يمين أبي الأزلي ستضرب الآن هذا العالم الأعمى و الناكر للجميل
الإثنين ، ٤ نيسان / ابريل ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، الوقت ليس في صالحنا الآن . إنقلي ، إنقلي هذه الرسائل إلى أبعد ما تستطيعين . زمن الإنذار قريب جدا ً . أخبري تلاميذي أن يساهموا ، من منطلق إيمانهم بي ، في إهتداء غير المؤمنين إستعدادا ً للإنذار .
خلصوا النفوس الآن عبر تلاوة مسبحة رحمتي الإلهية . إنشروا هذه الصلاة بشكل عاجل . هذا الشعور بالذعر ، بالرعب ، بالإضطراب و الكراهية المرّة ، هذا الشعور الذي يختبره العالم ، أشعرُ به أنا ، المخلص الإلهي للإنسان ، الذي يذرف دموعا ً لامتناهية على هذه النفوس الضائعة .
بالتأكيد ، البشرية لا يمكنها أن تفشل في رؤية الكراهية التي تشهد هي عليها في كل ركن ؟ ألا يعلمون بأن الشيطان ، المُخادع ، يفعل فعله ؟ فيما تنتشر الكراهية الشريرة و الفظائع الكريهة مثل النار في الهشيم ، كذلك ستكون يمين أبي التي ستضرب هذا العالم الأعمى و الناكر للجميل . فيما تستمر الفظائع البشرية ، حينما يمارس الناس الرعب و الإجرام على بعضهم البعض ، هكذا أيضا ً ستستمر الكوارث البيئية في التزايد ، كعقابٍ على خطيئة الإنسان بحق الإنسان .
. هذا القصاص سيحل الآن على العالم إنّ
لقد بدأت المعركة لتخليص النفوس :
لقد بدأت المعركة لتخليص النفوس. صلوا بقوة من أجلكم و من أجل عائلاتكم . لأن العديد من النفوس ستكون عالقة في هذه المصيبة . لا تخافوا ، لأن الأوفياء لي و لأبي الأزلي سيخلصون . إذا لم يتدخل أبي الآن ، فسيفرض الإنسان إبادة جماعية على نطاق كهذا بحيث أن الكثافة السكانية العالمية ستتقلص بنسبة هائلة .
الرحمة الإلهية :
تمسكوا أنتم جميعا ً بإيمانكم ، لأنه سيصعب عليكم أن تتحملوا المعاناة بدون إيمانكم . المجد لأبي الذي منحني هبة الرحمة الإلهية . رحمتي لا تعرف حدودا ً ، و سيتم إثبات ذلك لكم جميعا ً الآن . سوف ينسكب هذا المحيط من الحب النقي على جميع أولادي للمساعدة في تخليصكم من البغضاء و الشر ، اللذين ينشرهما الشرير . إغسلوا أرواحكم الآن ، في حبي ، من خلال الصلاة ، لأن الوقت يقترب .
تذكروا ، إنني أحبكم جميعا ً . إنّ هبة رحمتي هي للجميع ، حتى لأولئك الذين هم في الخطيئة المميتة . سـتُعطى لهم الفرصة ليتوبوا ، كي يغلبوا الشيطان ، لينضموا إلى ملكوتي القادم الكلي الرحمة .
إنظروا صوب السماء . دعوني أضمكم جميعا ً و أعانقكم .
مُخلصكم المُحبّ
الدّيان الكليّ الرحمة
يسوع ملك الرحمة
الإثنين ، ٤ نيسان / ابريل ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، الوقت ليس في صالحنا الآن . إنقلي ، إنقلي هذه الرسائل إلى أبعد ما تستطيعين . زمن الإنذار قريب جدا ً . أخبري تلاميذي أن يساهموا ، من منطلق إيمانهم بي ، في إهتداء غير المؤمنين إستعدادا ً للإنذار .
