لا أستطيع تحمل التفكير بتلك النفوس التي يجرها الشيطان إلى جهنم
الثلاثاء ، ١٣ كانون الأول / ديسمبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية جدا ً ، إنّ التحضيرات ضرورية بالنسبة لجميع تلاميذي فيما يقترب الإنذار . على كل أولئك المؤمنين أن يصلوا بقوة من أجل غفران خطاياهم ، بهدف تفادي ألم المطهر ، الذي سيختبره معظم الناس في العالم فورا ً بعد الإنذار ، لفترة قصيرة .
صلوا ، صلوا من أجل جميع مَن ستصيبهم الصدمة عندما يبصرون حالة أرواحهم ، عندما تُكشَف لهم خطاياهم أثناء الإنذار .
عليهم أن يفهموا بأنه يجب أن تُكشَف لهم خطاياهم قبل أن يكون بإمكانهم التطهر من كل خطيئة ، بحيث يستطيعون دخول فردوسي الجديد على الأرض – حقبة السلام الجديدة – المحبة و السعادة ، اللتان يجب أن يرثهما كل واحد من أولادي .
إنّ قلبي ممتلئ بالفرح و السرور لأنني أحملُ هذه الهبة العظيمة للبشرية ، و مع ذلك يخيّم حزني بسبب الذين سيرفضون بكل بساطة فرصة هذه الحياة الجديدة .
إنني بحاجة للكثير من الصلوات يا أولادي ، بحيث يصبح بالإمكان ردع الشيطان عن سرقة نفوسهم . سيستمر في القيام بذلك حتى الدقيقة الأخيرة .
لا أستطيع تحمل التفكير بتلك النفوس ، التي سيتم إنتزاعها مني ، و هي تصرخ و تركل بإحتجاج ، فيما يقوم هو و مناصريه بجرّها إلى أعماق جهنم .
ساعدوني يا أولادي لمنع حدوث ذلك بواسطة صلواتكم .
أبنائي ، يجب أن ترفض هذه النفوس الشيطان و طرقه الصريحة ، إذا أرادوا دخول الفردوس الجديد . يجب إمّا أن يلتجأوا إليّ طوعا ً أو لا يلتجأوا على الإطلاق .
أمامهم خياران ، الفردوس الجديد على الأرض أو أعماق الهلاك الأبدي بصحبة الشيطان .
لا تشكوا أبدا ً إطلاقا ً بوجود جهنم ، يا أولادي . تيقنوا بأن كل نفس مسودّة ، عند الموت ، يجرّها أبالسة الشيطان إلى جهنم و يعذبونها إلى الأبد . مقابل ما قدّمه من وعود ، خلقَ الشيطان حالة مرعبة من التعذيب لمثل هذه النفوس . بسبب حقده على البشرية ، ستتعذب هذه النفوس بشكل يفوق قدرتها على التحمل . و مع ذلك ، عليهم أن يتحملوا طوال الأبدية كلها .
ألا تعلم هذه النفوس ماهية الوعود التي يفي بها الشيطان ؟
ألا يعلمون بأن الثروات ، الشهرة و الماديات المغرية ، تمهّد طريقا ً واضحا ً و مباشرا ً نحو أحضان الشيطان ؟
إستيقظوا ، أنتم جميعا ً ، ما دمتم تستطيعون . إنقذوا أنفسكم و أولئك الخطأة الضالين من هذه النهاية الرهيبة لوجودكم .
لا يوجد أمامكم الكثير من الوقت .
فلتبدأ الصلاة لهذه النفوس من اليوم .
مخلصكم يسوع المسيح
الثلاثاء ، ١٣ كانون الأول / ديسمبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية جدا ً ، إنّ التحضيرات ضرورية بالنسبة لجميع تلاميذي فيما يقترب الإنذار . على كل أولئك المؤمنين أن يصلوا بقوة من أجل غفران خطاياهم ، بهدف تفادي ألم المطهر ، الذي سيختبره معظم الناس في العالم فورا ً بعد الإنذار ، لفترة قصيرة .
صلوا ، صلوا من أجل جميع مَن ستصيبهم الصدمة عندما يبصرون حالة أرواحهم ، عندما تُكشَف لهم خطاياهم أثناء الإنذار .
عليهم أن يفهموا بأنه يجب أن تُكشَف لهم خطاياهم قبل أن يكون بإمكانهم التطهر من كل خطيئة ، بحيث يستطيعون دخول فردوسي الجديد على الأرض – حقبة السلام الجديدة – المحبة و السعادة ، اللتان يجب أن يرثهما كل واحد من أولادي .
إنّ قلبي ممتلئ بالفرح و السرور لأنني أحملُ هذه الهبة العظيمة للبشرية ، و مع ذلك يخيّم حزني بسبب الذين سيرفضون بكل بساطة فرصة هذه الحياة الجديدة .
إنني بحاجة للكثير من الصلوات يا أولادي ، بحيث يصبح بالإمكان ردع الشيطان عن سرقة نفوسهم . سيستمر في القيام بذلك حتى الدقيقة الأخيرة .
لا أستطيع تحمل التفكير بتلك النفوس ، التي سيتم إنتزاعها مني ، و هي تصرخ و تركل بإحتجاج ، فيما يقوم هو و مناصريه بجرّها إلى أعماق جهنم .
ساعدوني يا أولادي لمنع حدوث ذلك بواسطة صلواتكم .
أبنائي ، يجب أن ترفض هذه النفوس الشيطان و طرقه الصريحة ، إذا أرادوا دخول الفردوس الجديد . يجب إمّا أن يلتجأوا إليّ طوعا ً أو لا يلتجأوا على الإطلاق .
أمامهم خياران ، الفردوس الجديد على الأرض أو أعماق الهلاك الأبدي بصحبة الشيطان .
لا تشكوا أبدا ً إطلاقا ً بوجود جهنم ، يا أولادي . تيقنوا بأن كل نفس مسودّة ، عند الموت ، يجرّها أبالسة الشيطان إلى جهنم و يعذبونها إلى الأبد . مقابل ما قدّمه من وعود ، خلقَ الشيطان حالة مرعبة من التعذيب لمثل هذه النفوس . بسبب حقده على البشرية ، ستتعذب هذه النفوس بشكل يفوق قدرتها على التحمل . و مع ذلك ، عليهم أن يتحملوا طوال الأبدية كلها .
ألا تعلم هذه النفوس ماهية الوعود التي يفي بها الشيطان ؟
ألا يعلمون بأن الثروات ، الشهرة و الماديات المغرية ، تمهّد طريقا ً واضحا ً و مباشرا ً نحو أحضان الشيطان ؟
إستيقظوا ، أنتم جميعا ً ، ما دمتم تستطيعون . إنقذوا أنفسكم و أولئك الخطأة الضالين من هذه النهاية الرهيبة لوجودكم .
لا يوجد أمامكم الكثير من الوقت .
فلتبدأ الصلاة لهذه النفوس من اليوم .
مخلصكم يسوع المسيح