حقبة يكثر فيها الأنبياء الكذبة المرسلين من قِبَل الشيطان
السبت ، ٨ تشرين الأول / اوكتوبر٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، فيما سيخرج الراؤون الذين يأتون مني إلى العالم ، كذلك سيفعل الراؤون الكذابون . ستعرفونهم عندما تدققون في تفاصيل رسائلهم إلى العالم . لأنكم في قرارة نفوسكم ، ستكتشفون بأن تعاليمي و الحقيقة الواردة في الكتاب المقدس قد تم تزويرها . هذه اللاحقائق ستكون مصنوعة بغاية الدهاء بحيث أن الذين يمتلكون معرفة حقيقية للكتابات المقدسة ، هم وحدهم مَن سيستطيعون إكتشافها.
إحترسوا من هذه الكراهية التي يخلقها مثل هؤلاء الرائين بين مناصريهم ، عندما يتقاتلون و يقسمون و يفككون العائلات . إنّ البدع التي ستنتج من عمل مثل هؤلاء الرائين ستجتاح العالم و تسبب الإرتباك و القلق لدى المؤمنين .
أينما كانت كلمتي المقدسة موجودة ، ستجدون محبة ً . إنّ رسائلي توّلد المحبة و الوئام و تترك آثارها على أرواحكم . رسائلي ستتكلم دائما ً عن الحقيقة ، حتى و إنْ كانت أحيانا ً قاسية و مخيفة ، إلا ّ أنها ممنوحة لكم يا أبنائي بدافع من محبتي لكم .
إن الراؤون الكذابون سينقلون رسائلا ً يصعب قراءتها أو فهمها . حتى و إنْ كانت ظاهريا ً فيها نوع من السلطة و تخلق شعورا ً من المحبة ، إلا ّ أنها لن تحمل معها ذلك السلام إلى نفوسكم . مثل هؤلاء الرائين ، الذين بمعظمهم ليسوا من الله ، يغرونكم أولا ً من ثم يسيطرون عليكم إلى أن يسحبونكم أخيرا ً إلى سرير من الأكاذيب و الخدع .
إنّ الشيطان و جيشه سيأثرون على مثل هؤلاء الشهود و الرائين الكذابين . بإمكانه حتى أن يشن هجوما ً على الرائين الحقيقيين بتشجيعهم على الإبتعاد عني من خلال تشويش أفكارهم . أحثكم يا أولادي أن تكونوا على أهبة الإستعداد دائما ً .
إستنكروا الرسائل التي تعارض تعاليمي بأي شكل من الأشكال ، لأنكم ستكونون متأكدين بأنها مزيفة .
إني أتحدثُ اليوم إلى العالم فقط بواسطة عدد مختار من الرائين و الشهود . إنهم أقل من عشرين شخص و أقل ممّا تعتقدون . لقد أعطيَ لكل واحد منهم دورا ً مختلفا ً ، و لكن لصوتي و توجيهاتي نبرة مألوفة ، و التي ستكتشفونها . سيكون هناك هدف من رسائلهم ، و هو أنها كلها مصممة لتشجيعكم على التحرك لإعداد نفوسكم .
إذا كانت هناك بعض الأفعال التي يشجع عليها الراؤون و الشهود ، و التي تبدو لكم غريبة ، أو عندما يشجعون تلاميذهم على إتخاذ إجراءات لا تنطوي على محبة القريب ، فإذا ً حوّلوا ظهركم لهم .
كونوا متنبهين الآن ، لأن هذه هي حقبة النبي الكذاب التي سيخرج إلى العلن قريبا ً . إنها أيضا ً الحقبة التي يكثر فيها الأنبياء الكذبة في العالم ، المرسلين من قِبَل المضلل ليسببوا البلبلة و ليسّودوا النفوس .
يسوعكم الحبيب
السبت ، ٨ تشرين الأول / اوكتوبر٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، فيما سيخرج الراؤون الذين يأتون مني إلى العالم ، كذلك سيفعل الراؤون الكذابون . ستعرفونهم عندما تدققون في تفاصيل رسائلهم إلى العالم . لأنكم في قرارة نفوسكم ، ستكتشفون بأن تعاليمي و الحقيقة الواردة في الكتاب المقدس قد تم تزويرها . هذه اللاحقائق ستكون مصنوعة بغاية الدهاء بحيث أن الذين يمتلكون معرفة حقيقية للكتابات المقدسة ، هم وحدهم مَن سيستطيعون إكتشافها.
إحترسوا من هذه الكراهية التي يخلقها مثل هؤلاء الرائين بين مناصريهم ، عندما يتقاتلون و يقسمون و يفككون العائلات . إنّ البدع التي ستنتج من عمل مثل هؤلاء الرائين ستجتاح العالم و تسبب الإرتباك و القلق لدى المؤمنين .
أينما كانت كلمتي المقدسة موجودة ، ستجدون محبة ً . إنّ رسائلي توّلد المحبة و الوئام و تترك آثارها على أرواحكم . رسائلي ستتكلم دائما ً عن الحقيقة ، حتى و إنْ كانت أحيانا ً قاسية و مخيفة ، إلا ّ أنها ممنوحة لكم يا أبنائي بدافع من محبتي لكم .
إن الراؤون الكذابون سينقلون رسائلا ً يصعب قراءتها أو فهمها . حتى و إنْ كانت ظاهريا ً فيها نوع من السلطة و تخلق شعورا ً من المحبة ، إلا ّ أنها لن تحمل معها ذلك السلام إلى نفوسكم . مثل هؤلاء الرائين ، الذين بمعظمهم ليسوا من الله ، يغرونكم أولا ً من ثم يسيطرون عليكم إلى أن يسحبونكم أخيرا ً إلى سرير من الأكاذيب و الخدع .
إنّ الشيطان و جيشه سيأثرون على مثل هؤلاء الشهود و الرائين الكذابين . بإمكانه حتى أن يشن هجوما ً على الرائين الحقيقيين بتشجيعهم على الإبتعاد عني من خلال تشويش أفكارهم . أحثكم يا أولادي أن تكونوا على أهبة الإستعداد دائما ً .
إستنكروا الرسائل التي تعارض تعاليمي بأي شكل من الأشكال ، لأنكم ستكونون متأكدين بأنها مزيفة .
إني أتحدثُ اليوم إلى العالم فقط بواسطة عدد مختار من الرائين و الشهود . إنهم أقل من عشرين شخص و أقل ممّا تعتقدون . لقد أعطيَ لكل واحد منهم دورا ً مختلفا ً ، و لكن لصوتي و توجيهاتي نبرة مألوفة ، و التي ستكتشفونها . سيكون هناك هدف من رسائلهم ، و هو أنها كلها مصممة لتشجيعكم على التحرك لإعداد نفوسكم .
إذا كانت هناك بعض الأفعال التي يشجع عليها الراؤون و الشهود ، و التي تبدو لكم غريبة ، أو عندما يشجعون تلاميذهم على إتخاذ إجراءات لا تنطوي على محبة القريب ، فإذا ً حوّلوا ظهركم لهم .
كونوا متنبهين الآن ، لأن هذه هي حقبة النبي الكذاب التي سيخرج إلى العلن قريبا ً . إنها أيضا ً الحقبة التي يكثر فيها الأنبياء الكذبة في العالم ، المرسلين من قِبَل المضلل ليسببوا البلبلة و ليسّودوا النفوس .
يسوعكم الحبيب