سأعلن عن نفسي قريبا ً جدا ً
الأربعاء ،٤ كانون الثاني/ يناير ٢٠١٢
يا إبنتي ، سأعلن عن نفسي قريبا ً جداً .
لقد إكتملت التحضيرات، لكنني أحتاج إلى المزيد من الصلوات من أجل مَن سيموتون ميتة مريعة في حالة الخطيئة المميتة أثناء الإنذار .
إني أحثُّ تلاميذي بأن يصلوا ، يصلوا ، يصلوا، من أجل هذه النفوس المسكينة .
إني أحبكم ، يا تلاميذي الأحبّة . كم أبتهج عندما أشاهد المحبة و نقاوة القلب في وسطكم .إنكم تجلبون لي الكثير من التعزية و تخففون من معاناتي . إنّ تفانيكم هو مثل البلسم على جراحي الملتهبة.
في حين أنني مرفوض و منبوذ من قِبَل عدد كبير من الأشخاص في العالم ، غير أن إخلاصكم لي ، يا تلاميذي الأحبّة ، هو ما يحمل لي فرحا ً كبيرا ً.
إنّ معاناتي يمليها مستوى الكفر في العالم – هذا العالم الذي يشيد بالطموح ، بالأباطيل و الأصنام الزائفة .
إنّ إسمي لم يعد يُعتبَر ذو أهمية. إنّ صوتي ليس مسموعا ً فوق ضجيج الأصوات المهووسة بذاتها .كم يصرخون بأصوات مرتفعة و يتباهون بمكاسبهم الدنيوية .لكن همسات تلاميذي الأحبّة هي التي تسمح لي بالتحدث و بأن يُسمَع صوتي .
أنتم ، يا تلاميذي ، متحدون بي الآن بطريقة ستفاجأكم .
إذهبي الآن يا إبنتي ،و قولي لتلاميذي الأحبّة بأنني أحبهم و بأن نِعَمي ستجعلهم أقوياء بما يكفي ليعلنوا كلمتي المقدسة إلى عالم يحتاج إلى سماع الحقيقة حتى تتمكن النفوس من أن تخلص .
يسوعكم الحبيب
الأربعاء ،٤ كانون الثاني/ يناير ٢٠١٢
يا إبنتي ، سأعلن عن نفسي قريبا ً جداً .
لقد إكتملت التحضيرات، لكنني أحتاج إلى المزيد من الصلوات من أجل مَن سيموتون ميتة مريعة في حالة الخطيئة المميتة أثناء الإنذار .
إني أحثُّ تلاميذي بأن يصلوا ، يصلوا ، يصلوا، من أجل هذه النفوس المسكينة .
إني أحبكم ، يا تلاميذي الأحبّة . كم أبتهج عندما أشاهد المحبة و نقاوة القلب في وسطكم .إنكم تجلبون لي الكثير من التعزية و تخففون من معاناتي . إنّ تفانيكم هو مثل البلسم على جراحي الملتهبة.
في حين أنني مرفوض و منبوذ من قِبَل عدد كبير من الأشخاص في العالم ، غير أن إخلاصكم لي ، يا تلاميذي الأحبّة ، هو ما يحمل لي فرحا ً كبيرا ً.
إنّ معاناتي يمليها مستوى الكفر في العالم – هذا العالم الذي يشيد بالطموح ، بالأباطيل و الأصنام الزائفة .
إنّ إسمي لم يعد يُعتبَر ذو أهمية. إنّ صوتي ليس مسموعا ً فوق ضجيج الأصوات المهووسة بذاتها .كم يصرخون بأصوات مرتفعة و يتباهون بمكاسبهم الدنيوية .لكن همسات تلاميذي الأحبّة هي التي تسمح لي بالتحدث و بأن يُسمَع صوتي .
أنتم ، يا تلاميذي ، متحدون بي الآن بطريقة ستفاجأكم .
إذهبي الآن يا إبنتي ،و قولي لتلاميذي الأحبّة بأنني أحبهم و بأن نِعَمي ستجعلهم أقوياء بما يكفي ليعلنوا كلمتي المقدسة إلى عالم يحتاج إلى سماع الحقيقة حتى تتمكن النفوس من أن تخلص .
يسوعكم الحبيب