الله الآب : ستهتدي مليارا نفس على أثر هذه الرسائل
الثلاثاء ، 3 كانون الثاني/ يناير ٢٠١٢
إبنتي ، إنّ موهبة الرؤيا اليوم ،حينما كشفتُ لك وجه إبني و وجهي أنا،أبوك السماوي الحبيب، هي موهبة نادرة .
إنك مباركة لحصولك على هذه الموهبة المميزة جدا ً من السماوات .لقد كان ذلك ضروريا ً لجعلك أكثر قوة . سوف تخف معاناتك الآن و ستصبحين أقوى بكثير من ذي قبل .
لا تخشي أبدا ً هذا العمل ، لأنه عليك أن تعلمي الآن بأن كل القدرة التي على الأرض هي بين يديّ السماويتين . لا أحد لديه سلطان على الآب . حتى المُضل لا يستطيع أن يبدّل أو يعبث بمخططي للبشرية .
إنّ السماء تبتهج بسبب الإهتداءات التي نتجَت عن رسائلي للعالم هذه .ستهتدي أكثر من ملياري نفس كنتيجة مباشرة لهذه الرسائل الإلهية .
لن يوقف أي إنسان هذا العمل .قد يحاول البعض ، لكن سيكون ذلك بلا جدوى .
إنّ حمايتي الإلهية تغمر جميع النفوس التي تعلن حقيقة الخلاص الأبدي .
لا تستسلموا أبدا ً ، يا أولادي ، مهما بلغَت صعوبة معاناتكم . لا تنسوا بأن المعاناة تقرّبكم من ملكوتي السماوي .
أنتم ، يا أولادي ، ستبتهجون قريبا ً عندما تشعرون بالنِعَم المُغدَقة عليكم بواسطة إبني .
ابقوا على أهبة الإستعداد .إستمروا في الصلاة من أجل جميع النفوس ،و لا تشكوا للحظة واحدة بأنني أنا ، أبوكم السماوي ، مَن يحمل لكم سلام الذهن و الجسد و النفس من خلال هذه الرسائل .
إعتبروا هذه الرسائل مقدسة . إنها موافقة،و ستكون كذلك دائما ً،لكلمتي الممنوحة للإنسان منذ بدء الأزمنة . سوف تضرم شعلة نفوسكم ، بطرق ٍ سيصعب عليكم أن تتجاهلوها.
إسمحوا لروحي بأن يبلغ إليكم و استرخوا .حينئذ فقط أتمكن من لمس نفوسكم حتى تشعل قلوبكم شرارة من الإدراك .
إني أسألكم بأن تهرعوا إليّ لكي أتمكن من معانقتكم بطريقة ٍ لا يستطيع أن يقوم بها سوى الأب .
دعوني أقدم لكم حمايتي و نِعَمي لتجعلكم أقوياء بما فيه الكفاية لتحاربوا في جيشي ، ضد الشر في عالمكم .
إنّ جيشي سيجلب السلام الذي ترغبون به و المحبة التي تحتاجون إليها لإرواء ظمأكم .
إذهبوا بسلام ، يا أولادي ،عالمين بأن الحقيقة محتواة في هذه الرسائل التي صادقتُ عليها من أجل العالم أجمع .
إذا كنتم أنقياء و بسطاء القلب ، ستدركون محبتي . صيروا كطفل صغير في عينيّ .وقتذاك فقط سأرفعكم مثل ملاك في طغماتي عندما يحين الوقت .
إذهبي بسلام . ضعي رأسك المتعب على كتفي و سأحمل لك الراحة و التعزية التي تحتاجينها .
أحبكم ، يا أولادي . كل واحد و واحدة منكم .
إنني مبتهج ، لأنه عندما سيأتي اليوم الذي سيُجمَع فيه شمل عائلتنا المقدسة ، فالسماوات كلها ستنشد التسبيح و المجد إلى الأبد .
الله الآب
( ملاحظة : ترغب ماريا للرحمة الإلهية بأن يكون معلوما ً بأنها قد تلقت رسالة سابقة خاصة بها من الله الآب ، قيل لها بأن ” مليارا نفس إضافية ستنال الخلاص بفضل هذه الرسائل ، و التي كانت ستهلك بخلاف ذلك .” إنّ العديد من الأشخاص قد فسرّوا الرسالة أعلاه بأن ملياري نفس فقط في العالم ستخلص ، و هذا الأمر غير صحيح، سيكون العدد أكثر من ذلك بكثير. المليارا نفس هنا هي إضافية ) .
