لا تخشوا الإنذار – ترقبّوه بفرح
الأربعاء ، ٧ أيلول / سبتمبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، أخبري أولادي الأعزاء بأنهم يجب ألا ّ يخافوا من الإنذار . كثيرون سيشعرون بالرعب و هذا أمر مفهوم . لكن يجب أن يصغوا إليّ بإنتباه . سوف أجيء ُ عند كل واحد منكم . سوف ترونني و تشعرون بي في قلوبكم و أرواحكم . سيفيض حضوري على نفوسكم خالص الحب و الحنان ، لذا يجب أن تكونوا مسرورين . و أخيرا ً سترونني ، و ستكتنف المحبة و البهجة نفوسكم .
بالنسبة للخطأة و غير المؤمنين ، معظمهم سيرتاحون و يتنفسون الصعداء لمعرفتهم بأنني موجود ، لأن شهادتهم على حضوري المقدس ستكون هي الدم اللازم لغمر نفوسهم بالغذاء الذي كان ينقصها لزمن طويل . كثيرون سيعانون العذاب الذي أقاسيه ، عندما يشاهدون خطاياهم تنبسط أمامهم . محطمّو القلب ، عندما سيبصرون كيف أساؤوا إليّ ، سيتوسلونني أن أغفر لهم .
إنّ الأطفال فوق سن الرشد سيرون أيضا ً كيف أساؤوا إليّ من خلال الخطيئة . في العديد من الحالات ، أولئك الأولاد الذين ينكرون وجودي ، بالرغم من أنهم يدركون الحقيقة ، سيهرعون إليّ . سيطلبون مني أن أحتضنهم و لن يشاؤوا أن أسمح لهم بالرحيل .
حتى أكثر الخطأة قساوة ً لن يفشلوا في التأثر بهذا الحدث الخارق . أولادي ، عليكم أن تتجاهلوا الشائعات . تجاهلوا القصص المثيرة للجدل . لا شيء يدعو إلى الخوف . ينبغي أن تترقبوا الإنذار بفرح تامّ في قلوبكم .
إنني أنتظرُ بفرح كبير في قلبي الساعة التي سأسكبُ فيها رحمتي الإلهية على كل واحد منكم ، في كل مكان من العالم أجمع . هذه هي اللحظة ، التي من بعدها ستدركون كم أنتم مباركون لكونكم من هذا الجيل . كيف لا يمكنكم التعرف إلى الرحمة التي سيتم إظهارها للبشرية ؟ في الماضي ، ماتت العديد من النفوس في حالة الخطيئة المميتة . الآن سيفهم في النهاية جميع الخطأة الحقيقة أخيرا ً .
إنّ الإقرار بوجودي أو بوجود أبي الأزلي ، ليس بالأمر السهل بالنسبة لأولادي . في ظل غياب أي دليل مادي ، كثيرون لا يريدون التوصل إلى معرفتي . كثيرون لا يملكون إهتماما ً أو إيمانا ً بالعالم السماوي . سيفتح هذا الحدث أعينهم على الحقيقة البسيطة و هي أن الحياة لا تنتهي على الأرض . إنها مستمرة إلى الأبد . لهذا السبب عليهم أن يهيّئوا نفوسهم .
سوف يبيّن لهم الإنذار ما الذي يتوجب القيام به لتدارك هذا الوضع . تذكروا يا أولادي ، أنا هو مُخلصّكم . أحبكم جميعا ً بطريقة ٍ تفوق قدرتكم على الفهم . ترقبوا وصولي بمحبة و هدوء . لا تخشوا المشهد الدراماتيكي في السماء و ألوان الأشعة التي ستنتشر في كل مكان لتبشرّ بوصولي . هذا ما سيهيّئكم لهذه اللحظة .
أرجوكم صلوا كي يشعر جميع البشر بالفرح في قلوبهم ، لأن هذا الحدث سيعني الخلاص للبشرية على مدى واسع من شأنه إنقاذ العديد من النفوس و تمكينها من دخول الفردوس الجديد على الأرض .
