إفرحوا عندما تنفجر السماء ، لأنكم ستعلمون بأنني قادم
الأحد ، ٢ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ أنماط الطقس تتبدل الآن كعلامة ٍ أخرى تشير إلى أن الأزمنة أوشكت أن تتغير . سيُشعَر أيضا ً بتغييرات أخرى . ستبدأ الشمس بالإرتجاج و الدوران مع إقتراب الأيام التي سيتم فيها إعداد العالم للإنذار .
سيظهر صليبي أولا ً . ستصيبكم الصدمة ، لكن هذه العلامة هي ممنوحة لكي يتسنى لكم أن تحضّروا نفوسكم و تطلبوا المغفرة عن الخطايا التي إقترفتموها . عندما تفعلون ذلك ، لن تتألموا أثناء الإنذار .
صلوا ، صلوا ، صلوا ، يا تلاميذي في كل مكان . إفرحوا عندما تنفجر السماء ، لأنكم ستعلمون بأنني قادم حقا ً إلى العالم . و أخيرا ً لن تعود البشرية قادرة بعد على إنكاري . سوف يشعّ حبي في كل ركن من العالم فيما أحاول جذب جميع النفوس إليّ أينما كانت .
هذا الحدث سيكون غير متوقعا ً إطلاقا ً بحيث أن العالم سيتوقف ، و تعتريه صدمة كبيرة . عندما سيستعيد كل واحد عافيته ببطء ، كثيرون سيظلون دوما ً غير واثقين من حقيقة ما جرى . في الوقت الذي سأجيء فيه ، سيحاول الشيطان و الأبالسة من جهنم أن يفترسوا نفوس أولادي . لهذا السبب ، لا بدّ أن أحثكم جميعا ً على رش بيوتكم بالماء المقدس و أن يكون لديكم شموعا ً مباركة في كل مكان . ينبغي عليكم أن تبقوا أنفسكم محميين .
في ضوء هذا الحدث ، أطلب منكم الآتي . صلوا من أجل جميع مَن لا يستطيعون أن يجدوه في قلوبهم ، أن يقبلوا حقيقة تعاليمي . صلوا بصورة ٍ خاصة من أجل أولئك الذين يبذلون جهودا ً جبارة ليرفضوني ، بالرغم من أنهم على دراية بأن صَلبي كان بهدف تخليصهم .
تذكروا ، لقد متُ من أجل كل واحد منكم لكي أخلصّكم . تذكروا بأنني آت ٍ هذه المرة من جديد لأخلص كل واحد منكم . لن يكون هناك أي شخص مستثنى .
هذه هي الآن فرصتكم يا أولادي ، لتضمنوا لكم مكانا ً في حقبة السلام على الأرض . لماذا لا تريدون أن تكونوا جزءا ً منها ؟ لماذا قد يختار أي شخص ، بمعرفته ، أعماق الجحيم بدلا ً من هذه العطية الكبيرة ؟
إبتهجوا . صلوا ، قدموا الشكر لله على هذا الإنذار العظيم . إنتهزوا هذه العطية بفرح و محبة في قلوبكم .
مخلصكم
يسوع المسيح
الأحد ، ٢ تشرين الأول / اوكتوبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ أنماط الطقس تتبدل الآن كعلامة ٍ أخرى تشير إلى أن الأزمنة أوشكت أن تتغير . سيُشعَر أيضا ً بتغييرات أخرى . ستبدأ الشمس بالإرتجاج و الدوران مع إقتراب الأيام التي سيتم فيها إعداد العالم للإنذار .
سيظهر صليبي أولا ً . ستصيبكم الصدمة ، لكن هذه العلامة هي ممنوحة لكي يتسنى لكم أن تحضّروا نفوسكم و تطلبوا المغفرة عن الخطايا التي إقترفتموها . عندما تفعلون ذلك ، لن تتألموا أثناء الإنذار .
صلوا ، صلوا ، صلوا ، يا تلاميذي في كل مكان . إفرحوا عندما تنفجر السماء ، لأنكم ستعلمون بأنني قادم حقا ً إلى العالم . و أخيرا ً لن تعود البشرية قادرة بعد على إنكاري . سوف يشعّ حبي في كل ركن من العالم فيما أحاول جذب جميع النفوس إليّ أينما كانت .
هذا الحدث سيكون غير متوقعا ً إطلاقا ً بحيث أن العالم سيتوقف ، و تعتريه صدمة كبيرة . عندما سيستعيد كل واحد عافيته ببطء ، كثيرون سيظلون دوما ً غير واثقين من حقيقة ما جرى . في الوقت الذي سأجيء فيه ، سيحاول الشيطان و الأبالسة من جهنم أن يفترسوا نفوس أولادي . لهذا السبب ، لا بدّ أن أحثكم جميعا ً على رش بيوتكم بالماء المقدس و أن يكون لديكم شموعا ً مباركة في كل مكان . ينبغي عليكم أن تبقوا أنفسكم محميين .
في ضوء هذا الحدث ، أطلب منكم الآتي . صلوا من أجل جميع مَن لا يستطيعون أن يجدوه في قلوبهم ، أن يقبلوا حقيقة تعاليمي . صلوا بصورة ٍ خاصة من أجل أولئك الذين يبذلون جهودا ً جبارة ليرفضوني ، بالرغم من أنهم على دراية بأن صَلبي كان بهدف تخليصهم .
تذكروا ، لقد متُ من أجل كل واحد منكم لكي أخلصّكم . تذكروا بأنني آت ٍ هذه المرة من جديد لأخلص كل واحد منكم . لن يكون هناك أي شخص مستثنى .
هذه هي الآن فرصتكم يا أولادي ، لتضمنوا لكم مكانا ً في حقبة السلام على الأرض . لماذا لا تريدون أن تكونوا جزءا ً منها ؟ لماذا قد يختار أي شخص ، بمعرفته ، أعماق الجحيم بدلا ً من هذه العطية الكبيرة ؟
إبتهجوا . صلوا ، قدموا الشكر لله على هذا الإنذار العظيم . إنتهزوا هذه العطية بفرح و محبة في قلوبكم .
مخلصكم
يسوع المسيح