أرغبُ في تشكيل جيش ٍ من مجموعات الصلاة
الأحد ، ٢٣ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، ينبغي أن يكون معلوما ً بأنني أرغبُ بتشكيل جيش ٍ من مجموعات الصلاة في كافة أنحاء العالم . سأزودّكم ، يا جيشي ، بالصلوات التي تحتاجون إلى تلاوتها من أجل إنقاذ النفوس . سوف تتوسع مجموعات الصلاة هذه و تضم في صفوفها جيشا ً حقيقيا ً من تلاميذي المتفانين ليفجرّوا حقيقة وعدي الإلهي بالخلاص لكم أجمعين .
هذه المجموعات ستشكل الجيش كما أراده أبي الحبيب ، و الذي سيجابه سواد الشر الذي يسببه الشيطان و أتباعه و مناصريه .
نعم ، يا إبنتي ، يصعب جدا ً فهم ذلك ، لكن هناك عدد كبير من الأشخاص الذين لا يكتفون بقبول الشيطان فحسب ، بل يبرمون عهودا ً معه أيضا ً . هناك العديد من النفوس التي تكتنفها الظلمات و التي تقدّم له الإكرام و تعبد ملك الظلمات . العديد من الكنائس ، المتوارية عن أنظار أبناء النور ، قد تم تشييدها إكراما ً للشيطان . إنهم ينحنون له و يقيمون قداسات سوداء و يهينوني بكل نوع من أنواع التجديف و الشتائم التي ستصدمكم و تثير إشمئزازكم . إنّ أعدادهم آخذة في التزايد ، و العديد من أتباع الشيطان الملتزمين و المخلصين له يشغلون مناصبا ً محترمة جدا ً في مجال الأعمال و المصارف و الحلقات السياسية. إنهم يتوحدون معا ً بهدف تحدي الله ، أبي الأزلي ، بمعرفتهم الكاملة لما يفعلونه .
مثلما يكره الشيطان البشرية ، لأنها مخلوقة من الله الآب ، خالق كل شيء ، كذلك هؤلاء المكرسين للشيطان يكرهون البشرية . إن ّالكراهية التي يشعرون بها عميقة جدا ً بحيث أنهم سيحاولون تشكيل جيشا ً من النخبة للقضاء على حياة الملايين من الأشخاص على الأرض . في سعيهم خلف الثروات و السلطة ، سيهدفون إلى تمهيد الطريق لإحتياجاتهم الخاصة و السيطرة على البشرية .
هؤلاء يشكلون جزءا ً من الخطأة المتصلبين ، الذين أطلب مساعدتكم من أجلهم ، يا أولادي . إني بحاجة إلى صلواتكم لفتح قلوبهم على الأكاذيب التي دفعهم المضلل إلى تصديقها . إنهم ضائعون مني ، إلا ّ إذا إلتمسوا رحمتي . لهذا السبب يمكن للصلاة أن تكون نعمتهم الوحيدة للخلاص .
هذا الجيش القوي ، بقيادة المُضلل ، سيحاول إحداث دمار رهيب . إنهم يحاولون فعلا ً أن يسمموا أولادي بالوسائل الأكثر مكرا ً : الماء ، الأدوية و الغذاء . أرجوكم كونوا على أهبّة الإستعداد في كل حين .
إنّ يمين أبي ، ستهبط بعد فترة وجيزة من الإنذار ، على تلك النفوس الشريرة إذا إستمرت في رفض رحمتي . في غضون ذلك ، عليكم أن تقاوموا يا أولادي و ألا ّ تسمحوا بإضطهاد أممكم . صلوا لتنالوا حمايتي و إستمروا في العيش ببساطة . صلوا و تلقوا الأسرار المقدسة . اطلبوا مساعدتي في جميع الأمور و أنا سأستجيب لدعاءكم بحسب مشيئتي الكلية القداسة .
صلوا ، صلوا ، صلوا لتخفيف المخططات الشريرة الهادفة إلى السيطرة على العالم ، و التي ترسمها المجموعة الشريرة . إنهم يكسبون القوة في الشرق الأوسط و يحاولون السيطرة على أوروبا ، قبل أن ينتقلوا إلى إستهداف أجزاء أخرى في العالم . إنّ الأعداء الذين تكشفهم لكم وسائل الإعلام ليس هم الأعداء الحقيقيين . إنهم يخلقون الأعداء لتبرير الإنتقام ، الذي سيكون له دائما ً الأهداف نفسها : السيطرة ، التملك و الإثراء .
صلوا من أجلهم ليهتدوا ، لأنه من دون إهتداء ، ستتسبب أفعالهم الدنيئة بالكثير من الأحزان و المآسي . و بالرغم من أن أبي الأزلي سيُنزل عقابه إلا ّ أنهم سيظلوا قادرين على إلحاق أضرار من شأنها أن تسبب لأولادي معاناة لا توصف.
