حتى مجموعات صلاة صغيرة للرحمة الإلهية يمكنها أن تخلصّ الملايين
السبت ، ١٦ نيسان / ابريل ٢٠١١
إبنتي الحبيبة ، إنّ زمن الإنذار يقترب الآن ، و سيحدث بسرعة و بلمح البصر . الجميع سيتوقفون في مساراتهم حينما يشاهدون رحمتي العظيمة . صلوا لأجل جميع مَن هم في حالة الخطيئة المميتة ، كأولوية . إنهم بحاجة إلى صلواتكم ، لأن كثيرون منهم سيسقطون و يموتون من الصدمة عندما يبصرون رعب الفظاعات الأثيمة التي إقترفوها كما لو أنهم رأوها بعيني أنا . إن تلاوة مسبحة الرحمة الإلهية يمكنها أن تخلصّ الملايين حتى و إن كانت مجرد مجموعة صغيرة من التلاميذ الأحباء و المتفانين .
لن أعطيكِ تاريخا ً لهذا الحدث العظيم ، يا إبنتي . لكن تأكدي بأن الوقت حلّ الآن على العالم ، فيما يتزايد الشر بلا هوادة في العالم بأسره ، كذلك أيضا ً ، يد أبي ستضرب في كل مكان . إنه لن يقف متفرجا ً و يسمح لأولئك الخطأة الأشرار ، المتحالفين مع الشيطان ، بتدمير أو إفساد أولادي أكثر بعد . العار على هؤلاء الخطأة المهووسين بذواتهم ، الذين ما زلتُ أحبهم على الرغم من الوصمة الشريرة لخطيئتهم . أسألكم أن تصلوا من أجل غفران خطاياهم ، الآن .
فيما سيحدث الإنذار الآن ، ستحلّ كذلك الكوارث البيئية على البشرية . الصلاة هي سلاحكم الوحيد الآن ، يا أولادي ، لتخلصوا أنفسكم و تخلصوا البشرية من نيران جهنم .
حالما ينتهي الإنذار ، سيعمّ الفرح و السلام . و عندئذ سيبدأ الإضطهاد من قِبَل التحالف العالمي الجديد . سوف تضعف قوتهم أذا نشرتم الإهتداء و الإرتداد بما فيه الكفاية و إذا صليتم بشدة .
لا تخافوا ، يا تلاميذي الأحباء ، ستعملون معا ً بشكل وثيق لتقوموا بالصلاة من أجل خلاص البشرية . و سوف تنقذون الملايين من النفوس بهذه العملية .
مُخلصكم الحبيب
يسوع المسيح
السبت ، ١٦ نيسان / ابريل ٢٠١١
إبنتي الحبيبة ، إنّ زمن الإنذار يقترب الآن ، و سيحدث بسرعة و بلمح البصر . الجميع سيتوقفون في مساراتهم حينما يشاهدون رحمتي العظيمة . صلوا لأجل جميع مَن هم في حالة الخطيئة المميتة ، كأولوية . إنهم بحاجة إلى صلواتكم ، لأن كثيرون منهم سيسقطون و يموتون من الصدمة عندما يبصرون رعب الفظاعات الأثيمة التي إقترفوها كما لو أنهم رأوها بعيني أنا . إن تلاوة مسبحة الرحمة الإلهية يمكنها أن تخلصّ الملايين حتى و إن كانت مجرد مجموعة صغيرة من التلاميذ الأحباء و المتفانين .
لن أعطيكِ تاريخا ً لهذا الحدث العظيم ، يا إبنتي . لكن تأكدي بأن الوقت حلّ الآن على العالم ، فيما يتزايد الشر بلا هوادة في العالم بأسره ، كذلك أيضا ً ، يد أبي ستضرب في كل مكان . إنه لن يقف متفرجا ً و يسمح لأولئك الخطأة الأشرار ، المتحالفين مع الشيطان ، بتدمير أو إفساد أولادي أكثر بعد . العار على هؤلاء الخطأة المهووسين بذواتهم ، الذين ما زلتُ أحبهم على الرغم من الوصمة الشريرة لخطيئتهم . أسألكم أن تصلوا من أجل غفران خطاياهم ، الآن .
فيما سيحدث الإنذار الآن ، ستحلّ كذلك الكوارث البيئية على البشرية . الصلاة هي سلاحكم الوحيد الآن ، يا أولادي ، لتخلصوا أنفسكم و تخلصوا البشرية من نيران جهنم .
حالما ينتهي الإنذار ، سيعمّ الفرح و السلام . و عندئذ سيبدأ الإضطهاد من قِبَل التحالف العالمي الجديد . سوف تضعف قوتهم أذا نشرتم الإهتداء و الإرتداد بما فيه الكفاية و إذا صليتم بشدة .
لا تخافوا ، يا تلاميذي الأحباء ، ستعملون معا ً بشكل وثيق لتقوموا بالصلاة من أجل خلاص البشرية . و سوف تنقذون الملايين من النفوس بهذه العملية .
مُخلصكم الحبيب
يسوع المسيح