إهتداء عالمي على وشك الحدوث
الأحد ، ٦ شباط / فبراير ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، هذه إحدى الرسائل الأخيرة التي يجب إدراجها في القسم الأول من كتاباتي المقدسة في مجلد ” الإنذار” .
أولادي الأحباء ، قريبا ً سيتم جعلكم على دراية بوجودي من خلال القصاص . قريبا ً جدا ً الآن ، المؤمنون بالله الجبار ، و الملحدون على حد سواء ، ستُعطى لهم الهبة الأخيرة قبل اليوم المجيد عندما أعود للدينونة .
سيفتح هذا الحدث قلوبكم و ستنظرون برهبة إلى الحب المذهل الذي أظهره لكم في فعل الرحمة هذا . كثيرون منكم لا يدركون بأنني أنا ، أو أبي الأزلي ، موجودون . بالنسبة للكثير من النفوس البريئة منكم ، يجب أن تفهموا بأن رحمتي ستطالكم أثناء الإنذار .
مهما كان الإسم الذي سترغبون في أن تطلقوه عليّ ، عندئذ سيغمر فهم جديد نفوسكم . كونوا ممتنين عندما يحدث ذلك ، لأن هذا القصاص سيكون خلاصكم .
ما إنْ ينتهي هذا الحدث ، كل أولئك المؤمنين ، بالإضافة لأولئك الذين سيهتدون لأنهم سيفهمون الحقيقة أخيرا ً ، سيشكلون جيشي الجديد على الأرض . كل واحد منكم ، عندما ستبحثون عن الغفران عندما تُكشَف لكم خطاياكم ، ستسعون إلى نشر الحقيقة لدى مَن هم في الظلمات .
هذه الهبة يا أولادي ، ستحمل لكم الألم عندما يُسخَر منكم بإسمي . كونوا شاكرين عندما يحدث ذلك ، لأنكم حينذاك ستعرفون ، على الرغم من أن هذه الإختبارات ستكون مؤلمة ، ستعرفون بأنكم تلاميذ حقيقيين لي . ستنضمون إليّ في الفردوس عندما يحين الوقت . لا تخشوا إيمانكم أبدا ً ، يا أحبائي . لأنكم لو لمحتم ، للحظة واحدة فقط ، الروعة المطلقة التي خلقها لكم أبي في الفردوس ، فلن تتمكن عيونكم البشرية من الصمود أمام النور و المجد . ما إنْ تلمحون تعلقكم بهذه الأرض ، على الرغم من جمالها ، لأن أبي خلقها أيضا ً ، ستتوسلون إلي ّ للساعة التي ستتمكنون فيها من الإنضمام إليّ في الفردوس .
رسالة محبة إلى الملحدين :
تذكروا درسا ً واحدا ً أخيرا ً مني . أيها الملحدون في كل مكان ، إصغوا إلى هذه الرسالة الآن ، حتى لو وجدتم صعوبة في القيام بذلك . كل واحد من أبنائي على هذه الأرض ، يشعر بالمحبة في مرحلة ما في حياتهم . عندما تشعرون بالمحبة في قلوبكم ، لا يمكنكم رؤيتها و لمسها ، و قد تجدون صعوبة في وصفها . لا توجد أي طريقة علمية متاحة قادرة على تقييمها. المحبة تجعلكم متواضعين . المحبة تجعلكم أسخياء القلب . المحبة قادرة على مساعدتكم في القيام بتضحيات كبيرة . المحبة مربكة ، لكن شغوفة . المحبة ليست من صنع الإنسان . إنها هبة من الله . المحبة تأتي من مصدر واحد فقط . الله هو محبة . المحبة هي الله . إنّ الأمر بهذه البساطة . إفتحوا قلوبكم على المحبة الصافية التي نكنها أنا و أبي الأزلي لكل واحد منكم . إنظروا إليّ كما ينظر الطفل إلى أهله . نادوني و سأملأ قلوبكم . عندما يحدث ذلك ، لن تعودوا إلى الوراء أبدا ً .
