لقد أرسلتُ أنبيائي الآن إلى العالم
الأحد ، ٢٥ أيلول / سبتمبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ كيفية إقناع الشباب و أولئك المأخوذين في نمط حياة فارغ و مليء بالإنشغالات ، هو التحدي الذي أقدمه لك .
إنّ عملكِ هو أن تستخدمي كل نوع من أنواع أدوات الإتصال المتاحة لكِ لإقناع مجتمع شاب و معاصر بحقيقة وجودي . إنني أعدُ بأن جميع أولئك الأبناء الشباب المُعطاة لهم الحقيقة ، بواسطة وسائل كهذه ، سيشعرون بحضوري حالما يقرأون هذه الرسائل . انشري و اهدي الآن ، يا إبنتي ، في كل ناحية من أنحاء العالم . هذا هو الدور الذي تمّ إختياركِ للقيام به . عبر نشر كلمتي و تدوالها بشكل سريع ، يمكن الوصول إلى المزيد من الأشخاص . إستخدمي الإنترنت و وسائل الإعلام . إنّ تلاميذي المنخرطون ، في الوقت المناسب ، سينشرون الحقيقة في كل مكان .لقد بدأتِ هذه المَهَمة للتو . لقد وضِعَت الأساسات . الآن و وفقا ً للتوقيت المثالي لأبي ، سيعير العالم الآن إنتباهه إلى هذه .الرسائل الإلهية
لقد وعدتُ بأنني سأعود ُ . لقد أرسلتُ أنبيائي الآن إلى العالم لأمهدُّ الطريق ، بما فيهم أنتِ يا إبنتي . كثيرون يستجيبون الآن لندائي في كل بلد في العالم ، على الرغم من أن أصواتهم ضئيلة . مع الوقت ، سيصبحون مسموعين هم أيضا ً ، ليتسنى لهم إعلان مجدي للتبشير بعودتي .
يوجد بعض الوقت قبل حدوث هذه العودة المجيدة . حتى ذلك الحين ، إستعدوا يا أولادي . الإنذار سيهدي الملايين ، لكن هذه ليست سوى البداية . إنّ الفترة التي تعقب ذلك يجب أن يتم و سيتم قضاءها في رعاية النفوس و تغذيتها للحرص على أن تكون مهيّأة بشكل لائق ، كي تكون جديرة بالدخول إلى فردوس أبي الجديد على الأرض.
يا أولادي ، لديكم الكثير لتعانوا منه ، لكن هناك الكثير لتتطلعوا إليه عندما يُمنَح لكم الحق في الدخول إلى هذه الحقبة الجديدة الرائعة من السلام ، الفرح و السعادة على الأرض . أنتم الآن مدعوون إلى المثابرة . الشجاعة و القدرة على التحمل ستُمنَحان لمن يستدعون الروح القدس . من ثم ، أنتم يا جيشي سترفعون نفوس مَن شردوا و ضاعوا مني . لا تَدَعوا نفسا ً واحدة منها تتوه و تهيم على وجهها في البرية . صلوا من أجلهم . بيّنوا لهم عن محبة و تفاهم . لا تقولوا لهم أبدا ً بأنه محكوم عليه بالهلاك أو تتهمونهم بالإثم ، لأنها هذه إساءة جسيمة في نظري . على العكس ، كونوا حازمين إنما لطفاء . أخبروهم عن الحقيقة فقط . سيكون الأمر متروكا ً لهم بعد ذلك .
لا يمكنكم يا أولادي أن تفوزوا بجميع النفوس . يمكنكم أن تفعلوا فقط أفضل ما في وسعكم .
يسوعكم الحبيب
الأحد ، ٢٥ أيلول / سبتمبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ كيفية إقناع الشباب و أولئك المأخوذين في نمط حياة فارغ و مليء بالإنشغالات ، هو التحدي الذي أقدمه لك .
إنّ عملكِ هو أن تستخدمي كل نوع من أنواع أدوات الإتصال المتاحة لكِ لإقناع مجتمع شاب و معاصر بحقيقة وجودي . إنني أعدُ بأن جميع أولئك الأبناء الشباب المُعطاة لهم الحقيقة ، بواسطة وسائل كهذه ، سيشعرون بحضوري حالما يقرأون هذه الرسائل . انشري و اهدي الآن ، يا إبنتي ، في كل ناحية من أنحاء العالم . هذا هو الدور الذي تمّ إختياركِ للقيام به . عبر نشر كلمتي و تدوالها بشكل سريع ، يمكن الوصول إلى المزيد من الأشخاص . إستخدمي الإنترنت و وسائل الإعلام . إنّ تلاميذي المنخرطون ، في الوقت المناسب ، سينشرون الحقيقة في كل مكان .لقد بدأتِ هذه المَهَمة للتو . لقد وضِعَت الأساسات . الآن و وفقا ً للتوقيت المثالي لأبي ، سيعير العالم الآن إنتباهه إلى هذه .الرسائل الإلهية
لقد وعدتُ بأنني سأعود ُ . لقد أرسلتُ أنبيائي الآن إلى العالم لأمهدُّ الطريق ، بما فيهم أنتِ يا إبنتي . كثيرون يستجيبون الآن لندائي في كل بلد في العالم ، على الرغم من أن أصواتهم ضئيلة . مع الوقت ، سيصبحون مسموعين هم أيضا ً ، ليتسنى لهم إعلان مجدي للتبشير بعودتي .
يوجد بعض الوقت قبل حدوث هذه العودة المجيدة . حتى ذلك الحين ، إستعدوا يا أولادي . الإنذار سيهدي الملايين ، لكن هذه ليست سوى البداية . إنّ الفترة التي تعقب ذلك يجب أن يتم و سيتم قضاءها في رعاية النفوس و تغذيتها للحرص على أن تكون مهيّأة بشكل لائق ، كي تكون جديرة بالدخول إلى فردوس أبي الجديد على الأرض.
يا أولادي ، لديكم الكثير لتعانوا منه ، لكن هناك الكثير لتتطلعوا إليه عندما يُمنَح لكم الحق في الدخول إلى هذه الحقبة الجديدة الرائعة من السلام ، الفرح و السعادة على الأرض . أنتم الآن مدعوون إلى المثابرة . الشجاعة و القدرة على التحمل ستُمنَحان لمن يستدعون الروح القدس . من ثم ، أنتم يا جيشي سترفعون نفوس مَن شردوا و ضاعوا مني . لا تَدَعوا نفسا ً واحدة منها تتوه و تهيم على وجهها في البرية . صلوا من أجلهم . بيّنوا لهم عن محبة و تفاهم . لا تقولوا لهم أبدا ً بأنه محكوم عليه بالهلاك أو تتهمونهم بالإثم ، لأنها هذه إساءة جسيمة في نظري . على العكس ، كونوا حازمين إنما لطفاء . أخبروهم عن الحقيقة فقط . سيكون الأمر متروكا ً لهم بعد ذلك .
لا يمكنكم يا أولادي أن تفوزوا بجميع النفوس . يمكنكم أن تفعلوا فقط أفضل ما في وسعكم .
يسوعكم الحبيب