الله الآب : لقد أُرسِلَ ابني للمطالبة بعرشه الشرعي
السبت ، 24 كانون الأول/ ديسمبر 2011
يا ابنتي ، مثلما أرسلتُ مخلصا ً إلى العالم في المرة الأولى ، إني جاهز الآن لإرسال إبني ، يسوع ، فادي البشرية ، مرة جديدة ، ليخلص تلك النفوس التي لا يمكنها أن تخلص بخلاف ذلك .
يا أولادي يجب أن تفهموا معنى التضحية الحلوة المُرة التي بذلتها من أجل البشرية عندما أرسلتُ إبني في المرة الأولى .
عندما أدركتُ بأن الطريقة الوحيدة لفداء البشر تتمثل بإرسال مخلص ، علمتُ بأنه لا يمكنني أن أتوقع من أي نبي أو نفس مختارة أن يتحملوا مثل هذه التضحية . لقد قررتُ ، بواسطة الأقنوم الثاني من لاهوتي ، أن أرسل إبنا ً لتخليص البشرية . لقد كانت هذه الطريقة الوحيدة الفعالة لإحباط مخططات الشيطان ، من شدة ما كان حبي لأبنائي كبيرا ً .
إنّ رؤية ابني ينمو ليصبح رجلا ً كانت مبهجة و مؤلمة على حد سواء لأنني كنت أعلم ما الذي ينتظره . و مع ذلك ، بفضل المحبة الرقيقة التي أكنها لأولادي ، كانت هذه تضحية مبذولة طوعا ً حتى تنال عائلتي الخلاص .
الآن ، و فيما يقترب الإنذار ، أقومُ أيضا ً بإعداد العالم ، من خلال هذه الرسائل المقدسة ، لإستقبال ابني للمرة الثانية .
إنّ هذا الحدث المجيد سيكون مذهلا ً و سيكون الجزء الأخير من الخطة الهادفة إلى تخليص الجنس البشري من الشر الموجود في عالمكم . قريبا ً ، سيُلقى بالشيطان بعيدا ً . إنّ أتباعه و ذوي القلوب الشريرة سينصدمون و يفزعون . سيكون عليهم أن يتخذوا خيارا ً في تلك اللحظة . أن يركعوا ـ و يلتمسوا الرحمة و يخلصوا . أو أن يرفضوا الموهبة الكبيرة التي ستكون مقدَّمة إليهم .
يا أولادي ، توحدوا جميعا ً و لا تخشوا الإستهزاء . أنتم كلكم مُرشَدين من الروح القدس و تتلقون حماية القديسين و الملائكة في السماء . حان دوركم الآن ، يا تلاميذي ، لتعلنوا الكلمة و وعد ابني ، الذي يرغب بأن تنتشر هذه الرسائل عبر العالم .
إنه و بواسطة صلواتكم أيضا ً ، سيتم إنتزاع الخطأة الضالين من ذراعيّ الشرير .
يا أولادي ، أنتم في المراحل الأولية للمعركة النهائية . إن فرصتكم الثانية في الخلاص ممنوحة لكم برحمة إبني الحبيب الغالي . لا تضيّعوا عليكم هذه الفرصة . إحتشدوا كشخص واحد ، متحدين مع عائلاتكم في السماء لتنقذوا إخوتكم و أخواتكم على الأرض .
إبتهجوا في عيد الميلاد هذا ، لأنه سيكون إحتفالا ً مميزا ً لأنه عليكم الآن أن تساعدوا النفوس على الإستعداد للمجيء الثاني لإبني ، بعد حدوث الإنذار .
أحبكم جميعا ً ، يا أطفالي . تلقوا محبتي . عانقوني ، أنا أبوكم الإلهي ، الذي سيفعل كل ما في وسعه ليصطحبكم جميعا ً إلى حقبة السلام الجديدة .
الله الآب
السبت ، 24 كانون الأول/ ديسمبر 2011
يا ابنتي ، مثلما أرسلتُ مخلصا ً إلى العالم في المرة الأولى ، إني جاهز الآن لإرسال إبني ، يسوع ، فادي البشرية ، مرة جديدة ، ليخلص تلك النفوس التي لا يمكنها أن تخلص بخلاف ذلك .
يا أولادي يجب أن تفهموا معنى التضحية الحلوة المُرة التي بذلتها من أجل البشرية عندما أرسلتُ إبني في المرة الأولى .
عندما أدركتُ بأن الطريقة الوحيدة لفداء البشر تتمثل بإرسال مخلص ، علمتُ بأنه لا يمكنني أن أتوقع من أي نبي أو نفس مختارة أن يتحملوا مثل هذه التضحية . لقد قررتُ ، بواسطة الأقنوم الثاني من لاهوتي ، أن أرسل إبنا ً لتخليص البشرية . لقد كانت هذه الطريقة الوحيدة الفعالة لإحباط مخططات الشيطان ، من شدة ما كان حبي لأبنائي كبيرا ً .
إنّ رؤية ابني ينمو ليصبح رجلا ً كانت مبهجة و مؤلمة على حد سواء لأنني كنت أعلم ما الذي ينتظره . و مع ذلك ، بفضل المحبة الرقيقة التي أكنها لأولادي ، كانت هذه تضحية مبذولة طوعا ً حتى تنال عائلتي الخلاص .
الآن ، و فيما يقترب الإنذار ، أقومُ أيضا ً بإعداد العالم ، من خلال هذه الرسائل المقدسة ، لإستقبال ابني للمرة الثانية .
إنّ هذا الحدث المجيد سيكون مذهلا ً و سيكون الجزء الأخير من الخطة الهادفة إلى تخليص الجنس البشري من الشر الموجود في عالمكم . قريبا ً ، سيُلقى بالشيطان بعيدا ً . إنّ أتباعه و ذوي القلوب الشريرة سينصدمون و يفزعون . سيكون عليهم أن يتخذوا خيارا ً في تلك اللحظة . أن يركعوا ـ و يلتمسوا الرحمة و يخلصوا . أو أن يرفضوا الموهبة الكبيرة التي ستكون مقدَّمة إليهم .
يا أولادي ، توحدوا جميعا ً و لا تخشوا الإستهزاء . أنتم كلكم مُرشَدين من الروح القدس و تتلقون حماية القديسين و الملائكة في السماء . حان دوركم الآن ، يا تلاميذي ، لتعلنوا الكلمة و وعد ابني ، الذي يرغب بأن تنتشر هذه الرسائل عبر العالم .
إنه و بواسطة صلواتكم أيضا ً ، سيتم إنتزاع الخطأة الضالين من ذراعيّ الشرير .
يا أولادي ، أنتم في المراحل الأولية للمعركة النهائية . إن فرصتكم الثانية في الخلاص ممنوحة لكم برحمة إبني الحبيب الغالي . لا تضيّعوا عليكم هذه الفرصة . إحتشدوا كشخص واحد ، متحدين مع عائلاتكم في السماء لتنقذوا إخوتكم و أخواتكم على الأرض .
إبتهجوا في عيد الميلاد هذا ، لأنه سيكون إحتفالا ً مميزا ً لأنه عليكم الآن أن تساعدوا النفوس على الإستعداد للمجيء الثاني لإبني ، بعد حدوث الإنذار .
أحبكم جميعا ً ، يا أطفالي . تلقوا محبتي . عانقوني ، أنا أبوكم الإلهي ، الذي سيفعل كل ما في وسعه ليصطحبكم جميعا ً إلى حقبة السلام الجديدة .
الله الآب