مقتل إبني معمّر القذافي
الخميس ، ٢٠ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ كل الشكوك المتبقية لديك ، من وقت إلى آخر ، بخصوص كلمتي الكلية القداسة ، قد تبددت تقريبا ً .
إني أكشف النبوءات حتى أثبت للعالم بأنني أنا ، يسوع المسيح ، مخلص البشرية جمعاء ، مَن يتواصل مع أبنائي في كل مكان في هذا الوقت .
ليس لديّ أي نيّة في التهويل ، لكني أود أن أحرص على أن لا يُستثنى أي شخص من سماع ندائي العاجل جدا ً إلى العالم .
إنّ وفاة إبني ، معمر القذافي ، الذي كنتِ تصّلين أنتِ و المقربين إليك من أجل نفسه على مر الأشهر القليلة الماضية ، هي واحدة من أولى النبوءات التي ستثبت للعالم صحة هذه الرسائل . إنّ هذه هي علامة مني لك ، يا إبنتي ، حتى تتمكني من التخلص من الشكوك التي ما زالت عالقة في ذهنك .
( التفاصيل المتعلقة بإغتيال الزعيمين التاليين أعطيَت مرة جديدة للرائية فضلا ً عن توقيت هذه الفظائع . الرسالة الأصلية كشِفَ عنها في فبراير ٢٠١١ )
يا إبنتي ، أنتِ التي أصيبتِ بالذهول من جرّاء ذلك ، قد تم إختيارك لتحضير البشرية لحقبة السلام الجديدة . هذه هي المرحلة التي ستعقب الإنذار بفترة وجيزة .
إذهبي و إستعدي للقسم التالي من مهَمتك المقدسة ، لتساعدي النفوس بعد الإنذار . لقد حصلتِ على النِعَم لتبقي قوية . أخيرا ً بات أولادي في كل مكان يسمعون صرختي من أجل الإهتداء .
أولئك الذين يجرحونني أكثر :
لا تخافي أبدا ً في هذا العمل ، فلا يوجد أي داع ٍ للخوف . لا تضعفي أبدا ً و لا تسمحي للنكسات أو التهكم اللفظي بتأخير عملك لي . إني ، يا إبنتي ، إلى جانبك دوما ً . تذكري ذلك . إذا و عندما تتعرضين للهجوم فيما يخص كلمتي المقدسة ، إلتزمي الصمت . ستتعرض كلمتي المقدسة للهجوم دائما ً . إنّ مَن يجرحونني أكثر هم تلك النفوس المقدسة ، التي بخوفها و بحذرها ، هي للأسف ، أول مَن يندفع إلى شتمي من خلال هذه الرسائل . الشيطان يعلم بأن تلاميذي المختارين و المخلصين ، عندما يحوّلون لي ظهورهم ، هم أكثر مَن يجرحني .
يا إبنتي ، لقد بدأتِ الآن تشعرين بالألم الجسدي لمعاناتي ، لكنك الآن جاهزة لتتقبليه في إتحاد معي . هذه التجارب و المحن لن تدوم طويلا ً ، لكن طوال كل مدتها ، ستشعرين بالضبط بنفس العذاب الذي أشعرُ به عندما أشاهدُ الخطيئة . إنّ هذه ، كما أخبرتك سابقا ً ، هي موهبة و قلة من النفوس المختارة تتلقاها . يجب أن تفهمي بأن معاناتك ، و إنْ كانت مخيفة في بعض الأحيان ، ستقرّبك إلى قلبي الأقدس و تخلص الملايين من النفوس أثناء الإنذار .
إنّ هذه المعاناة ستشتد أكثر كلما إقترب الإنذار . تحمليها بصمت . لأنك بهذه الطريقة ستساعديني على تخليص النفوس الثمينة التي كان سينتزعها المُخادع ، بخلاف ذلك .
أخبري أولادي بأنني مسرور بالإيمان القوي الذي يظهرونه . قولي لهم بأنهم يقتربون من قلبي الأقدس . قولي لهم بأنني أباركهم الآن و أسبغُ عليهم بركة كبيرة لتمنحهم القوة التي يحتاجون إليها ليتبعوا إرشاداتي الممنوحة إليهم بواسطة هذه الرسائل . إنهم يحتاجون إلى القوة لأنه ليس سهلا ً على أولادي ان يستوعبوا ضخامة التغييرات التي ستتبلور الآن في عالمكم .
صلوا و توحدوا كجسم ٍ واحد . انظروا سويا ً إلى السماوات ، كأطفال صغار يمتلكون ثقة بسيطة بالله الآب . إسألوه ، بإسمي القدوس ، أن يوحدّكم في جيشه المجيد نحو نصر الخلاص الأبدي .
أبارككم ، يا أولادي ، بكامل حبي الإلهي .
