سيبدأ الطقس بإظهار علامات غريبة
الأربعاء ٢ ت٢/نوفمبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، سيبدأ الطقس بإظهار علامات غريبة فيما تنتقل الأرض إلى حالة جديدة ، تحضيراً لصنيع رحمتي الإلهية ، عندما سأجيء لأخلّصكم كلكم مرة جديدة . إنّ الحقد يتزايد في كل أمّة . الإستياء موجود في كل مكان . إنّ محبة الواحد للآخر قد أضحت ضعيفة ، بينما حب الذات لن يكون فقط مباحاً ، بل سيُعتَبر ضرورياً من أجل أن يكون الإنسان مقبولاً في عالم اليوم .
سأمحو البغض . سأقضي على مخططات الإنسان الهادفة إلى ترهيب أخيه الإنسان . سأمحو الكبرياء من نفوسكم . ستُكشَف لكم كل خطيئة ، كما تبدو بقباحتها الفظّة في عيني ّ.
لماذا يجب على الكثير من النفوس ذات القلب الطيب بأن تحوّل ظهرها لتعاليمي القديمة ؟ لماذا الآن ؟ لماذا أصبح حب الله الآب مُخجلاً و مخزياً بالنسبة لهم ؟ سأقول لكم . لأن الكثيرين من أولادي منهمكين بملذات العالم . على الرغم من أن العديد من السلع المادية التي يجرون خلفها قد أصبحت في متناول يدهم و مع ذلك ما زالوا يرفضونني . لقد خيّمت ظلمة كثيفة جداً على نفوس البشرية لدرجة أن نوري يستلزمه الوقت ليسطع و يخترق و ينفذ إلى أرواحهم .
كم أذرف من دموع الحزن و المرارة على هذه النفوس الضالة التي تريد بشدة سلام الخلاص الذي تنشده . إنهم لا يدركون بأنني وحدي فقط أستطيع أن أمنحهم هذا السلام في قلوبهم المرهقة. آه كم نسيَ حبي لزمن طويل . أنا لست إلا جزءاً صغيراً لا أهمية له في أذهانهم . إنهم يريدون سلام القلب و العقل ، لكنهم لن يطلبوا ذلك مني . إننّي أستجيبُ فقط عندما يطلبون مني . ألا يعرفون ذلك؟
إلى الذين يحبونني منكم ، لكنكم تكنّون البغض او الكراهية لأخيكم ، فأنتم ايضاً بحاجة إلى مساعدتي . أنا لا أريد إخلاصكم اذا كنتم لا تعاملون الآخرين بلطف و وداعة . عندما تجرحون إخواتكم و أخواتكم ، لأيّ سبب كان ، فأنتم تجرحونني أنا . لا يهمّ كيف تبرّرون أفعالكم ، إعلموا التالي . إننّي أشعرُ بألم مَن تسيئون إليهم . عندما تجرحونني هكذا ، لا يمكنكم حينئذٍ أن تبيّنوا لي عن حب حقيقي نابع من القلب. تعلموا من ذلك . إسعوا للتواضع في كل الأمور قبل أن تحضروا أمامي لتأدية يمين الولاء لمشيئتي القدوسة . ستصبحون بهذه الطريقة ذوي نفوس نقية و جديرة بدخول ملكوتي . أنتم ، يا أولادي ، محظوظون جداً لأن الملايين منكم سيصبحون جزءاً من فردوسي الجديد . و هذا بسبب الأزمنة التي تعيشون فيها . كثيرون في العالم اليوم ، يا أبنائي ، يمكنهم الآن أن ينالوا الخلاص بطريقة لم تعهدها الأجيال السابقة . رحبّوا بهذه البشرى و إستخدموا هذه الفرصة لتقبلوا رحمتي الإلهية بقلوب مفتوحة و تائبة، ما دمتم تستطيعون .
مٌخلّصكم
يسوع المسيح
الأربعاء ٢ ت٢/نوفمبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، سيبدأ الطقس بإظهار علامات غريبة فيما تنتقل الأرض إلى حالة جديدة ، تحضيراً لصنيع رحمتي الإلهية ، عندما سأجيء لأخلّصكم كلكم مرة جديدة . إنّ الحقد يتزايد في كل أمّة . الإستياء موجود في كل مكان . إنّ محبة الواحد للآخر قد أضحت ضعيفة ، بينما حب الذات لن يكون فقط مباحاً ، بل سيُعتَبر ضرورياً من أجل أن يكون الإنسان مقبولاً في عالم اليوم .
سأمحو البغض . سأقضي على مخططات الإنسان الهادفة إلى ترهيب أخيه الإنسان . سأمحو الكبرياء من نفوسكم . ستُكشَف لكم كل خطيئة ، كما تبدو بقباحتها الفظّة في عيني ّ.
لماذا يجب على الكثير من النفوس ذات القلب الطيب بأن تحوّل ظهرها لتعاليمي القديمة ؟ لماذا الآن ؟ لماذا أصبح حب الله الآب مُخجلاً و مخزياً بالنسبة لهم ؟ سأقول لكم . لأن الكثيرين من أولادي منهمكين بملذات العالم . على الرغم من أن العديد من السلع المادية التي يجرون خلفها قد أصبحت في متناول يدهم و مع ذلك ما زالوا يرفضونني . لقد خيّمت ظلمة كثيفة جداً على نفوس البشرية لدرجة أن نوري يستلزمه الوقت ليسطع و يخترق و ينفذ إلى أرواحهم .
كم أذرف من دموع الحزن و المرارة على هذه النفوس الضالة التي تريد بشدة سلام الخلاص الذي تنشده . إنهم لا يدركون بأنني وحدي فقط أستطيع أن أمنحهم هذا السلام في قلوبهم المرهقة. آه كم نسيَ حبي لزمن طويل . أنا لست إلا جزءاً صغيراً لا أهمية له في أذهانهم . إنهم يريدون سلام القلب و العقل ، لكنهم لن يطلبوا ذلك مني . إننّي أستجيبُ فقط عندما يطلبون مني . ألا يعرفون ذلك؟
إلى الذين يحبونني منكم ، لكنكم تكنّون البغض او الكراهية لأخيكم ، فأنتم ايضاً بحاجة إلى مساعدتي . أنا لا أريد إخلاصكم اذا كنتم لا تعاملون الآخرين بلطف و وداعة . عندما تجرحون إخواتكم و أخواتكم ، لأيّ سبب كان ، فأنتم تجرحونني أنا . لا يهمّ كيف تبرّرون أفعالكم ، إعلموا التالي . إننّي أشعرُ بألم مَن تسيئون إليهم . عندما تجرحونني هكذا ، لا يمكنكم حينئذٍ أن تبيّنوا لي عن حب حقيقي نابع من القلب. تعلموا من ذلك . إسعوا للتواضع في كل الأمور قبل أن تحضروا أمامي لتأدية يمين الولاء لمشيئتي القدوسة . ستصبحون بهذه الطريقة ذوي نفوس نقية و جديرة بدخول ملكوتي . أنتم ، يا أولادي ، محظوظون جداً لأن الملايين منكم سيصبحون جزءاً من فردوسي الجديد . و هذا بسبب الأزمنة التي تعيشون فيها . كثيرون في العالم اليوم ، يا أبنائي ، يمكنهم الآن أن ينالوا الخلاص بطريقة لم تعهدها الأجيال السابقة . رحبّوا بهذه البشرى و إستخدموا هذه الفرصة لتقبلوا رحمتي الإلهية بقلوب مفتوحة و تائبة، ما دمتم تستطيعون .
مٌخلّصكم
يسوع المسيح