الله الآب : أيام الشيطان شارفت على نهايتها على هذه الأرض
الخميس ، 29 أيلول /سبتمبر ٢٠١١
أنا هو الألف و الياء . أنا الله الآب .
إبنتي الحبيبة ، إن الوقت يقترب حينما سيرى العالم رحمة إبني الغالي ، يسوع المسيح ، للبشرية .
إنّ قوى الشر زاخرة في تلك النفوس الضالة التي تعهدت بالولاء للمُخادع ، الشيطان . هم أيضا ً يستعدون للإنذار و يعتقدون بغرور بأن القدرة التي يعدهم بها الشيطان ستقودهم إلى فردوس جديد أرضي من صنع أيديهم . هذه هي الكذبة الأكبر التي لفقها الشيطان و التي رضخوا هم لها . إن نفوسهم سوداء لدرجة أنهم لا يظهرون أي شفقة نحو مَن يؤمنون بي ، أنا الله خالق كل شيء . مع ذلك ، القوة التي يمارسونها الآن تضعف .
إنّ أيام الشيطان شارفت على نهايتها على هذه الأرض . لكن هو ، الشيطان ، لن يرتاح قبل أن يوقع في الفخ الملايين من هذه النفوس الموهومة و المضللة . صلي من أجلها ، يا ابنتي ، لأن لا هدف لها . إنها متفككة ، و في هلعها ، تبذل كل ما في وسعها للسيطرة على أولادي ، من خلال مقتنياتهم الدنيوية .
أميلوا آذانكم الآن إلى كلمتي . إنّ البشرية لا قوة لها . إن قوتها الوحيدة ستتأتى من الصلاة ، الدرع ضد هؤلاء الأشرار . إنهم ، بالخطيئة المميتة ، قد أهانوا شخصي و خليقتي الثمينة ، و سيتألمون لأجل ذلك . أحداث عديدة ستجري الآن أمام عيون عالم لا يصدق . سيُصاب العديد من أولادي بالحيرة و الصدمة عندما يشعرون بآلام المطهر و جهنم .
إنّ جميع الخطأة ، أثناء و بعد الإنذار ، سيختبرون ماذا سيحل بهم إذا خسروا حياتهم . إنّ الذين إرتكبوا الخطايا سيعانون من نفس اللهيب المُطهِّر الذي تتحمله النفوس الموجودة في المطهر ، التي تنتظر الدخول إلى ملكوتي المجيد . إن الذين هم في حالة الخطيئة المميتة سيختبرون اليأس العميق و ظلمات نيران جهنم . هذه الأوجاع لن تدوم طويلا ً . من ثم سيذوقون مجددا ً طعم العالم الذي عاشوا فيه قبل الإنذار . هذا العالم سيكون مختلفا ً جدا ً عمّا كان عليه قبل الإنذار . لأنه أخيرا ً ستنفتح عيونهم على حقيقة السماء و المطهر و جهنم . حينئذ عليهم أن يختاروا الدرب التي يودون سلوكها . إنك تتخيلين ، يا ابنتي ، بأنهم سيختارون الدرب المؤدية إلى محبتي و رحمتي السماويتين ، لكن الأمر لن يكون كذلك بالنسبة لعدد كبير من الخطأة المتصلبين . إنهم موبؤين جدا ً بالوعود المزيفة الباطلة التي قطعها لهم المُخادع ، بحيث أنهم سيرجعون إليه و يسيرون في إتجاهه . سوف يحاربون ، يناضلون ، و تحت تأثير الأبالسة التي أطلق الشيطان العنان لها ، و المحررة من أعماق جهنم ، سيسمحون لنفوسهم بالإنجرار إلى خطته الشريرة الهادفة إلى السيطرة العالمية .
إنّ هذا النداء العاجل هو لحثكم على السعي من كل قلوبكم إلى فداء حياتكم الطائشة . لديكم الوقت للقيام بذلك لكن أسرعوا.
إستعدوا لتلتمسوا رحمتي . إني أحب كل أبنائي . هذا الحدث العظيم هو لخير جميع أبنائي . لذا بدلا ً من الخوف ، إسمحوا لحبي بأن يحتضنكم حتى يقويكم . بهذه الطريقة ، ستتحملون المعاناة المقبلة .
