المسيح الدجال كان العقل المدبر لإنهيار نظامكم المصرفي
الخميس ، ٦ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، صلي بحرارة لأن المسيح الدجال جاهز للإنقضاض من وكره و للوثوب على العالم من أجل إفتراس أولادي .
إنّ خطته الماكرة تختبىء خلف مظهر وسيم ، جذاب و بليغ ، لكن عندما ينظر أولادي إلى عيونه ، لن يبصروا سوى الظلمات لأنه لا يملك نفسا ً . لم تخلقه يمين الله الآب .
صلوا الآن ، يا أبنائي ، كل واحد منكم ، لمنعه من القضاء على جميع مَن يسيطر عليهم من داخل النظام العالمي الموحد .
إنّ الصلاة قادرة على تخفيف العديد من خططه المقززة و المقترحة ضد البشرية . مع الأسف ، كثيرون سينخدعون به . لم يسبق لي قط أن طلبتُ من أولادي أن يصلوا بهذا القدر ، لأنه بدون صلواتكم ، ستتحقق المكائد التي يرسمها ، كما هو متنبأ به في سِفر الرؤيا .
إنّ حضوره يُشعَر به في كافة أنحاء العالم ، لكن أفعاله متوارية عن الأنظار . إنه مثل حجر ٍ ، عندما ترمونه في الماء ، يمكنه أن يخلق تموجات قادرة على الإمتداد لكيلومترات كثيرة . إنه يريد إبادتكم لأنكم أبنائي .
إنّ أولادي ، أولئك الذين يتبعون كل تحركاته بخنوع ، عيونهم معصوبة . إنّ الفظاعات السرية التي يرتكبها هؤلاء الأشخاص تسبب حزنا ً هائلا ً في السماء .
أبنائي ، عليّ أن أسألكم أن تصلوا للقديس ميخائيل رئيس الملائكة ليطرد الشيطان أثناء هذه الأزمنة المضطربة . المسيح الدجال يتحرك بسرعة و نفوذه يسرّع المؤامرة العالمية لتوحيد عملاتكم في كل مكان .
لقد كان إنهيار نظامكم المصرفي مدّبرا ً عمدا ً من قِبَل المسيح الدجال ، بحيث أنه عندما تحتاج دولكم إلى المساعدة ، سيهبّ هو و أنصاره الأشرار إلى إنقاذ بلدانكم .
إستيقظوا جميعا ً و إنظروا إلى ما يجري فعلا ً أمام عيونكم . إنه ينتظر لكي يثب إلى الأمام ، لكن صلواتكم تستطيع أن تخفف أفعاله و توقفه في مساره . إنّ يديه المتسختين تنتظران الإمساك بكم و تطويقكم بطريقة يصعب عليكم التحرر منهما .
تذكروا يا أولادي ، لم يتبق للشيطان سوى القليل من الوقت على الأرض . لقد تم إرسال المسيح الدجال ليسرق النفوس من أبي . إن هذه النفوس تأتي من أبي ، الله خالق كل شيء . إنّ وعد المسيح الدجال بكون ٍ لامتناه ٍ هو هراء . إن العديد من النفوس تغريها الآن هذه العقيدة الجديدة و الغامضة . إني أشاهدهم يسقطون في عرين الأكاذيب و الظلمات هذا ، و أذرفُ الدموع المريرة . لأنه ما إنْ تسلك النفوس هذا الدرب الغشاش ، حتى تصبح ملوثة . إنّ موقفهم تجاه الآخرين ، بما فيهم عائلاتهم ، يتغير شيئا ً فشيئا ً حينما تبرد قلوبهم .
إنّ قدرة الشيطان قوية ، لكن الله الآب سيتدخل و يعاقب مناصريه على هذه الأرض بطريقة قاسية جدا ً . الإنذار هو فرصتهم الأخيرة ليحوّلوا ظهرهم للمسيح الدجال .
صلوا لكي ينفَذ نوري إلى كل نفس أثناء الإنذار ليتسنى لي إنقاذ النفوس الضالة ، بصورة خاصة ، من هذه الظلمات الرهيبة .
