إنتفاضة العالم العربي – سيتم إغتيال ثلاثة زعماء عالميين
الخميس ١٧ شباط/فبراير ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، اليوم يملأني شعور بالسرور و البهجة لأن التحضيرات جارية لإصدار هذه السلسلة المهمة من الرسائل للبشرية جمعاء . قريبا ً ، ستجدين بأن الأمم كلها ستقوم بالبحث عن الرسائل . لا تقلقي بشأن سلامتك ِ ، لأنني سأحميك ِ أنت ِ و عائلتك في كل آن . بالرغم من أنني ممتلئ بالحب نحوكم ، يا طفلتي ، غير أن قلبي يتحطم بحزن عميق ، بسبب المعاناة التي تفرضها الجماعة الماكرة و المتآمرة للإستيلاء على الدول .
سيقومون بذلك عن طريق إقصاء القادة و إزالتهم بذكاء *. من ثم ، سيقدّمون المساعدة . و بعدئذ سيشترون صداقة الأنظمة الجديدة إلى أن يتحكموا بها. هذه السيطرة الجديدة ستكون أسوأ من أولئك الطغاة المتعطشين للسلطة ، و الذين تمت الإطاحة بهم بإسم الحرية . راقبي الآن ، يا ابنتي ، السرعة التي سيتوحد فيها العالم العربي ضد شعبي ، اليهود . راقبي كيف أن كل حلفائهم سيبتعدون عنهم و يتركونهم للخطر .
يا إبنتي ، عندما سيحدث الإنذار ، ستكون كلمتي مسموعة بسهولة أكبر ، بعد حدوث الإهتداء . سيكون هذا هو الوقت الذي سيتجمع فيه تلاميذي الأتقياء ، و يتوحدوا في وجه الطغيان الذي سينشأ في العالم الغربي ، و لا سيما في أوروبا . حاربوا من أجل حقكم في الصلاة . إنْ لم تفعلوا ذلك ، فلن تكون حربا ً دينية ، بل حرب إبادة جماعية . سيتم قريبا ً إغتيال ثلاثة زعماء عالميين ، الواحد تلو الآخر . تذكري بأن كل واحد منهم سيتعرض للإغتيال من خلال تآمر المجموعة الشريرة – المنظمات الثقافية الفرعية التي تهيمن في جميع الأمم – بالرغم من أنكم لا تتمكنون من رؤيتهم لأنهم جبناء . لكنهم لن يختبئوا لوقت طويل . عندما يطبقون قبضتهم ، سيسعون جاهدين لجذب إنتباهكم و سيطالبونكم بالإحترام .
سيساعد الإنذار في تخليص جميع أبنائي في كل مكان . إنّ الإهتداء ، و هو عطية مني ، سيُمنَح حتى لأولئك الذين يتآمرون و يرسمون المكائد ليكسبوا السيطرة على أرض الله . لو يمكنهم أن يفهموا فقط بأن هذا السلطان لن يكون أبدا ً مُلكا ً لهم ، لكانوا توقفوا . لكنهم عميان . إنّ المزيد من ملائكتي ** يغزون الأرض الآن ككائنات بشرية ، و سيساهمون في إظهار الحقيقة لتلك النفوس المسكينة الضالة . كثيرون منهم سيرتدّون ، أما الآخرون فلا . يا إبنتي ، إذهبي و إنشري الكلمة بسرعة . ليس لديك سوى بضعة أسابيع . إستخدمي كل أداة متاحة لكِ . أظهري شجاعتك ِ . إفعلي أي شيء على الإطلاق ، للسماح لجميع أولادي ، و جميع الأمم ، بفهم معنى موهبتي المميزة – عندما ستمتد يميني من السماء لتخلص نفوسهم .