يسوعكم
الخميس ، ٢٠ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ كل الشكوك المتبقية لديك ، من وقت إلى آخر ، بخصوص كلمتي الكلية القداسة ، قد تبددت تقريبا ً .
إني أكشف النبوءات حتى أثبت للعالم بأنني أنا ، يسوع المسيح ، مخلص البشرية جمعاء ، مَن يتواصل مع أبنائي في كل مكان في هذا الوقت .
ليس لديّ أي نيّة في التهويل ، لكني أود أن أحرص على أن لا يُستثنى أي شخص من سماع ندائي العاجل جدا ً إلى العالم .
إنّ وفاة إبني ، معمر القذافي ، الذي كنتِ تصّلين أنتِ و المقربين إليك من أجل نفسه على مر الأشهر القليلة الماضية ، هي واحدة من أولى النبوءات التي ستثبت للعالم صحة هذه الرسائل . إنّ هذه هي علامة مني لك ، يا إبنتي ، حتى تتمكني من التخلص من الشكوك التي ما زالت عالقة في ذهنك .
( التفاصيل المتعلقة بإغتيال الزعيمين التاليين أعطيَت مرة جديدة للرائية فضلا ً عن توقيت هذه الفظائع . الرسالة الأصلية كشِفَ عنها في فبراير ٢٠١١ )
يا إبنتي ، أنتِ التي أصيبتِ بالذهول من جرّاء ذلك ، قد تم إختيارك لتحضير البشرية لحقبة السلام الجديدة . هذه هي المرحلة التي ستعقب الإنذار بفترة وجيزة .
إذهبي و إستعدي للقسم التالي من مهَمتك المقدسة ، لتساعدي النفوس بعد الإنذار . لقد حصلتِ على النِعَم لتبقي قوية . أخيرا ً بات أولادي في كل مكان يسمعون صرختي من أجل الإهتداء .
أولئك الذين يجرحونني أكثر :
لا تخافي أبدا ً في هذا العمل ، فلا يوجد أي داع ٍ للخوف . لا تضعفي أبدا ً و لا تسمحي للنكسات أو التهكم اللفظي بتأخير عملك لي . إني ، يا إبنتي ، إلى جانبك دوما ً . تذكري ذلك . إذا و عندما تتعرضين للهجوم فيما يخص كلمتي المقدسة ، إلتزمي الصمت . ستتعرض كلمتي المقدسة للهجوم دائما ً . إنّ مَن يجرحونني أكثر هم تلك النفوس المقدسة ، التي بخوفها و بحذرها ، هي للأسف ، أول مَن يندفع إلى شتمي من خلال هذه الرسائل . الشيطان يعلم بأن تلاميذي المختارين و المخلصين ، عندما يحوّلون لي ظهورهم ، هم أكثر مَن يجرحني .
يا إبنتي ، لقد بدأتِ الآن تشعرين بالألم الجسدي لمعاناتي ، لكنك الآن جاهزة لتتقبليه في إتحاد معي . هذه التجارب و المحن لن تدوم طويلا ً ، لكن طوال كل مدتها ، ستشعرين بالضبط بنفس العذاب الذي أشعرُ به عندما أشاهدُ الخطيئة . إنّ هذه ، كما أخبرتك سابقا ً ، هي موهبة و قلة من النفوس المختارة تتلقاها . يجب أن تفهمي بأن معاناتك ، و إنْ كانت مخيفة في بعض الأحيان ، ستقرّبك إلى قلبي الأقدس و تخلص الملايين من النفوس أثناء الإنذار .
إنّ هذه المعاناة ستشتد أكثر كلما إقترب الإنذار . تحمليها بصمت . لأنك بهذه الطريقة ستساعديني على تخليص النفوس الثمينة التي كان سينتزعها المُخادع ، بخلاف ذلك .
أخبري أولادي بأنني مسرور بالإيمان القوي الذي يظهرونه . قولي لهم بأنهم يقتربون من قلبي الأقدس . قولي لهم بأنني أباركهم الآن و أسبغُ عليهم بركة كبيرة لتمنحهم القوة التي يحتاجون إليها ليتبعوا إرشاداتي الممنوحة إليهم بواسطة هذه الرسائل . إنهم يحتاجون إلى القوة لأنه ليس سهلا ً على أولادي ان يستوعبوا ضخامة التغييرات التي ستتبلور الآن في عالمكم .
صلوا و توحدوا كجسم ٍ واحد . انظروا سويا ً إلى السماوات ، كأطفال صغار يمتلكون ثقة بسيطة بالله الآب . إسألوه ، بإسمي القدوس ، أن يوحدّكم في جيشه المجيد نحو نصر الخلاص الأبدي .
أبارككم ، يا أولادي ، بكامل حبي الإلهي .
يسوعكم