- يا إبنتي ، في حين أنكِ ما زلتِ تشككين بهذه الرسائل ، فأنك تضيعين وقتا ً ثمينا ً . الوقت ليس متاحا ً أمام نفوسي الحبيبة التي تتوق إلى الفداء . الخطيئة يا إبنتي شائعة و تنتشر مثل جرثومة في كل ركن من أركان العالم . الشيطان يعيث فسادا ً بالبشرية . إنه في كل مكان . إنه يعّذب النفوس الصالحة فضلا ً عن أولئك الضائعين مني . لا بدّ من إيقافه . الصلاة و إنتشار كلمتي سيساعدان في ذلك . قولي للبشرية كم أن الشيطان يغزو البشرية . إنه ليس حاضرا ً فقط من خلال إلى الإضطراب العالمي ، إنه يصيب أولئك الذين يظنون بأنهم يتصرفون من منطلق الشعور بالعدالة . حتى إنه حاضر في المجتمع الشبابي الخالي من الهموم ، في موسيقاهم و هوسهم بالمشاهير .
خلصوا النفوس الآن عبر تلاوة مسبحة رحمتي الإلهية . إنشروا هذه الصلاة بشكل عاجل . هذا الشعور بالذعر ، بالرعب ، بالإضطراب و الكراهية المرّة ، هذا الشعور الذي يختبره العالم ، أشعرُ به أنا ، المخلص الإلهي للإنسان ، الذي يذرف دموعا ً لامتناهية على هذه النفوس الضائعة .
بالتأكيد ، البشرية لا يمكنها أن تفشل في رؤية الكراهية التي تشهد هي عليها في كل ركن ؟ ألا يعلمون بأن الشيطان ، المُخادع ، يفعل فعله ؟ فيما تنتشر الكراهية الشريرة و الفظائع الكريهة مثل النار في الهشيم ، كذلك ستكون يمين أبي التي ستضرب هذا العالم الأعمى و الناكر للجميل . فيما تستمر الفظائع البشرية ، حينما يمارس الناس الرعب و الإجرام على بعضهم البعض ، هكذا أيضا ً ستستمر الكوارث البيئية في التزايد ، كعقابٍ على خطيئة الإنسان بحق الإنسان .
. هذا القصاص سيحل الآن على العالم إنّ
لقد بدأت المعركة لتخليص النفوس :
لقد بدأت المعركة لتخليص النفوس. صلوا بقوة من أجلكم و من أجل عائلاتكم . لأن العديد من النفوس ستكون عالقة في هذه المصيبة . لا تخافوا ، لأن الأوفياء لي و لأبي الأزلي سيخلصون . إذا لم يتدخل أبي الآن ، فسيفرض الإنسان إبادة جماعية على نطاق كهذا بحيث أن الكثافة السكانية العالمية ستتقلص بنسبة هائلة .
الرحمة الإلهية :
تمسكوا أنتم جميعا ً بإيمانكم ، لأنه سيصعب عليكم أن تتحملوا المعاناة بدون إيمانكم . المجد لأبي الذي منحني هبة الرحمة الإلهية . رحمتي لا تعرف حدودا ً ، و سيتم إثبات ذلك لكم جميعا ً الآن . سوف ينسكب هذا المحيط من الحب النقي على جميع أولادي للمساعدة في تخليصكم من البغضاء و الشر ، اللذين ينشرهما الشرير . إغسلوا أرواحكم الآن ، في حبي ، من خلال الصلاة ، لأن الوقت يقترب .
تذكروا ، إنني أحبكم جميعا ً . إنّ هبة رحمتي هي للجميع ، حتى لأولئك الذين هم في الخطيئة المميتة . سـتُعطى لهم الفرصة ليتوبوا ، كي يغلبوا الشيطان ، لينضموا إلى ملكوتي القادم الكلي الرحمة .
إنظروا صوب السماء . دعوني أضمكم جميعا ً و أعانقكم .
مُخلصكم المُحبّ
الدّيان الكليّ الرحمة
يسوع ملك الرحمة