مخلصكم المُحبّ
يسوع المسيح
الأحد ، ٦ شباط / فبراير ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، هذه إحدى الرسائل الأخيرة التي يجب إدراجها في القسم الأول من كتاباتي المقدسة في مجلد ” الإنذار” .
أولادي الأحباء ، قريبا ً سيتم جعلكم على دراية بوجودي من خلال القصاص . قريبا ً جدا ً الآن ، المؤمنون بالله الجبار ، و الملحدون على حد سواء ، ستُعطى لهم الهبة الأخيرة قبل اليوم المجيد عندما أعود للدينونة .
سيفتح هذا الحدث قلوبكم و ستنظرون برهبة إلى الحب المذهل الذي أظهره لكم في فعل الرحمة هذا . كثيرون منكم لا يدركون بأنني أنا ، أو أبي الأزلي ، موجودون . بالنسبة للكثير من النفوس البريئة منكم ، يجب أن تفهموا بأن رحمتي ستطالكم أثناء الإنذار .
مهما كان الإسم الذي سترغبون في أن تطلقوه عليّ ، عندئذ سيغمر فهم جديد نفوسكم . كونوا ممتنين عندما يحدث ذلك ، لأن هذا القصاص سيكون خلاصكم .
ما إنْ ينتهي هذا الحدث ، كل أولئك المؤمنين ، بالإضافة لأولئك الذين سيهتدون لأنهم سيفهمون الحقيقة أخيرا ً ، سيشكلون جيشي الجديد على الأرض . كل واحد منكم ، عندما ستبحثون عن الغفران عندما تُكشَف لكم خطاياكم ، ستسعون إلى نشر الحقيقة لدى مَن هم في الظلمات .
هذه الهبة يا أولادي ، ستحمل لكم الألم عندما يُسخَر منكم بإسمي . كونوا شاكرين عندما يحدث ذلك ، لأنكم حينذاك ستعرفون ، على الرغم من أن هذه الإختبارات ستكون مؤلمة ، ستعرفون بأنكم تلاميذ حقيقيين لي . ستنضمون إليّ في الفردوس عندما يحين الوقت . لا تخشوا إيمانكم أبدا ً ، يا أحبائي . لأنكم لو لمحتم ، للحظة واحدة فقط ، الروعة المطلقة التي خلقها لكم أبي في الفردوس ، فلن تتمكن عيونكم البشرية من الصمود أمام النور و المجد . ما إنْ تلمحون تعلقكم بهذه الأرض ، على الرغم من جمالها ، لأن أبي خلقها أيضا ً ، ستتوسلون إلي ّ للساعة التي ستتمكنون فيها من الإنضمام إليّ في الفردوس .
رسالة محبة إلى الملحدين :
تذكروا درسا ً واحدا ً أخيرا ً مني . أيها الملحدون في كل مكان ، إصغوا إلى هذه الرسالة الآن ، حتى لو وجدتم صعوبة في القيام بذلك . كل واحد من أبنائي على هذه الأرض ، يشعر بالمحبة في مرحلة ما في حياتهم . عندما تشعرون بالمحبة في قلوبكم ، لا يمكنكم رؤيتها و لمسها ، و قد تجدون صعوبة في وصفها . لا توجد أي طريقة علمية متاحة قادرة على تقييمها. المحبة تجعلكم متواضعين . المحبة تجعلكم أسخياء القلب . المحبة قادرة على مساعدتكم في القيام بتضحيات كبيرة . المحبة مربكة ، لكن شغوفة . المحبة ليست من صنع الإنسان . إنها هبة من الله . المحبة تأتي من مصدر واحد فقط . الله هو محبة . المحبة هي الله . إنّ الأمر بهذه البساطة . إفتحوا قلوبكم على المحبة الصافية التي نكنها أنا و أبي الأزلي لكل واحد منكم . إنظروا إليّ كما ينظر الطفل إلى أهله . نادوني و سأملأ قلوبكم . عندما يحدث ذلك ، لن تعودوا إلى الوراء أبدا ً .
مخلصكم المُحبّ
يسوع المسيح