الهجوم الأعظم على كنيستي منذ موتي على الصليب
الجمعة ، ٢٨ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، قريبا ً سيتم إختبار وفاء كنيستي لي أنا ، مخلصها الحبيب ، بشكل يفوق القدرة على التحمل . لقد كانت كنيستي نائمة و في سباتها ، لم تهيّئ نفسها لقدوم المسيح الدجال . لقد تسلل بالفعل هو و مناصريه من كل شق من الشقوق في كنائس أبي في كافة أنحاء العالم .
إنّ الكنيسة الكاثوليكية هي الرقم الواحد لدى المسيح الدجال و لن يرتاح قبل أن يلعب بعقول نصف كنيستي على الأقل . إنّ كرادلتي ، أساقفتي و كهنتي ليسوا مستعدين ، لدرجة أنهم لا يلاحظون التغييرات الماكرة التي تحدث في صفوفهم . لن يمر وقت طويل حتى يصبح الإنقسام في كنيستي متجليا ً بوضوح .
هذا هو الهجوم الأعظم على كنيستي منذ موتي على الصليب . إنّ خدامي الأحباء المساكين ، كثيرون منهم هم دمى بريئة تحت رحمة قوة مظلمة ، و التي هي حريصة على عدم الكشف عن ذاتها .
إني أسأل ُ جميع خدامي أن يصلوا بحرارة حتي يتمكنوا من مقاومة الرجاسة القادمة على الطريق . عليهم أن يصلوا إليّ كالآتي :
” يا يسوعي الحبيب ، إني ألتمسُ حمايتك و أسألُ رحمتك ، حتى لا يسقط إخوتي و أخواتي في كنيستك ضحايا للمسيح الدجال . إمنحني النِعَم و احمني بدرع قوتك للوقوف في وجه الأفعال الجهنمية التي قد ترتَكب بإسمك القدوس . أتوسل إليك أن ترحمني و أتعهد بأن أكون وفيا ً لإسمك القدوس في كل حين .”
يا خدامي المقدسين ، قاوموا هذا الشر و الوحش الذي ستنبعث من فمه هذه الأكاذيب و البذاءات .
إحترسوا من التغييرات في الطريقة التي يتم فيها تكريس جسدي و دمي . إذا تغيرت الكلمات و نكرت وجود جسدي في الإفخارستيا المقدسة ، إذا ً عليكم أن تدافعوا عن وعدي المقدس : مَن يأكل جسدي و يشرب دمي ، ينال الحياة الأبدية .
تحلوا بالشجاعة ، يا خدامي المقدسين ، صلوا لتحصلوا على القوة الضرورية ، لأنه سيتم إختبار إيمانكم و طاعتكم بشكل يفوق القدرة على التحمل .
إني أحبكم و أحميكم في كل حين . وحدهم الودعاء و المتواضعي القلب من بينكم سيستفيدون من حمايتي المقدسة .
صلوا لأجل كل خدامي المقدسين في كل مكان ، حتى لا يقوموا برفض نور الحقيقة لصالح روح الظلمات ، الذي هو على وشك البروز في كنيستي .
مخلصكم و حاميكم
يسوع المسيح
الجمعة ، ٢٨ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، قريبا ً سيتم إختبار وفاء كنيستي لي أنا ، مخلصها الحبيب ، بشكل يفوق القدرة على التحمل . لقد كانت كنيستي نائمة و في سباتها ، لم تهيّئ نفسها لقدوم المسيح الدجال . لقد تسلل بالفعل هو و مناصريه من كل شق من الشقوق في كنائس أبي في كافة أنحاء العالم .
إنّ الكنيسة الكاثوليكية هي الرقم الواحد لدى المسيح الدجال و لن يرتاح قبل أن يلعب بعقول نصف كنيستي على الأقل . إنّ كرادلتي ، أساقفتي و كهنتي ليسوا مستعدين ، لدرجة أنهم لا يلاحظون التغييرات الماكرة التي تحدث في صفوفهم . لن يمر وقت طويل حتى يصبح الإنقسام في كنيستي متجليا ً بوضوح .
هذا هو الهجوم الأعظم على كنيستي منذ موتي على الصليب . إنّ خدامي الأحباء المساكين ، كثيرون منهم هم دمى بريئة تحت رحمة قوة مظلمة ، و التي هي حريصة على عدم الكشف عن ذاتها .
إني أسأل ُ جميع خدامي أن يصلوا بحرارة حتي يتمكنوا من مقاومة الرجاسة القادمة على الطريق . عليهم أن يصلوا إليّ كالآتي :
” يا يسوعي الحبيب ، إني ألتمسُ حمايتك و أسألُ رحمتك ، حتى لا يسقط إخوتي و أخواتي في كنيستك ضحايا للمسيح الدجال . إمنحني النِعَم و احمني بدرع قوتك للوقوف في وجه الأفعال الجهنمية التي قد ترتَكب بإسمك القدوس . أتوسل إليك أن ترحمني و أتعهد بأن أكون وفيا ً لإسمك القدوس في كل حين .”
يا خدامي المقدسين ، قاوموا هذا الشر و الوحش الذي ستنبعث من فمه هذه الأكاذيب و البذاءات .
إحترسوا من التغييرات في الطريقة التي يتم فيها تكريس جسدي و دمي . إذا تغيرت الكلمات و نكرت وجود جسدي في الإفخارستيا المقدسة ، إذا ً عليكم أن تدافعوا عن وعدي المقدس : مَن يأكل جسدي و يشرب دمي ، ينال الحياة الأبدية .
تحلوا بالشجاعة ، يا خدامي المقدسين ، صلوا لتحصلوا على القوة الضرورية ، لأنه سيتم إختبار إيمانكم و طاعتكم بشكل يفوق القدرة على التحمل .
إني أحبكم و أحميكم في كل حين . وحدهم الودعاء و المتواضعي القلب من بينكم سيستفيدون من حمايتي المقدسة .
صلوا لأجل كل خدامي المقدسين في كل مكان ، حتى لا يقوموا برفض نور الحقيقة لصالح روح الظلمات ، الذي هو على وشك البروز في كنيستي .
مخلصكم و حاميكم
يسوع المسيح