الثلاثاء ، 3 كانون الثاني/ يناير ٢٠١٢
إبنتي ، إنّ موهبة الرؤيا اليوم ،حينما كشفتُ لك وجه إبني و وجهي أنا،أبوك السماوي الحبيب، هي موهبة نادرة .
إنك مباركة لحصولك على هذه الموهبة المميزة جدا ً من السماوات .لقد كان ذلك ضروريا ً لجعلك أكثر قوة . سوف تخف معاناتك الآن و ستصبحين أقوى بكثير من ذي قبل .
لا تخشي أبدا ً هذا العمل ، لأنه عليك أن تعلمي الآن بأن كل القدرة التي على الأرض هي بين يديّ السماويتين . لا أحد لديه سلطان على الآب . حتى المُضل لا يستطيع أن يبدّل أو يعبث بمخططي للبشرية .
إنّ السماء تبتهج بسبب الإهتداءات التي نتجَت عن رسائلي للعالم هذه .ستهتدي أكثر من ملياري نفس كنتيجة مباشرة لهذه الرسائل الإلهية .
لن يوقف أي إنسان هذا العمل .قد يحاول البعض ، لكن سيكون ذلك بلا جدوى .
إنّ حمايتي الإلهية تغمر جميع النفوس التي تعلن حقيقة الخلاص الأبدي .
لا تستسلموا أبدا ً ، يا أولادي ، مهما بلغَت صعوبة معاناتكم . لا تنسوا بأن المعاناة تقرّبكم من ملكوتي السماوي .
أنتم ، يا أولادي ، ستبتهجون قريبا ً عندما تشعرون بالنِعَم المُغدَقة عليكم بواسطة إبني .
ابقوا على أهبة الإستعداد .إستمروا في الصلاة من أجل جميع النفوس ،و لا تشكوا للحظة واحدة بأنني أنا ، أبوكم السماوي ، مَن يحمل لكم سلام الذهن و الجسد و النفس من خلال هذه الرسائل .
إعتبروا هذه الرسائل مقدسة . إنها موافقة،و ستكون كذلك دائما ً،لكلمتي الممنوحة للإنسان منذ بدء الأزمنة . سوف تضرم شعلة نفوسكم ، بطرق ٍ سيصعب عليكم أن تتجاهلوها.
إسمحوا لروحي بأن يبلغ إليكم و استرخوا .حينئذ فقط أتمكن من لمس نفوسكم حتى تشعل قلوبكم شرارة من الإدراك .
إني أسألكم بأن تهرعوا إليّ لكي أتمكن من معانقتكم بطريقة ٍ لا يستطيع أن يقوم بها سوى الأب .
دعوني أقدم لكم حمايتي و نِعَمي لتجعلكم أقوياء بما فيه الكفاية لتحاربوا في جيشي ، ضد الشر في عالمكم .
إنّ جيشي سيجلب السلام الذي ترغبون به و المحبة التي تحتاجون إليها لإرواء ظمأكم .
إذهبوا بسلام ، يا أولادي ،عالمين بأن الحقيقة محتواة في هذه الرسائل التي صادقتُ عليها من أجل العالم أجمع .
إذا كنتم أنقياء و بسطاء القلب ، ستدركون محبتي . صيروا كطفل صغير في عينيّ .وقتذاك فقط سأرفعكم مثل ملاك في طغماتي عندما يحين الوقت .
إذهبي بسلام . ضعي رأسك المتعب على كتفي و سأحمل لك الراحة و التعزية التي تحتاجينها .
أحبكم ، يا أولادي . كل واحد و واحدة منكم .
إنني مبتهج ، لأنه عندما سيأتي اليوم الذي سيُجمَع فيه شمل عائلتنا المقدسة ، فالسماوات كلها ستنشد التسبيح و المجد إلى الأبد .
الله الآب
( ملاحظة : ترغب ماريا للرحمة الإلهية بأن يكون معلوما ً بأنها قد تلقت رسالة سابقة خاصة بها من الله الآب ، قيل لها بأن ” مليارا نفس إضافية ستنال الخلاص بفضل هذه الرسائل ، و التي كانت ستهلك بخلاف ذلك .” إنّ العديد من الأشخاص قد فسرّوا الرسالة أعلاه بأن ملياري نفس فقط في العالم ستخلص ، و هذا الأمر غير صحيح، سيكون العدد أكثر من ذلك بكثير. المليارا نفس هنا هي إضافية ) .