يسوعكم المسيح الحبيب
الخميس ، ٦ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، صلي بحرارة لأن المسيح الدجال جاهز للإنقضاض من وكره و للوثوب على العالم من أجل إفتراس أولادي .
إنّ خطته الماكرة تختبىء خلف مظهر وسيم ، جذاب و بليغ ، لكن عندما ينظر أولادي إلى عيونه ، لن يبصروا سوى الظلمات لأنه لا يملك نفسا ً . لم تخلقه يمين الله الآب .
صلوا الآن ، يا أبنائي ، كل واحد منكم ، لمنعه من القضاء على جميع مَن يسيطر عليهم من داخل النظام العالمي الموحد .
إنّ الصلاة قادرة على تخفيف العديد من خططه المقززة و المقترحة ضد البشرية . مع الأسف ، كثيرون سينخدعون به . لم يسبق لي قط أن طلبتُ من أولادي أن يصلوا بهذا القدر ، لأنه بدون صلواتكم ، ستتحقق المكائد التي يرسمها ، كما هو متنبأ به في سِفر الرؤيا .
إنّ حضوره يُشعَر به في كافة أنحاء العالم ، لكن أفعاله متوارية عن الأنظار . إنه مثل حجر ٍ ، عندما ترمونه في الماء ، يمكنه أن يخلق تموجات قادرة على الإمتداد لكيلومترات كثيرة . إنه يريد إبادتكم لأنكم أبنائي .
إنّ أولادي ، أولئك الذين يتبعون كل تحركاته بخنوع ، عيونهم معصوبة . إنّ الفظاعات السرية التي يرتكبها هؤلاء الأشخاص تسبب حزنا ً هائلا ً في السماء .
أبنائي ، عليّ أن أسألكم أن تصلوا للقديس ميخائيل رئيس الملائكة ليطرد الشيطان أثناء هذه الأزمنة المضطربة . المسيح الدجال يتحرك بسرعة و نفوذه يسرّع المؤامرة العالمية لتوحيد عملاتكم في كل مكان .
لقد كان إنهيار نظامكم المصرفي مدّبرا ً عمدا ً من قِبَل المسيح الدجال ، بحيث أنه عندما تحتاج دولكم إلى المساعدة ، سيهبّ هو و أنصاره الأشرار إلى إنقاذ بلدانكم .
إستيقظوا جميعا ً و إنظروا إلى ما يجري فعلا ً أمام عيونكم . إنه ينتظر لكي يثب إلى الأمام ، لكن صلواتكم تستطيع أن تخفف أفعاله و توقفه في مساره . إنّ يديه المتسختين تنتظران الإمساك بكم و تطويقكم بطريقة يصعب عليكم التحرر منهما .
تذكروا يا أولادي ، لم يتبق للشيطان سوى القليل من الوقت على الأرض . لقد تم إرسال المسيح الدجال ليسرق النفوس من أبي . إن هذه النفوس تأتي من أبي ، الله خالق كل شيء . إنّ وعد المسيح الدجال بكون ٍ لامتناه ٍ هو هراء . إن العديد من النفوس تغريها الآن هذه العقيدة الجديدة و الغامضة . إني أشاهدهم يسقطون في عرين الأكاذيب و الظلمات هذا ، و أذرفُ الدموع المريرة . لأنه ما إنْ تسلك النفوس هذا الدرب الغشاش ، حتى تصبح ملوثة . إنّ موقفهم تجاه الآخرين ، بما فيهم عائلاتهم ، يتغير شيئا ً فشيئا ً حينما تبرد قلوبهم .
إنّ قدرة الشيطان قوية ، لكن الله الآب سيتدخل و يعاقب مناصريه على هذه الأرض بطريقة قاسية جدا ً . الإنذار هو فرصتهم الأخيرة ليحوّلوا ظهرهم للمسيح الدجال .
صلوا لكي ينفَذ نوري إلى كل نفس أثناء الإنذار ليتسنى لي إنقاذ النفوس الضالة ، بصورة خاصة ، من هذه الظلمات الرهيبة .
يسوعكم المسيح الحبيب