مخلصكم الحبيب
يسوع المسيح
الأحد ، ٢٣ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، ينبغي أن يكون معلوما ً بأنني أرغبُ بتشكيل جيش ٍ من مجموعات الصلاة في كافة أنحاء العالم . سأزودّكم ، يا جيشي ، بالصلوات التي تحتاجون إلى تلاوتها من أجل إنقاذ النفوس . سوف تتوسع مجموعات الصلاة هذه و تضم في صفوفها جيشا ً حقيقيا ً من تلاميذي المتفانين ليفجرّوا حقيقة وعدي الإلهي بالخلاص لكم أجمعين .
هذه المجموعات ستشكل الجيش كما أراده أبي الحبيب ، و الذي سيجابه سواد الشر الذي يسببه الشيطان و أتباعه و مناصريه .
نعم ، يا إبنتي ، يصعب جدا ً فهم ذلك ، لكن هناك عدد كبير من الأشخاص الذين لا يكتفون بقبول الشيطان فحسب ، بل يبرمون عهودا ً معه أيضا ً . هناك العديد من النفوس التي تكتنفها الظلمات و التي تقدّم له الإكرام و تعبد ملك الظلمات . العديد من الكنائس ، المتوارية عن أنظار أبناء النور ، قد تم تشييدها إكراما ً للشيطان . إنهم ينحنون له و يقيمون قداسات سوداء و يهينوني بكل نوع من أنواع التجديف و الشتائم التي ستصدمكم و تثير إشمئزازكم . إنّ أعدادهم آخذة في التزايد ، و العديد من أتباع الشيطان الملتزمين و المخلصين له يشغلون مناصبا ً محترمة جدا ً في مجال الأعمال و المصارف و الحلقات السياسية. إنهم يتوحدون معا ً بهدف تحدي الله ، أبي الأزلي ، بمعرفتهم الكاملة لما يفعلونه .
مثلما يكره الشيطان البشرية ، لأنها مخلوقة من الله الآب ، خالق كل شيء ، كذلك هؤلاء المكرسين للشيطان يكرهون البشرية . إن ّالكراهية التي يشعرون بها عميقة جدا ً بحيث أنهم سيحاولون تشكيل جيشا ً من النخبة للقضاء على حياة الملايين من الأشخاص على الأرض . في سعيهم خلف الثروات و السلطة ، سيهدفون إلى تمهيد الطريق لإحتياجاتهم الخاصة و السيطرة على البشرية .
هؤلاء يشكلون جزءا ً من الخطأة المتصلبين ، الذين أطلب مساعدتكم من أجلهم ، يا أولادي . إني بحاجة إلى صلواتكم لفتح قلوبهم على الأكاذيب التي دفعهم المضلل إلى تصديقها . إنهم ضائعون مني ، إلا ّ إذا إلتمسوا رحمتي . لهذا السبب يمكن للصلاة أن تكون نعمتهم الوحيدة للخلاص .
هذا الجيش القوي ، بقيادة المُضلل ، سيحاول إحداث دمار رهيب . إنهم يحاولون فعلا ً أن يسمموا أولادي بالوسائل الأكثر مكرا ً : الماء ، الأدوية و الغذاء . أرجوكم كونوا على أهبّة الإستعداد في كل حين .
إنّ يمين أبي ، ستهبط بعد فترة وجيزة من الإنذار ، على تلك النفوس الشريرة إذا إستمرت في رفض رحمتي . في غضون ذلك ، عليكم أن تقاوموا يا أولادي و ألا ّ تسمحوا بإضطهاد أممكم . صلوا لتنالوا حمايتي و إستمروا في العيش ببساطة . صلوا و تلقوا الأسرار المقدسة . اطلبوا مساعدتي في جميع الأمور و أنا سأستجيب لدعاءكم بحسب مشيئتي الكلية القداسة .
صلوا ، صلوا ، صلوا لتخفيف المخططات الشريرة الهادفة إلى السيطرة على العالم ، و التي ترسمها المجموعة الشريرة . إنهم يكسبون القوة في الشرق الأوسط و يحاولون السيطرة على أوروبا ، قبل أن ينتقلوا إلى إستهداف أجزاء أخرى في العالم . إنّ الأعداء الذين تكشفهم لكم وسائل الإعلام ليس هم الأعداء الحقيقيين . إنهم يخلقون الأعداء لتبرير الإنتقام ، الذي سيكون له دائما ً الأهداف نفسها : السيطرة ، التملك و الإثراء .
صلوا من أجلهم ليهتدوا ، لأنه من دون إهتداء ، ستتسبب أفعالهم الدنيئة بالكثير من الأحزان و المآسي . و بالرغم من أن أبي الأزلي سيُنزل عقابه إلا ّ أنهم سيظلوا قادرين على إلحاق أضرار من شأنها أن تسبب لأولادي معاناة لا توصف.
مخلصكم الحبيب
يسوع المسيح