مُخلصّكم الحبيب
يسوع المسيح
الأربعاء ، ٧ أيلول / سبتمبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، أخبري أولادي الأعزاء بأنهم يجب ألا ّ يخافوا من الإنذار . كثيرون سيشعرون بالرعب و هذا أمر مفهوم . لكن يجب أن يصغوا إليّ بإنتباه . سوف أجيء ُ عند كل واحد منكم . سوف ترونني و تشعرون بي في قلوبكم و أرواحكم . سيفيض حضوري على نفوسكم خالص الحب و الحنان ، لذا يجب أن تكونوا مسرورين . و أخيرا ً سترونني ، و ستكتنف المحبة و البهجة نفوسكم .
بالنسبة للخطأة و غير المؤمنين ، معظمهم سيرتاحون و يتنفسون الصعداء لمعرفتهم بأنني موجود ، لأن شهادتهم على حضوري المقدس ستكون هي الدم اللازم لغمر نفوسهم بالغذاء الذي كان ينقصها لزمن طويل . كثيرون سيعانون العذاب الذي أقاسيه ، عندما يشاهدون خطاياهم تنبسط أمامهم . محطمّو القلب ، عندما سيبصرون كيف أساؤوا إليّ ، سيتوسلونني أن أغفر لهم .
إنّ الأطفال فوق سن الرشد سيرون أيضا ً كيف أساؤوا إليّ من خلال الخطيئة . في العديد من الحالات ، أولئك الأولاد الذين ينكرون وجودي ، بالرغم من أنهم يدركون الحقيقة ، سيهرعون إليّ . سيطلبون مني أن أحتضنهم و لن يشاؤوا أن أسمح لهم بالرحيل .
حتى أكثر الخطأة قساوة ً لن يفشلوا في التأثر بهذا الحدث الخارق . أولادي ، عليكم أن تتجاهلوا الشائعات . تجاهلوا القصص المثيرة للجدل . لا شيء يدعو إلى الخوف . ينبغي أن تترقبوا الإنذار بفرح تامّ في قلوبكم .
إنني أنتظرُ بفرح كبير في قلبي الساعة التي سأسكبُ فيها رحمتي الإلهية على كل واحد منكم ، في كل مكان من العالم أجمع . هذه هي اللحظة ، التي من بعدها ستدركون كم أنتم مباركون لكونكم من هذا الجيل . كيف لا يمكنكم التعرف إلى الرحمة التي سيتم إظهارها للبشرية ؟ في الماضي ، ماتت العديد من النفوس في حالة الخطيئة المميتة . الآن سيفهم في النهاية جميع الخطأة الحقيقة أخيرا ً .
إنّ الإقرار بوجودي أو بوجود أبي الأزلي ، ليس بالأمر السهل بالنسبة لأولادي . في ظل غياب أي دليل مادي ، كثيرون لا يريدون التوصل إلى معرفتي . كثيرون لا يملكون إهتماما ً أو إيمانا ً بالعالم السماوي . سيفتح هذا الحدث أعينهم على الحقيقة البسيطة و هي أن الحياة لا تنتهي على الأرض . إنها مستمرة إلى الأبد . لهذا السبب عليهم أن يهيّئوا نفوسهم .
سوف يبيّن لهم الإنذار ما الذي يتوجب القيام به لتدارك هذا الوضع . تذكروا يا أولادي ، أنا هو مُخلصّكم . أحبكم جميعا ً بطريقة ٍ تفوق قدرتكم على الفهم . ترقبوا وصولي بمحبة و هدوء . لا تخشوا المشهد الدراماتيكي في السماء و ألوان الأشعة التي ستنتشر في كل مكان لتبشرّ بوصولي . هذا ما سيهيّئكم لهذه اللحظة .
أرجوكم صلوا كي يشعر جميع البشر بالفرح في قلوبهم ، لأن هذا الحدث سيعني الخلاص للبشرية على مدى واسع من شأنه إنقاذ العديد من النفوس و تمكينها من دخول الفردوس الجديد على الأرض .
مُخلصّكم الحبيب
يسوع المسيح