الحدث الأكثر أهمية منذ قيامتي
الإثنين ، ١٩ أيلول / سبتمبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ هدفي هو إحضار ، كل رجل ، كل إمرأة و طفل إلى فردوسي الجديد على الأرض ، لأن قلبي سيتحطم لو بقيَت نفس واحدة متروكة في الخلف . لهذا السبب تزايدت أعداد رسلي الذين أرسلهم الآن إلى العالم . إنّ الحال كذلك كيما يتمكنوا من نشر كلمتي المقدسة لتشجيع الآخرين على الإهتداء .
إنني لا أبعثُ بالرسل بهدف إخافة أولادي . على العكس ، دور رسلي هو تهيئة كل شخص على هذه الأرض ، كي يكونوا مستحقين و جديرين بالعيش في هذا الفردوس الجديد .
يا أولادي ، إنّ الأزمنة التي تحيون فيها ليست سارّة . القانون و النظام قد إنهارا . الطمع يعني بأن إستقراركم المالي قد سُرقَ منكم . تمجيد الذات و الهوس بالطموح يعنيان بأن الإيمان قد سُلِبَ منكم ايضا ً .
مثل منزل لا توجد فيه رقابة أبوية :
أنتم يا أولادي ، كما لو أنكم في منزل لا توجد فيه رقابة أبوية . مثل أطفال مدللين ، أنتم مزودون بجميع وسائل الراحة المادية التي ترغبون بها دون الحاجة لأن تعملوا على كسبها . أنتم مزّودون بالقوت ، الذي لا تحتاجون أن تكدّوا للحصول عليه . كل ما لا يرضيكم يتم إستبداله بشيء حديث آخر ، بمحفزٍّ آخر . و مع ذلك ، لا شيء يرضيكم لفترة طويلة . من ثم تقع الخصامات بين الأولاد ، كل واحد يسعى للسيطرة على الآخر ليشقوا طريقهم الخاصة . عندئذ يكمن أن تندلع حرب مادية . لكن لا أحد منهم يتولى المسؤولية و لذا يؤذون بعضهم البعض ، أحيانا ً بعواقب وخيمة .
هكذا أرى العالم . أولادي ليسوا سعداء ، إنهم يفتقرون إلى العزاء الروحي ، لكنهم يرفضون أن ترشدهم كنيستي . إنّ كنيستي اليوم لا يمكنها أن تسيطر على مثل هذه الكثافة السكانية الهائلة ، التي تجد بأن التعبد لي لا يحفزه مثل الراحة الجسدية للمخلوق .
إنّ الحرب تدمر البشرية ، و الإنحطاط الروحي قد خلقَ فراغا ً في العالم ، و الذي يشعر أغلبيتكم بمفاعيله في قلوبكم . لا شيء يبدو كما هو عليه . المجد المادي يلمع من الخارج ، ضياءه يجذب المتجوعين للراحة ، لكن لا يوجد خلفها سوى الظلمات .
أنا هو النور المفقود في حياتكم المشوشة و المخيفة نوعا ً ما . لهذا السبب يقترب الوقت الذي سأتدخل فيه و أتولى المسؤولية . عليكم يا أولادي أن ترّحبوا بذلك و تستعدوا لرحمتي الكبيرة .
مخلصّكم الحبيب
يسوع المسيح
الإثنين ، ١٩ أيلول / سبتمبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ هدفي هو إحضار ، كل رجل ، كل إمرأة و طفل إلى فردوسي الجديد على الأرض ، لأن قلبي سيتحطم لو بقيَت نفس واحدة متروكة في الخلف . لهذا السبب تزايدت أعداد رسلي الذين أرسلهم الآن إلى العالم . إنّ الحال كذلك كيما يتمكنوا من نشر كلمتي المقدسة لتشجيع الآخرين على الإهتداء .
إنني لا أبعثُ بالرسل بهدف إخافة أولادي . على العكس ، دور رسلي هو تهيئة كل شخص على هذه الأرض ، كي يكونوا مستحقين و جديرين بالعيش في هذا الفردوس الجديد .
يا أولادي ، إنّ الأزمنة التي تحيون فيها ليست سارّة . القانون و النظام قد إنهارا . الطمع يعني بأن إستقراركم المالي قد سُرقَ منكم . تمجيد الذات و الهوس بالطموح يعنيان بأن الإيمان قد سُلِبَ منكم ايضا ً .
مثل منزل لا توجد فيه رقابة أبوية :
أنتم يا أولادي ، كما لو أنكم في منزل لا توجد فيه رقابة أبوية . مثل أطفال مدللين ، أنتم مزودون بجميع وسائل الراحة المادية التي ترغبون بها دون الحاجة لأن تعملوا على كسبها . أنتم مزّودون بالقوت ، الذي لا تحتاجون أن تكدّوا للحصول عليه . كل ما لا يرضيكم يتم إستبداله بشيء حديث آخر ، بمحفزٍّ آخر . و مع ذلك ، لا شيء يرضيكم لفترة طويلة . من ثم تقع الخصامات بين الأولاد ، كل واحد يسعى للسيطرة على الآخر ليشقوا طريقهم الخاصة . عندئذ يكمن أن تندلع حرب مادية . لكن لا أحد منهم يتولى المسؤولية و لذا يؤذون بعضهم البعض ، أحيانا ً بعواقب وخيمة .
هكذا أرى العالم . أولادي ليسوا سعداء ، إنهم يفتقرون إلى العزاء الروحي ، لكنهم يرفضون أن ترشدهم كنيستي . إنّ كنيستي اليوم لا يمكنها أن تسيطر على مثل هذه الكثافة السكانية الهائلة ، التي تجد بأن التعبد لي لا يحفزه مثل الراحة الجسدية للمخلوق .
إنّ الحرب تدمر البشرية ، و الإنحطاط الروحي قد خلقَ فراغا ً في العالم ، و الذي يشعر أغلبيتكم بمفاعيله في قلوبكم . لا شيء يبدو كما هو عليه . المجد المادي يلمع من الخارج ، ضياءه يجذب المتجوعين للراحة ، لكن لا يوجد خلفها سوى الظلمات .
أنا هو النور المفقود في حياتكم المشوشة و المخيفة نوعا ً ما . لهذا السبب يقترب الوقت الذي سأتدخل فيه و أتولى المسؤولية . عليكم يا أولادي أن ترّحبوا بذلك و تستعدوا لرحمتي الكبيرة .
مخلصّكم الحبيب
يسوع المسيح