زمانكم على الأرض بات في مرحلة حاسمة
الأحد ، ١٦ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، لماذا يجد عدد كبير من أولادي كلمتي ، عندما يفسرونها ، بأنها عدائية ؟ في حين أنه ينبغي على أبنائي أن يميزوا و يتبصروا في مثل هذه الرسائل التي ينشرها أولئك الذين يزعمون بأنهم يأتون بإسمي ، إلا ّ أنه عليهم أيضا ً أن يتعلموا أيضا ً كيفية إبقاء أذهانهم و قلوبهم مفتوحة في كل حين .
آه كم أرغبُ بأن يفتح تلاميذي ، على وجه الخصوص ، عيونهم و يرّحبون بي في قلوبهم . إنه أنا ، يسوع ، مَن يدعوكم لتسمعوا صوتي عندما أسألكم أن تأتوا إليّ بالصلاة .
إنّ زمانكم على الأرض بات في مرحلة حاسمة . لم يتبق الكثير من الوقت قبل أن أعلن حقبة السلام الجديدة ، و لأجل ذلك أحتاجُ لأن تقوموا بإعداد نفوسكم الآن .
لا تسمحوا للغرور بأن يعميكم عن الحقيقة . ألا تعلمون بأنني لن أخدعكم أبدا ً . إستمعوا لإرشاداتي لتمنعوا الشرير من تشويش أحكامكم . لا تسمحوا له بأن يبقيكم على مسافة بعيدة ، لأنكم لو إستمعتم فقط إلى كلمتي الكلية القداسة ، ستعلمون بأنه أنا ، يسوع المسيح ، مَن يناديكم .
يا أولادي ، لو كنتم تعلمون كم من نفوسي الثمينة في العالم موبؤة ، لأصابتكم الصدمة . هذه الظلمات تغطي حتى تلاميذي الأعزاء من وقت ٍ إلى آخر . إنّ الوجع الذي أشعرُ به عندما أرى شكوككم ، خاصة ً وسط هذه النفوس التي تصلي بإنتظام و تظهر تعبدا ً حقيقيا ً ، يجلب لي دموع تعاسة كبيرة .
صلوا ، صلوا، صلوا ليرشدكم الروح القدس . إذا فتحتم قلوبكم المتصلبة و طلبتم موهبة التمييز ، سوف ألبّي ندائكم .
كم ستحزنون عندما ستنكشف لكم الحقيقة أثناء الإنذار . إنّ ما أسألكم إياه الآن هو صلواتكم من أجل خلاص الآخرين . بالتأكيد ، إذا كنتم تشككون بكلمتي الممنوحة بواسطة هذه الرسالة ، إلا ّ أنكم على الأقل ما زلتم قادرين على الصلاة من أجل النفوس الضالة .
أحبكم و أنتظر جوابكم على توسلاتي من أجل الصلاة .
يسوعكم
الأحد ، ١٦ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، لماذا يجد عدد كبير من أولادي كلمتي ، عندما يفسرونها ، بأنها عدائية ؟ في حين أنه ينبغي على أبنائي أن يميزوا و يتبصروا في مثل هذه الرسائل التي ينشرها أولئك الذين يزعمون بأنهم يأتون بإسمي ، إلا ّ أنه عليهم أيضا ً أن يتعلموا أيضا ً كيفية إبقاء أذهانهم و قلوبهم مفتوحة في كل حين .
آه كم أرغبُ بأن يفتح تلاميذي ، على وجه الخصوص ، عيونهم و يرّحبون بي في قلوبهم . إنه أنا ، يسوع ، مَن يدعوكم لتسمعوا صوتي عندما أسألكم أن تأتوا إليّ بالصلاة .
إنّ زمانكم على الأرض بات في مرحلة حاسمة . لم يتبق الكثير من الوقت قبل أن أعلن حقبة السلام الجديدة ، و لأجل ذلك أحتاجُ لأن تقوموا بإعداد نفوسكم الآن .
لا تسمحوا للغرور بأن يعميكم عن الحقيقة . ألا تعلمون بأنني لن أخدعكم أبدا ً . إستمعوا لإرشاداتي لتمنعوا الشرير من تشويش أحكامكم . لا تسمحوا له بأن يبقيكم على مسافة بعيدة ، لأنكم لو إستمعتم فقط إلى كلمتي الكلية القداسة ، ستعلمون بأنه أنا ، يسوع المسيح ، مَن يناديكم .
يا أولادي ، لو كنتم تعلمون كم من نفوسي الثمينة في العالم موبؤة ، لأصابتكم الصدمة . هذه الظلمات تغطي حتى تلاميذي الأعزاء من وقت ٍ إلى آخر . إنّ الوجع الذي أشعرُ به عندما أرى شكوككم ، خاصة ً وسط هذه النفوس التي تصلي بإنتظام و تظهر تعبدا ً حقيقيا ً ، يجلب لي دموع تعاسة كبيرة .
صلوا ، صلوا، صلوا ليرشدكم الروح القدس . إذا فتحتم قلوبكم المتصلبة و طلبتم موهبة التمييز ، سوف ألبّي ندائكم .
كم ستحزنون عندما ستنكشف لكم الحقيقة أثناء الإنذار . إنّ ما أسألكم إياه الآن هو صلواتكم من أجل خلاص الآخرين . بالتأكيد ، إذا كنتم تشككون بكلمتي الممنوحة بواسطة هذه الرسالة ، إلا ّ أنكم على الأقل ما زلتم قادرين على الصلاة من أجل النفوس الضالة .
أحبكم و أنتظر جوابكم على توسلاتي من أجل الصلاة .
يسوعكم