دافعوا عن حق أطفالكم في تلقي تربية مسيحية
السبت ، ٢٣ نيسان / ابريل ٢٠١١
إبنتي الحبيبة ، حان الوقت اليوم لجميع مَن يؤمنون بالآلام على الصليب ، أن يساهموا في حمله حتى تكون كلمتي مسموعة من جديد في العالم . ذكروا الجميع كيف متُّ ، و لماذا يمثل ذلك الخلاص . إنه من واجبكم الآن أن تقوموا بإبلاغ أولئك الذين ضلوا طريقهم ، حتى يفتحوا قلوبهم من جديد على حقيقة تعاليمي .
إنهضوا الآن و دافعوا عن حقوقكم بأن تكونوا مسيحيين . في حين أنني أنتظر تسامحا ً من جهتكم – عليكم أن تحترموا وجهات نظر الأديان الأخرى – إنما لا تهينونني أبدا ً بوضعكم لمسيحيتكم في المقام الثاني . إنها عقيدة خطيرة عندما تسيئون فهم التسامح و تعتبرونه بديلا ً عن الحقيقة . كونوا منفتحين على الأديان الأخرى و عاملوا إخوتكم و أخواتكم بمساوة . إنما مع ذلك ، لا تشعروا أبدا ً بأنكم مكرَهين على إستبعاد معتقداتكم أو أن تحرموا أطفالكم من الحق في تلقي تربية مسيحية . إنّ العديد من المدارس التي تديرها منظمات مسيحية ترضخ للضغوطات الممارسة عليها لتتخلى عن ولائها لي . العديد من الحكومات تحاول حظر المسيحية ، بنشرها لقوانين جديدة . و مع ذلك ، ستلاحظون بأن العديد من الديانات غير المسيحية ستلقى معاملة أقل قساوة . عوضا ً عن ذلك ، أي ديانة أخرى سيتم التسامح معها بحظوة ٍ أكثر من الديانة المسيحية .
ناضلوا من أجل إيمانكم الآن . صلوا من أجل الإهتداء . صلوا حتى تقوم تلك الأنظمة التي تقمع حقكم بأن تكونوا مسيحيين ، لإظهار المزيد من التسامح . إنّ عدم مقاومة هذه الضغوطات سينتج عنه عالما ً قاحلا ً ، حيث عدد أقل بكثير من المسيحيين سيمارسون شعائرهم .
إحملوا الصليب ، إبتداء ً من اليوم ، و كونوا قدوة للآخرين . لا تخجلوا أبدا ً من الصليب .
مخلصكم الحبيب
يسوع المسيح
ملك البشرية
السبت ، ٢٣ نيسان / ابريل ٢٠١١
إبنتي الحبيبة ، حان الوقت اليوم لجميع مَن يؤمنون بالآلام على الصليب ، أن يساهموا في حمله حتى تكون كلمتي مسموعة من جديد في العالم . ذكروا الجميع كيف متُّ ، و لماذا يمثل ذلك الخلاص . إنه من واجبكم الآن أن تقوموا بإبلاغ أولئك الذين ضلوا طريقهم ، حتى يفتحوا قلوبهم من جديد على حقيقة تعاليمي .
إنهضوا الآن و دافعوا عن حقوقكم بأن تكونوا مسيحيين . في حين أنني أنتظر تسامحا ً من جهتكم – عليكم أن تحترموا وجهات نظر الأديان الأخرى – إنما لا تهينونني أبدا ً بوضعكم لمسيحيتكم في المقام الثاني . إنها عقيدة خطيرة عندما تسيئون فهم التسامح و تعتبرونه بديلا ً عن الحقيقة . كونوا منفتحين على الأديان الأخرى و عاملوا إخوتكم و أخواتكم بمساوة . إنما مع ذلك ، لا تشعروا أبدا ً بأنكم مكرَهين على إستبعاد معتقداتكم أو أن تحرموا أطفالكم من الحق في تلقي تربية مسيحية . إنّ العديد من المدارس التي تديرها منظمات مسيحية ترضخ للضغوطات الممارسة عليها لتتخلى عن ولائها لي . العديد من الحكومات تحاول حظر المسيحية ، بنشرها لقوانين جديدة . و مع ذلك ، ستلاحظون بأن العديد من الديانات غير المسيحية ستلقى معاملة أقل قساوة . عوضا ً عن ذلك ، أي ديانة أخرى سيتم التسامح معها بحظوة ٍ أكثر من الديانة المسيحية .
ناضلوا من أجل إيمانكم الآن . صلوا من أجل الإهتداء . صلوا حتى تقوم تلك الأنظمة التي تقمع حقكم بأن تكونوا مسيحيين ، لإظهار المزيد من التسامح . إنّ عدم مقاومة هذه الضغوطات سينتج عنه عالما ً قاحلا ً ، حيث عدد أقل بكثير من المسيحيين سيمارسون شعائرهم .
إحملوا الصليب ، إبتداء ً من اليوم ، و كونوا قدوة للآخرين . لا تخجلوا أبدا ً من الصليب .
مخلصكم الحبيب
يسوع المسيح
ملك البشرية