العذراء مريم : ستخضعين لتمحيص هائل و تتعرضين للهجوم
الأربعاء ، ١٢ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
طفلتي ، إنك في هذه الفترة التي تعملين فيها من أجل إبني ، ستخضعين لتمحيص هائل و تتعرضين للهجوم . عليكِ أن تحترمي و تكرّمي رغبات إبني دوما ً و أن تطيعه في كل حين . لا تدافعي أبدا ً عن كلمته الكلية القداسة ، لأنه لا يرغب بأن تفعلي ذلك . لا تردي و لا تنخرطي مع أولئك الذين يتحدّون أو يسيئون تفسير كلمته ، ممّا قد يؤدي إلى جدالات و شكوك .
سوف تتعرضين لهجوم المُضلل لكن عليك أن تصلي لتحصلي على حمايتي ، و لا تستسلمي أبدا ً لمثل هذه التهكمات . هو ، المُخادع ، يعمل من خلال الآخرين لإيذائك . إنْ سمحتِ له بالقيام بذلك ، ستنخرطين معه و تعطينه القوة التي يريدها .
إبقي حازمة في هذه الظروف ، يا طفلتي ، و إلتجئي إليّ دوما ً . سأغطيك بردائي الكلي القداسة و أحميك منه و كل شيء سيكون على ما يرام .
إبقي شجاعة و إقبلي ذلك كهبة من الله العليّ ، لأنه بدون قوة كهذه ، لن تتمكني من بالقيام بهذا العمل على نحو فعّال . تذكري دوما ً بأنك لست وحيدة في هذا العمل ، لأن جميع القديسين يتشفعون لك ، و أنتِ تتلقين كل أنواع الحماية الإلهية .
إستمري في إطاعة إبني و حاولي أن تصبحي مسرورة في نفس الوقت الذي تقبلين فيه المعاناة التي يسمح بها من أجل خلاص النفوس . عليك أن تستمري في تلاوة المسبحة الوردية المقدسة كل يوم و أن تصلي معي حتي تتمكن النفوس من أن تخلص .
إني أباركك ، يا إبنتي . إنّ السماء تبتهج بهذا العمل الكليّ القداسة لصالح إبني الحبيب الغالي ، الذي يحب البشرية جمعاء ، لكن الذي يبكي بحزن على تلك النفوس التي سترفض يمين رحمته بعد الإنذار .
أمكِ الحبيبة
الأربعاء ، ١٢ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
طفلتي ، إنك في هذه الفترة التي تعملين فيها من أجل إبني ، ستخضعين لتمحيص هائل و تتعرضين للهجوم . عليكِ أن تحترمي و تكرّمي رغبات إبني دوما ً و أن تطيعه في كل حين . لا تدافعي أبدا ً عن كلمته الكلية القداسة ، لأنه لا يرغب بأن تفعلي ذلك . لا تردي و لا تنخرطي مع أولئك الذين يتحدّون أو يسيئون تفسير كلمته ، ممّا قد يؤدي إلى جدالات و شكوك .
سوف تتعرضين لهجوم المُضلل لكن عليك أن تصلي لتحصلي على حمايتي ، و لا تستسلمي أبدا ً لمثل هذه التهكمات . هو ، المُخادع ، يعمل من خلال الآخرين لإيذائك . إنْ سمحتِ له بالقيام بذلك ، ستنخرطين معه و تعطينه القوة التي يريدها .
إبقي حازمة في هذه الظروف ، يا طفلتي ، و إلتجئي إليّ دوما ً . سأغطيك بردائي الكلي القداسة و أحميك منه و كل شيء سيكون على ما يرام .
إبقي شجاعة و إقبلي ذلك كهبة من الله العليّ ، لأنه بدون قوة كهذه ، لن تتمكني من بالقيام بهذا العمل على نحو فعّال . تذكري دوما ً بأنك لست وحيدة في هذا العمل ، لأن جميع القديسين يتشفعون لك ، و أنتِ تتلقين كل أنواع الحماية الإلهية .
إستمري في إطاعة إبني و حاولي أن تصبحي مسرورة في نفس الوقت الذي تقبلين فيه المعاناة التي يسمح بها من أجل خلاص النفوس . عليك أن تستمري في تلاوة المسبحة الوردية المقدسة كل يوم و أن تصلي معي حتي تتمكن النفوس من أن تخلص .
إني أباركك ، يا إبنتي . إنّ السماء تبتهج بهذا العمل الكليّ القداسة لصالح إبني الحبيب الغالي ، الذي يحب البشرية جمعاء ، لكن الذي يبكي بحزن على تلك النفوس التي سترفض يمين رحمته بعد الإنذار .
أمكِ الحبيبة