أباكم الأزلي المحب
الله العليّ
الخميس ، 29 أيلول /سبتمبر ٢٠١١
أنا هو الألف و الياء . أنا الله الآب .
إبنتي الحبيبة ، إن الوقت يقترب حينما سيرى العالم رحمة إبني الغالي ، يسوع المسيح ، للبشرية .
إنّ قوى الشر زاخرة في تلك النفوس الضالة التي تعهدت بالولاء للمُخادع ، الشيطان . هم أيضا ً يستعدون للإنذار و يعتقدون بغرور بأن القدرة التي يعدهم بها الشيطان ستقودهم إلى فردوس جديد أرضي من صنع أيديهم . هذه هي الكذبة الأكبر التي لفقها الشيطان و التي رضخوا هم لها . إن نفوسهم سوداء لدرجة أنهم لا يظهرون أي شفقة نحو مَن يؤمنون بي ، أنا الله خالق كل شيء . مع ذلك ، القوة التي يمارسونها الآن تضعف .
إنّ أيام الشيطان شارفت على نهايتها على هذه الأرض . لكن هو ، الشيطان ، لن يرتاح قبل أن يوقع في الفخ الملايين من هذه النفوس الموهومة و المضللة . صلي من أجلها ، يا ابنتي ، لأن لا هدف لها . إنها متفككة ، و في هلعها ، تبذل كل ما في وسعها للسيطرة على أولادي ، من خلال مقتنياتهم الدنيوية .
أميلوا آذانكم الآن إلى كلمتي . إنّ البشرية لا قوة لها . إن قوتها الوحيدة ستتأتى من الصلاة ، الدرع ضد هؤلاء الأشرار . إنهم ، بالخطيئة المميتة ، قد أهانوا شخصي و خليقتي الثمينة ، و سيتألمون لأجل ذلك . أحداث عديدة ستجري الآن أمام عيون عالم لا يصدق . سيُصاب العديد من أولادي بالحيرة و الصدمة عندما يشعرون بآلام المطهر و جهنم .
إنّ جميع الخطأة ، أثناء و بعد الإنذار ، سيختبرون ماذا سيحل بهم إذا خسروا حياتهم . إنّ الذين إرتكبوا الخطايا سيعانون من نفس اللهيب المُطهِّر الذي تتحمله النفوس الموجودة في المطهر ، التي تنتظر الدخول إلى ملكوتي المجيد . إن الذين هم في حالة الخطيئة المميتة سيختبرون اليأس العميق و ظلمات نيران جهنم . هذه الأوجاع لن تدوم طويلا ً . من ثم سيذوقون مجددا ً طعم العالم الذي عاشوا فيه قبل الإنذار . هذا العالم سيكون مختلفا ً جدا ً عمّا كان عليه قبل الإنذار . لأنه أخيرا ً ستنفتح عيونهم على حقيقة السماء و المطهر و جهنم . حينئذ عليهم أن يختاروا الدرب التي يودون سلوكها . إنك تتخيلين ، يا ابنتي ، بأنهم سيختارون الدرب المؤدية إلى محبتي و رحمتي السماويتين ، لكن الأمر لن يكون كذلك بالنسبة لعدد كبير من الخطأة المتصلبين . إنهم موبؤين جدا ً بالوعود المزيفة الباطلة التي قطعها لهم المُخادع ، بحيث أنهم سيرجعون إليه و يسيرون في إتجاهه . سوف يحاربون ، يناضلون ، و تحت تأثير الأبالسة التي أطلق الشيطان العنان لها ، و المحررة من أعماق جهنم ، سيسمحون لنفوسهم بالإنجرار إلى خطته الشريرة الهادفة إلى السيطرة العالمية .
إنّ هذا النداء العاجل هو لحثكم على السعي من كل قلوبكم إلى فداء حياتكم الطائشة . لديكم الوقت للقيام بذلك لكن أسرعوا.
إستعدوا لتلتمسوا رحمتي . إني أحب كل أبنائي . هذا الحدث العظيم هو لخير جميع أبنائي . لذا بدلا ً من الخوف ، إسمحوا لحبي بأن يحتضنكم حتى يقويكم . بهذه الطريقة ، ستتحملون المعاناة المقبلة .
أباكم الأزلي المحب
الله العليّ