القلوب المتصلبة لن تجد الإنذار سهلا ً
الجمعة ، ٣٠ أيلول / سبتمبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ مهَمَتي الرامية إلى هدي النفوس ، تزداد وتيرتها الآن .
أرجوكم أن تحذروا أكبر عدد ممكن من الناس ليتسنى لهم أن يهيّئوا نفوسهم قبل الإنذار .
قوموا بإبلاغ جميع الكهنة ، الراهبات ، الأساقفة ، و المذاهب الأخرى التي تؤمن بأبي الأزلي ، لكي يصغوا إلى كلمتي . عدد كبير من أولادي يغرق في مثل هذه الظلمات بحيث أن نور مجدي الإلهي سيجرح نفوسهم . سيشعرون بألم ٍ حقيقي لأنهم لن يقووا على تحمل فعل الرحمة العظيم هذا .
إن البعض من الأشخاص يبتسمون و يسخرون من هذه الرسائل المقدسة . و هذا ما يسبّب لي الحزن . ليس لأنهم لا يصدقون بأنني أتحدث إليهم بهذه الطريقة ، بل لأنهم لا يريدون الإيمان بي . إلى جميع مَن يقلقون من بينكم على أحبائهم ، أرجوكم صلوا كي تتمكن التنقية التي سيخضعون لها أثناء الإنذار من أن تحضرهم أخيرا ً إلى قلبي .
أسألُ الآن جميع تلاميذي أن يحموا أنفسهم من الشيطان . عليهم أن يرشوا الماء المقدس في كل زواية في منزلهم ، و أن يلبسوا صليب القديس بنديكتوس ، و أن تكون حبات المسبحة الوردية بمتناول يدهم . صلوا أيضا ً للقديس ميخائيل رئيس الملائكة . الشيطان و جيشه من المناصرين له ، سيقنعكم بأنه ليس أنا مَن يتكلم . الشيطان و أبالسته سيشرعون في تعذيبكم و زرع الشكوك الرهيبة في عقولكم . أنتم يا أولادي تستطيعون إيقافه ، من خلال إتبّاعكم لتعليماتي . للأسف ، سيتلوى كالأفعى في عقول النفوس الضعيفة ، إلى أن ترفضني تماما ً .
إنّ ذوي القلوب المتصلبة لن يجدوا الإنذار سهلا ً . سيتجادلون حول الطريقة التي أغاظوني بها . حتى نيران جهنم الحارقة ، التي سيعانون منها أثناء الإنذار ، لن تمحو جميع شكوكهم حيال وجودي .
كثيرون سينشرون الأكاذيب عن الإنذار بعد حدوثه . هم ، الوثنيون عبيد الشيطان ، سيخترعون كذبة ً ، و سينشرونها في كل مكان . سيجري تقديم البراهين العلمية لتفسير هذا الحدث . إنهم لا يريدون سماع الحقيقة . ينبغي أن يُصلى من أجلهم . إنّ قبضة الشيطان على العالم قوية للغاية بحيث أن إسمي لن يكون ملفوظا ً علانية . إنّ مناقشة وجودي على الأرض تعتَبر موضوعا ً محرجا ً في الأحاديث .
إنّ إسمي اليوم ما عاد يُستخدَم سوى في اللغة البذيئة ، أو أسوأ بعد ، في زلات اللسان عند التفوه بالشتائم . لكن إسمعوني الآن . سيكون إسمي مسموعا ً و مقبولا ً من جديد بعد الإنذار ، من قِبَل مَن سيهتدون و يرتدّون . من ثم سيُستخدَم إسمي عندما يصلي أولادي لي .
يسوعكم الحبيب
الجمعة ، ٣٠ أيلول / سبتمبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ مهَمَتي الرامية إلى هدي النفوس ، تزداد وتيرتها الآن .
أرجوكم أن تحذروا أكبر عدد ممكن من الناس ليتسنى لهم أن يهيّئوا نفوسهم قبل الإنذار .
قوموا بإبلاغ جميع الكهنة ، الراهبات ، الأساقفة ، و المذاهب الأخرى التي تؤمن بأبي الأزلي ، لكي يصغوا إلى كلمتي . عدد كبير من أولادي يغرق في مثل هذه الظلمات بحيث أن نور مجدي الإلهي سيجرح نفوسهم . سيشعرون بألم ٍ حقيقي لأنهم لن يقووا على تحمل فعل الرحمة العظيم هذا .
إن البعض من الأشخاص يبتسمون و يسخرون من هذه الرسائل المقدسة . و هذا ما يسبّب لي الحزن . ليس لأنهم لا يصدقون بأنني أتحدث إليهم بهذه الطريقة ، بل لأنهم لا يريدون الإيمان بي . إلى جميع مَن يقلقون من بينكم على أحبائهم ، أرجوكم صلوا كي تتمكن التنقية التي سيخضعون لها أثناء الإنذار من أن تحضرهم أخيرا ً إلى قلبي .
أسألُ الآن جميع تلاميذي أن يحموا أنفسهم من الشيطان . عليهم أن يرشوا الماء المقدس في كل زواية في منزلهم ، و أن يلبسوا صليب القديس بنديكتوس ، و أن تكون حبات المسبحة الوردية بمتناول يدهم . صلوا أيضا ً للقديس ميخائيل رئيس الملائكة . الشيطان و جيشه من المناصرين له ، سيقنعكم بأنه ليس أنا مَن يتكلم . الشيطان و أبالسته سيشرعون في تعذيبكم و زرع الشكوك الرهيبة في عقولكم . أنتم يا أولادي تستطيعون إيقافه ، من خلال إتبّاعكم لتعليماتي . للأسف ، سيتلوى كالأفعى في عقول النفوس الضعيفة ، إلى أن ترفضني تماما ً .
إنّ ذوي القلوب المتصلبة لن يجدوا الإنذار سهلا ً . سيتجادلون حول الطريقة التي أغاظوني بها . حتى نيران جهنم الحارقة ، التي سيعانون منها أثناء الإنذار ، لن تمحو جميع شكوكهم حيال وجودي .
كثيرون سينشرون الأكاذيب عن الإنذار بعد حدوثه . هم ، الوثنيون عبيد الشيطان ، سيخترعون كذبة ً ، و سينشرونها في كل مكان . سيجري تقديم البراهين العلمية لتفسير هذا الحدث . إنهم لا يريدون سماع الحقيقة . ينبغي أن يُصلى من أجلهم . إنّ قبضة الشيطان على العالم قوية للغاية بحيث أن إسمي لن يكون ملفوظا ً علانية . إنّ مناقشة وجودي على الأرض تعتَبر موضوعا ً محرجا ً في الأحاديث .
إنّ إسمي اليوم ما عاد يُستخدَم سوى في اللغة البذيئة ، أو أسوأ بعد ، في زلات اللسان عند التفوه بالشتائم . لكن إسمعوني الآن . سيكون إسمي مسموعا ً و مقبولا ً من جديد بعد الإنذار ، من قِبَل مَن سيهتدون و يرتدّون . من ثم سيُستخدَم إسمي عندما يصلي أولادي لي .
يسوعكم الحبيب