حقبة السلام لم تعد بعيدة جدا ً
الثلاثاء ، ٤ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ حقبة السلام الجديدة على وشك أن تصبح حقيقة واقعة ، في المستقبل القريب .
سوف يتمتع جميع تلاميذي بحقبة السلام . ستكون فترة من الحب و السعادة و السلام . لن يكون هناك أي مرض ، أي ألم ، و أي هموم مالية ، لأني سأوفرُّ لكم كل ما تحتاجون إليه . أنتم ، يا أطفالي ، لن ينقصكم أي شيء لأني سأرعاكم و أعتني بكم في فردوسي الجديد كما يرعى الأهل أولادهم . يجب أن يكون ذلك موضع ترحيب . إنه الهدف الذي يجب أن تتطلعوا جميعا ً إليه .
لا جدوى من أن تنتظروا لتبدأوا تحضيراتكم لدخول فردوسي الجديد للسلام . لأنه قد يفوتكم الآوان . إبدأوا بالتخطيط اليوم ، لأنكم لا تعلمون متى سيحدث ذلك . في الواقع ، سيحدث ذلك بسرعة كبيرة و بشكل مفاجئ ، بحيث يا تلاميذي ستجدون أنفسكم هناك في لمح البصر . لهذا السبب عليكم أن تبدأوا الآن في إعداد نفوسكم ، لأن وحدها النفوس النقية ستتمكن من الدخول .
إنّ الوقت هو شرط أساسي . إنّ هذه ، يا أبنائي ، هي واحدة من النداءات الأخيرة لتصلحوا حياتكم قبل الإنذار . إستعدوا كل يوم و ثقوا برحمتي الإلهية فيما آمركم اليوم بأن تتبعوا توسلاتي من أجل خلاص النفوس .
إنّ حقبة السلام الجديدة لم تعد بعيدة جدا ً الآن و أحثكم على تهيئة عائلاتكم حتى تكونوا موحدين جميعا ً في ملكوتي الجديد .
مخلصكم السماوي
يسوع المسيح
الثلاثاء ، ٤ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ حقبة السلام الجديدة على وشك أن تصبح حقيقة واقعة ، في المستقبل القريب .
سوف يتمتع جميع تلاميذي بحقبة السلام . ستكون فترة من الحب و السعادة و السلام . لن يكون هناك أي مرض ، أي ألم ، و أي هموم مالية ، لأني سأوفرُّ لكم كل ما تحتاجون إليه . أنتم ، يا أطفالي ، لن ينقصكم أي شيء لأني سأرعاكم و أعتني بكم في فردوسي الجديد كما يرعى الأهل أولادهم . يجب أن يكون ذلك موضع ترحيب . إنه الهدف الذي يجب أن تتطلعوا جميعا ً إليه .
لا جدوى من أن تنتظروا لتبدأوا تحضيراتكم لدخول فردوسي الجديد للسلام . لأنه قد يفوتكم الآوان . إبدأوا بالتخطيط اليوم ، لأنكم لا تعلمون متى سيحدث ذلك . في الواقع ، سيحدث ذلك بسرعة كبيرة و بشكل مفاجئ ، بحيث يا تلاميذي ستجدون أنفسكم هناك في لمح البصر . لهذا السبب عليكم أن تبدأوا الآن في إعداد نفوسكم ، لأن وحدها النفوس النقية ستتمكن من الدخول .
إنّ الوقت هو شرط أساسي . إنّ هذه ، يا أبنائي ، هي واحدة من النداءات الأخيرة لتصلحوا حياتكم قبل الإنذار . إستعدوا كل يوم و ثقوا برحمتي الإلهية فيما آمركم اليوم بأن تتبعوا توسلاتي من أجل خلاص النفوس .
إنّ حقبة السلام الجديدة لم تعد بعيدة جدا ً الآن و أحثكم على تهيئة عائلاتكم حتى تكونوا موحدين جميعا ً في ملكوتي الجديد .
مخلصكم السماوي
يسوع المسيح