الله الآب : وعد الحصانة لمن يرفضون يسوع
الأحد ، ١١ كانون الأول / ديسمبر ٢٠١١
إبنتي الغالية ، شكرا ً لإستجابتك لهذا النداء المهم من الملكوت السماوي عندما سألتكِ أن تقبلي الإتحاد الباطني بإبني ، يسوع المسيح .
إنني حاضر في إبني كما هو متحد بي بمحبة الروح القدس . بالتالي ، أرواحكم متعانقة مع روحي و كل شيء سيصبح أكثر وضوحا ً بالنسبة لكم .
يا طفلتي ، لقد جُبلتِ لتصبحي المخلوقة التي أرغب بها ، حتى تكوني مستحقة و جديرة تماما ً بهذه المَهََّّمة الإلهية . لقد مُنِحَت لك دموعا ً من التدخل الإلهي حتى تتمكني من التعرف فورا ً على هذا النداء الجديد و غير المتوقع . الآن و قد ذرفتِ دموعك ، لا تبكي بعد لأنه من الآن فصاعدا ً لن تعمّ سوى السعادة في نفسك .
يا إبنتي ، يحزنني أنه ما عاد أحد يتعرف عليّ في العالم . كثيرون تناسوني تماما ً . إنني لا أعني شيئا ً بالنسبة للعديد من أبنائي .
يجب أن تساعديني يا إبنتي ، عندما أكشف عن حضوري حتى يتم التعرف عليّ في الصلاة.
أرجوك أن تصلي كي تقبل البشرية جمعاء هبة الحياة الجديدة ، التي ستعطى لهم الآن بواسطة إبني ، يسوع المسيح .
لا أحد يفهم حقا ً قلقي على تلك النفوس التي ترفضني أو ترفض المخلص الذي أرسلته إلى العالم .
إنّ هذه النفوس المسكينة ، المليئة بالتفسيرات المنطقية المستخدمة لنفي وجودي بكل غرور ، هي ضائعة مني في هذه الوقت . إنّ خلاصهم الوحيد – لأن كثيرون سيرفضون عرض الرحمة الإلهية أثناء الإنذار – سيأتي من خلال صلوات أولئك الأبناء الذين يحبون الله .
إنّ العديد ممّن لا يقبلون وجودي ، ما زالوا لا يعرفون سوى القليل عني . إني إله محبة أبوية ، أبا ً سماويا ً أسهر على كل طفل من أطفالي ، الأقوياء ، الضعفاء ، المرضى ، الأبرار و الأشرار . لا يُستثنى أي شخص من حبي ، مهما كانت نفسه سوداء .
إني أحثكم يا أولادي أن تصلوا لي ، بإسم إبني ، تعويضا ً عن خطايا كل البشرية .
إنّ إبني سيغمر البشرية جمعاء الآن ، و عندما تمر و تمضي إستنارة الضمير ، تكون هناك حاجة ماسة حقا ً لصلواتكم في تلك المرحلة . ستساهم صلواتكم يا أولادي في تخليص أولئك الأشخاص الذي يواصلون بتحدٍ رفضهم للرحمة التي يظهرها عليهم إبني .
إنّ وعدي الجليل يا أولادي هو أن جميع مَن يدعونني منكم بإسم إبني الحبيب يسوع المسيح ، من أجل تخليص إخوتكم و أخواتكم ، ، سينالون الحصانة الفورية . هناك إنعامات خاصة ستُمنَح لكل واحد منكم يتعهد بأن يخصص شهرا ً كاملا ً من الصلاة من أجل نفوسهم .هذا ما أطلبُ منكم أن تقولوه .
أيها الآب السماوي ، بمحبة إبنك الحبيب يسوع المسيح الذي خلصّنا بآلامه على الصليب من الخطيئة ، أرجو ان تخلصّ أولئك الذين لا زالوا يرفضون يمين رحمته .
أيها الآب الحبيب ، افض على نفوسهم علامة حبك لهم .
أتوسل إليك أيها الآب السماوي ، أن تسمع صلاتي و تخلص هذه النفوس من الهلاك الابدي .
و برحمتك ، إجعلهم الأوائل في دخول حقبة السلام الجديدة على الأرض.
آمين
( ملاحظة للتوضيح : ستمنَح الحصانة لمن تصلون من أجلهم ).
