ترقبوا الآن لقائنا المجيد
الأربعاء ، ٢٦ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة ، يجب ألا ّ تقلقي بشأن الهجمات المتواصلة التي يشنها الراؤون الكذابون على رسائلي .
يجب أن تعلمي الآن بأنني عندما أتحدث إلى رسل مختارين ، فسيكونون دوما ً هدفا ً للكراهية . عندما تتعرضين للهجوم ، تذكري بأنني أنا أيضا ً تعرضتُ للتحدي . لقد تم تمزيق كلمتي المقدسة إربا ً ، و تحليلها و التشكيك بها و إنتقادها و القول بأنها غير جديرة بأن تكون آتية مني .
آه كم يعلم أولادي القليل من الأشياء . الخوف و الشك يعميانهم عن الحقيقة . ستتفاجئين أيضا ً بالطريقة السهلة التي يتم فيها رفض كلمتي لصالح الرسائل المزيفة .
بما أن الإنذار أوشك أن يحل على العالم ، ستكون الحقيقة معروفة أخيرا ً من قِبَل جميع تلاميذي . إنهم ، في تلك المرحلة ، سيتبنون كلمتي حتى يقدّسون نفوسهم المسكينة . كم سأرحبُّ بهم و أجتذبهم بالقرب مني ، في الوقت الذي ستختلط دموعهم بدموعي ، بفرح و إتحاد . قبل الإنذار ، سيستمرون في الشك لكنهم لن ينكرونني بعد مثولهم أمامي . لأنهم ما إنْ يحضروا أمامي و يروا المحبة التي أكنها لهم ، لن يرغبوا في مفارقتي للحظة واحدة ما دام إتحادنا عميقا ً جدا ً .
ترقبوا الآن لقائنا المجيد .
يسوعكم
الأربعاء ، ٢٦ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة ، يجب ألا ّ تقلقي بشأن الهجمات المتواصلة التي يشنها الراؤون الكذابون على رسائلي .
يجب أن تعلمي الآن بأنني عندما أتحدث إلى رسل مختارين ، فسيكونون دوما ً هدفا ً للكراهية . عندما تتعرضين للهجوم ، تذكري بأنني أنا أيضا ً تعرضتُ للتحدي . لقد تم تمزيق كلمتي المقدسة إربا ً ، و تحليلها و التشكيك بها و إنتقادها و القول بأنها غير جديرة بأن تكون آتية مني .
آه كم يعلم أولادي القليل من الأشياء . الخوف و الشك يعميانهم عن الحقيقة . ستتفاجئين أيضا ً بالطريقة السهلة التي يتم فيها رفض كلمتي لصالح الرسائل المزيفة .
بما أن الإنذار أوشك أن يحل على العالم ، ستكون الحقيقة معروفة أخيرا ً من قِبَل جميع تلاميذي . إنهم ، في تلك المرحلة ، سيتبنون كلمتي حتى يقدّسون نفوسهم المسكينة . كم سأرحبُّ بهم و أجتذبهم بالقرب مني ، في الوقت الذي ستختلط دموعهم بدموعي ، بفرح و إتحاد . قبل الإنذار ، سيستمرون في الشك لكنهم لن ينكرونني بعد مثولهم أمامي . لأنهم ما إنْ يحضروا أمامي و يروا المحبة التي أكنها لهم ، لن يرغبوا في مفارقتي للحظة واحدة ما دام إتحادنا عميقا ً جدا ً .
ترقبوا الآن لقائنا المجيد .
يسوعكم