إنّ أولئك الذين سيهتدون في البداية ، سيفعلون ذلك قبل الإضطهاد ، عندما سترجع إليّ العديد و العديد من النفوس . ستكون هذه فترة صعبة جدا ً بالنسبة للجميع . لكن إصبروا ، هناك أوقاتا ً طيبة في إنتظاركم ، عندما سيعود السلام إلى الأرض . بعد نداء التيقظ هذا ، سيرى أبنائي الحب الذي أكنه و سيهرعون مجددا ً إلى أحضاني . ثم عندما يحدث ذلك ، سيتشكل جيشي و سيدافع عن ملكوتي ضد الدجال الذي سيحكم لفترة قصيرة جدا ً .
إنها نقطة تحوّل في تاريخ البشرية ، يا أبنائي . ستفهمون ذلك قريبا ً جدا ً . حتى ذلك الحين ، مهما كانت الأفكار المتشككة التي كانت لديكم أثناء الإنذار ، فعندما سيحدث ، ستفتحون قلوبكم على الحقيقة . إذهبي الآن ، يا إبنتي ، بسلام و محبة للبشرية جمعاء .
يسوع المسيح ملك اليهود
* ترغب الرائية بتوضيح هذا الأمر للعالم : إثنان من هؤلاء القادة هم من العالم العربي ، و واحد من وسط القارة الأوروبية ، و السبب الذي يمنعها من تدوين أسماء هؤلاء القادة ، هو بدافع من الإحترام لعائلاتهم و لتجنب مضايقات غير مبررة . إنما مع ذلك ، أعطت الرائية الرسائل إلى عدد من الكهنة و وسائل الإعلام ، لكن نشرها محظور ، إلى حين حدوث هذه الإغتيالات تلو بعضها ، قريبا ً ( جميعها في غضون فترة متقاربة من بعضها البعض ) ، و ستكون حينئذ جاهزة للنشر .
** بحسب ما فهمته الرائية ، فإنّ إلى الملائكة تدلّ على ” الرسل ” الذين تم إختيارهم من كافة أنحاء العالم لنقل الرسائل الإلهية للمساعدة في نشر الإهتداءات .
الخميس ١٧ شباط/فبراير ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، اليوم يملأني شعور بالسرور و البهجة لأن التحضيرات جارية لإصدار هذه السلسلة المهمة من الرسائل للبشرية جمعاء . قريبا ً ، ستجدين بأن الأمم كلها ستقوم بالبحث عن الرسائل . لا تقلقي بشأن سلامتك ِ ، لأنني سأحميك ِ أنت ِ و عائلتك في كل آن . بالرغم من أنني ممتلئ بالحب نحوكم ، يا طفلتي ، غير أن قلبي يتحطم بحزن عميق ، بسبب المعاناة التي تفرضها الجماعة الماكرة و المتآمرة للإستيلاء على الدول .
سيقومون بذلك عن طريق إقصاء القادة و إزالتهم بذكاء *. من ثم ، سيقدّمون المساعدة . و بعدئذ سيشترون صداقة الأنظمة الجديدة إلى أن يتحكموا بها. هذه السيطرة الجديدة ستكون أسوأ من أولئك الطغاة المتعطشين للسلطة ، و الذين تمت الإطاحة بهم بإسم الحرية . راقبي الآن ، يا ابنتي ، السرعة التي سيتوحد فيها العالم العربي ضد شعبي ، اليهود . راقبي كيف أن كل حلفائهم سيبتعدون عنهم و يتركونهم للخطر .