الأحد ، ١١ كانون الأول / ديسمبر ٢٠١١
إبنتي الغالية ، شكرا ً لإستجابتك لهذا النداء المهم من الملكوت السماوي عندما سألتكِ أن تقبلي الإتحاد الباطني بإبني ، يسوع المسيح .
إنني حاضر في إبني كما هو متحد بي بمحبة الروح القدس . بالتالي ، أرواحكم متعانقة مع روحي و كل شيء سيصبح أكثر وضوحا ً بالنسبة لكم .
يا طفلتي ، لقد جُبلتِ لتصبحي المخلوقة التي أرغب بها ، حتى تكوني مستحقة و جديرة تماما ً بهذه المَهََّّمة الإلهية . لقد مُنِحَت لك دموعا ً من التدخل الإلهي حتى تتمكني من التعرف فورا ً على هذا النداء الجديد و غير المتوقع . الآن و قد ذرفتِ دموعك ، لا تبكي بعد لأنه من الآن فصاعدا ً لن تعمّ سوى السعادة في نفسك .
يا إبنتي ، يحزنني أنه ما عاد أحد يتعرف عليّ في العالم . كثيرون تناسوني تماما ً . إنني لا أعني شيئا ً بالنسبة للعديد من أبنائي .
يجب أن تساعديني يا إبنتي ، عندما أكشف عن حضوري حتى يتم التعرف عليّ في الصلاة.
أرجوك أن تصلي كي تقبل البشرية جمعاء هبة الحياة الجديدة ، التي ستعطى لهم الآن بواسطة إبني ، يسوع المسيح .
لا أحد يفهم حقا ً قلقي على تلك النفوس التي ترفضني أو ترفض المخلص الذي أرسلته إلى العالم .
إنّ هذه النفوس المسكينة ، المليئة بالتفسيرات المنطقية المستخدمة لنفي وجودي بكل غرور ، هي ضائعة مني في هذه الوقت . إنّ خلاصهم الوحيد – لأن كثيرون سيرفضون عرض الرحمة الإلهية أثناء الإنذار – سيأتي من خلال صلوات أولئك الأبناء الذين يحبون الله .
إنّ العديد ممّن لا يقبلون وجودي ، ما زالوا لا يعرفون سوى القليل عني . إني إله محبة أبوية ، أبا ً سماويا ً أسهر على كل طفل من أطفالي ، الأقوياء ، الضعفاء ، المرضى ، الأبرار و الأشرار . لا يُستثنى أي شخص من حبي ، مهما كانت نفسه سوداء .
إني أحثكم يا أولادي أن تصلوا لي ، بإسم إبني ، تعويضا ً عن خطايا كل البشرية .
إنّ إبني سيغمر البشرية جمعاء الآن ، و عندما تمر و تمضي إستنارة الضمير ، تكون هناك حاجة ماسة حقا ً لصلواتكم في تلك المرحلة . ستساهم صلواتكم يا أولادي في تخليص أولئك الأشخاص الذي يواصلون بتحدٍ رفضهم للرحمة التي يظهرها عليهم إبني .
إنّ وعدي الجليل يا أولادي هو أن جميع مَن يدعونني منكم بإسم إبني الحبيب يسوع المسيح ، من أجل تخليص إخوتكم و أخواتكم ، ، سينالون الحصانة الفورية . هناك إنعامات خاصة ستُمنَح لكل واحد منكم يتعهد بأن يخصص شهرا ً كاملا ً من الصلاة من أجل نفوسهم .هذا ما أطلبُ منكم أن تقولوه .
أيها الآب السماوي ، بمحبة إبنك الحبيب يسوع المسيح الذي خلصّنا بآلامه على الصليب من الخطيئة ، أرجو ان تخلصّ أولئك الذين لا زالوا يرفضون يمين رحمته .
أيها الآب الحبيب ، افض على نفوسهم علامة حبك لهم .
أتوسل إليك أيها الآب السماوي ، أن تسمع صلاتي و تخلص هذه النفوس من الهلاك الابدي .
و برحمتك ، إجعلهم الأوائل في دخول حقبة السلام الجديدة على الأرض.
آمين
( ملاحظة للتوضيح : ستمنَح الحصانة لمن تصلون من أجلهم ).