الله الآب : اصغوا إلى هذا النداء الأخير للبشرية
الأحد ، ٩ تشرين الأول / اكتوبر ٢٠١١
يا إبنتي ، أخبري العالم عن المحبة التي أكنها لجميع مخلوقاتي في كل مكان . قومي بإبلاغهم أيضا ً بأنني سأنظمّ الآن أعظم فعل من التدخل الإلهي ، الذي لم ير له مثيل على الأرض منذ قيامة إبني الحبيب ، يسوع المسيح .
لقد بات كل شيء جاهز لصنيع الرحمة العظيم هذا الذي صادقتُ عليه ليساهم في تخليصكم أجمعين .
إنّ حبي لكم يعني أنه في حين أنني عازم ٌ على محاربة المُضل في محاولاته للقضاء على الجنس البشري ، سأسمح ُ أيضا ً بهذا الفعل الأخير من الرحمة لهديكم . هذا الفعل الأخير لفداءكم في عينيّ ، يعني بأن الإنسان قادر مرة أخرى على تعلم حقيقة وجودي .
يا أولادي ، أرجوكم إنحنوا الآن و إلتمسوا الرحمة من أجل أسرتكم و أحبائكم . إنْ لم يكونوا في حالة النعمة ، فسيجدون الإنذار صعبا ً . عليكم أن تبلغوهم بضرورة أن يتأملوا بالحقيقة .
إنّ الوقت قصير . الإنذار أوشك أن يحل عليكم . عندما سينتهي ، سيكون عليكم أن تقرروا أي درب ستختارون سلوكها ، درب النور الإلهي أو درب المُخادع . القرار يعود لكم .
بعد تلك الآونة ، إنْ لم يحوّل الإنسان ظهره للممارسات اللأخلاقية ، سأدمرُّ تلك البلدان التي تقدّم الإكرام للمُضلِّل . سوف يختبئون عندما تهبط يميني لتعاقبهم ، لكن لن يكون لديهم أي مكان ليذهبوا إليه .
إنّ صبري ينفذ الآن فيما أشرع ُ في توحيد جميع مَن يؤمنون بي أنا ، خالق كل شيء ، و إصطحابهم معي إلى حقبة السلام الجديدة . إنّ مَن يختارون سلوك الطريق الآخر ، سيُلقى بهم في نيران جهنم .
اصغوا إلى هذا النداء الأخير للبشرية. لقد حان الوقت الذي يجب أن تقرروا فيه مستقبلكم . صلوا لأولئك العميان عن حبي ، لأن كثيرون منهم حينما تنكشف الحقيقة لهم ، سيتحدّونني مرة جديدة و يحوّلون لي ظهورهم .
خالقكم الحبيب
الله الآب
ملك الأعالي
الأحد ، ٩ تشرين الأول / اكتوبر ٢٠١١
يا إبنتي ، أخبري العالم عن المحبة التي أكنها لجميع مخلوقاتي في كل مكان . قومي بإبلاغهم أيضا ً بأنني سأنظمّ الآن أعظم فعل من التدخل الإلهي ، الذي لم ير له مثيل على الأرض منذ قيامة إبني الحبيب ، يسوع المسيح .
لقد بات كل شيء جاهز لصنيع الرحمة العظيم هذا الذي صادقتُ عليه ليساهم في تخليصكم أجمعين .
إنّ حبي لكم يعني أنه في حين أنني عازم ٌ على محاربة المُضل في محاولاته للقضاء على الجنس البشري ، سأسمح ُ أيضا ً بهذا الفعل الأخير من الرحمة لهديكم . هذا الفعل الأخير لفداءكم في عينيّ ، يعني بأن الإنسان قادر مرة أخرى على تعلم حقيقة وجودي .
يا أولادي ، أرجوكم إنحنوا الآن و إلتمسوا الرحمة من أجل أسرتكم و أحبائكم . إنْ لم يكونوا في حالة النعمة ، فسيجدون الإنذار صعبا ً . عليكم أن تبلغوهم بضرورة أن يتأملوا بالحقيقة .
إنّ الوقت قصير . الإنذار أوشك أن يحل عليكم . عندما سينتهي ، سيكون عليكم أن تقرروا أي درب ستختارون سلوكها ، درب النور الإلهي أو درب المُخادع . القرار يعود لكم .
بعد تلك الآونة ، إنْ لم يحوّل الإنسان ظهره للممارسات اللأخلاقية ، سأدمرُّ تلك البلدان التي تقدّم الإكرام للمُضلِّل . سوف يختبئون عندما تهبط يميني لتعاقبهم ، لكن لن يكون لديهم أي مكان ليذهبوا إليه .
إنّ صبري ينفذ الآن فيما أشرع ُ في توحيد جميع مَن يؤمنون بي أنا ، خالق كل شيء ، و إصطحابهم معي إلى حقبة السلام الجديدة . إنّ مَن يختارون سلوك الطريق الآخر ، سيُلقى بهم في نيران جهنم .
اصغوا إلى هذا النداء الأخير للبشرية. لقد حان الوقت الذي يجب أن تقرروا فيه مستقبلكم . صلوا لأولئك العميان عن حبي ، لأن كثيرون منهم حينما تنكشف الحقيقة لهم ، سيتحدّونني مرة جديدة و يحوّلون لي ظهورهم .
خالقكم الحبيب
الله الآب
ملك الأعالي