد القادم و الذي سيسبّبه التحالف العالمي الجديد . اذا بقي عددا ً كافيا ً منكم ، على وفائهم لي و لتعاليمي ، و استمرِّيتم في الصلاة و تلقي الأسرار المقدسة ايضا ً ، فأنكم تستطيعون أن تغيّروا مسار الأحداث التي ستتوالى .
كم هي قوية رحمتي الإلهية . كثيرون منكم ما زالوا يجهلون معناها . كثيرون ، للأسف ، لم يسمعوا بها مطلقا ً .
لمَن هم أوفياء و مخلصين لي الآن ، عليّ أن أطلب ُ منكم طلبا ً خاصا ً جدا ً . لا أريد أن أرى أي إبن من أبنائي مدَّمر . لهذا السبب ، يُمنَح لكم الإنذار . إنّ ذلك سيكشف لكل واحد منكم ، و هذا يشمل المشككّين ايضا ً ،عمّا سيحدث فعليا ً اثناء الدينونة النهائية .
لذا ساعدوني لأخلّص كل نفس ، أريدكم أن تتعهدّوا بعطيتّكم ، لمساعدتي في الفوز بالنفوس .
قوموا بإنشاء مجموعات صلاة للرحمة الإلهية في جميع أنحاء العالم ، و استخدموا هذه الصلاة من أجل كل شخص تعرفونه و هو مشرف على الموت ، لأننّي سأضمن ُ خلاصه اذا فعلتم ذلك . إجتمعوا الآن ، يا شعبي . إتبعوا مُخلّصكم .
صلّوا كما لم تصلّوا من قبل ، فيتحققّ بذلك خلاص المزيد من النفوس . من ثم ، ستصبحون جميعكم جزءا ً من العالم الجديد الذي وعدتكم به ، عندما تندمج السماء و الأرض معا ً . إنّ هذا المستقبل المجيد هو لكم جميعا ً . بدلا ً من الشعور بالخوف من هذا التغيير الكبير ، إفتحوا قلوبكم ، عقولكم ، و نفوسكم للفرح العظيم الذي ينتظركم .
عندما تتوحدّون كمجموعة واحدة قوية و كبيرة في كل انحاء العالم ، في كل بلد ، في كل عائلة ، في كل كنيسة و في كل جماعة ، ستحدثون فَرقا ً كبيرا ً .
إنّ صلواتكم ستساعد في منع الكثير من الإضطهاد الذي سيقع كما هو مُتنبّأ ً .به لذا ، و إنطلاقاً من إحترامكم لي ، أنا مخلّصكم المُحبّ ، إتبعوني الآن . بإلتزامكم وإخلاصكم لرحمتي من أجل إخوتكم و أخواتكم ، ستتلّقون نِعما ً خاصة .
ملك الرحمة الإلهية و ديّانكم العادل
يسوع المسيح