يا إبنتي ، عندما سيحدث الإنذار ، ستكون كلمتي مسموعة بسهولة أكبر ، بعد حدوث الإهتداء . سيكون هذا هو الوقت الذي سيتجمع فيه تلاميذي الأتقياء ، و يتوحدوا في وجه الطغيان الذي سينشأ في العالم الغربي ، و لا سيما في أوروبا . حاربوا من أجل حقكم في الصلاة . إنْ لم تفعلوا ذلك ، فلن تكون حربا ً دينية ، بل حرب إبادة جماعية . سيتم قريبا ً إغتيال ثلاثة زعماء عالميين ، الواحد تلو الآخر . تذكري بأن كل واحد منهم سيتعرض للإغتيال من خلال تآمر المجموعة الشريرة – المنظمات الثقافية الفرعية التي تهيمن في جميع الأمم – بالرغم من أنكم لا تتمكنون من رؤيتهم لأنهم جبناء . لكنهم لن يختبئوا لوقت طويل . عندما يطبقون قبضتهم ، سيسعون جاهدين لجذب إنتباهكم و سيطالبونكم بالإحترام .
سيساعد الإنذار في تخليص جميع أبنائي في كل مكان . إنّ الإهتداء ، و هو عطية مني ، سيُمنَح حتى لأولئك الذين يتآمرون و يرسمون المكائد ليكسبوا السيطرة على أرض الله . لو يمكنهم أن يفهموا فقط بأن هذا السلطان لن يكون أبدا ً مُلكا ً لهم ، لكانوا توقفوا . لكنهم عميان . إنّ المزيد من ملائكتي ** يغزون الأرض الآن ككائنات بشرية ، و سيساهمون في إظهار الحقيقة لتلك النفوس المسكينة الضالة . كثيرون منهم سيرتدّون ، أما الآخرون فلا . يا إبنتي ، إذهبي و إنشري الكلمة بسرعة . ليس لديك سوى بضعة أسابيع . إستخدمي كل أداة متاحة لكِ . أظهري شجاعتك ِ . إفعلي أي شيء على الإطلاق ، للسماح لجميع أولادي ، و جميع الأمم ، بفهم معنى موهبتي المميزة – عندما ستمتد يميني من السماء لتخلص نفوسهم .
إنّ أولئك الذين سيهتدون في البداية ، سيفعلون ذلك قبل الإضطهاد ، عندما سترجع إليّ العديد و العديد من النفوس . ستكون هذه فترة صعبة جدا ً بالنسبة للجميع . لكن إصبروا ، هناك أوقاتا ً طيبة في إنتظاركم ، عندما سيعود السلام إلى الأرض . بعد نداء التيقظ هذا ، سيرى أبنائي الحب الذي أكنه و سيهرعون مجددا ً إلى أحضاني . ثم عندما يحدث ذلك ، سيتشكل جيشي و سيدافع عن ملكوتي ضد الدجال الذي سيحكم لفترة قصيرة جدا ً .
إنها نقطة تحوّل في تاريخ البشرية ، يا أبنائي . ستفهمون ذلك قريبا ً جدا ً . حتى ذلك الحين ، مهما كانت الأفكار المتشككة التي كانت لديكم أثناء الإنذار ، فعندما سيحدث ، ستفتحون قلوبكم على الحقيقة . إذهبي الآن ، يا إبنتي ، بسلام و محبة للبشرية جمعاء .
يسوع المسيح ملك اليهود
* ترغب الرائية بتوضيح هذا الأمر للعالم : إثنان من هؤلاء القادة هم من العالم العربي ، و واحد من وسط القارة الأوروبية ، و السبب الذي يمنعها من تدوين أسماء هؤلاء القادة ، هو بدافع من الإحترام لعائلاتهم و لتجنب مضايقات غير مبررة . إنما مع ذلك ، أعطت الرائية الرسائل إلى عدد من الكهنة و وسائل الإعلام ، لكن نشرها محظور ، إلى حين حدوث هذه الإغتيالات تلو بعضها ، قريبا ً ( جميعها في غضون فترة متقاربة من بعضها البعض ) ، و ستكون حينئذ جاهزة للنشر .
** بحسب ما فهمته الرائية ، فإنّ إلى الملائكة تدلّ على ” الرسل ” الذين تم إختيارهم من كافة أنحاء العالم لنقل الرسائل الإلهية للمساعدة في نشر الإهتداءات .