كلما أصبح إيمان تلاميذي أقوى ، كلما إزداد الهجوم عليهم أكثر
الثلاثاء ٦ ايلول/سبتمبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، كم تعانين لأجلي و كم أصبحت ِ قوية نتيجة ً لذلك .
إنّ حمايتي تحيط بك ِ من كل الجوانب . لا تخافي . فيما سيستمّر هذا العمل بمساهمته في إرتداد النفوس ، كذلك ستستمر ّ هجمات الشيطان .
لا تدَعي ذلك يزعجك ِ . إرتفعي فوق كل التحديات ، و إبقي عيونك ِ مُسمّرَة عليّ في كل الأوقات ، لأنك ِ عندما تفعلين ذلك ، لا شيء آخر سيكون ذا أهمية .
إنّ جميع تلاميذي سيشعرون بنفس المعاناة ، مع إستمرار الروح القدس بلا هوادة ، بجذب نفوس جميع أبنائي في كل مكان ، و كلما اصبح إيمانهم بي أقوى ، كلما سيزداد كذلك هجوم الآخرين عليهم .
إنّ تلاميذي سيلاحظون بأنه عليهم ان يواجهوا الحجج و البراهين ، و أن يتعاملوا مع تعليقات غير إعتيادية و ردات فعل مسيئة من قِبَل الغير مؤمنين ، و التي سيكون من الصعب عليهم أن يتعاملوا معها .
أرجوكم ان تقولوا لهم ان يتوقعوا ذلك الآن ، لأن موعد الإنذار يقترب .
إنّ إبليس و شياطينه ، غير المرئيين للعين للبشرية المجرّدة ، يحاولون القضاء على المحبة في نفوس أولادي . إنه يخلق عدم الثقة تجاه بعضهم البعض . إنه مليء بالحقد نحو البشر . سوف يتسبّب بالحروب بين الدول ، و المواطنين في البلد نفسه ، بالإضافة الى التوترّ و المناوشات داخل العائلات .
إنّ هذه كلها خططه المفضلة و هي دائما ً علامة على عمله الملتوي . إعرفوا هذا الأمر على حقيقته – عمل الشيطان . حاربوه يا أولادي ، عبر كونكم أقوياء .
اطلبوا من أمي الحبيبة أن تحميكم ، لأنها خصمه الأكبر . إنّ قوة الشيطان ستتلاشى إذا دعيتموها لمساعدتكم .
إنّ هذه المرحلة تشكل ّ تحدّيا ً لجميع أولادي أينما كان . كل محاولة سيستخدمها الشرير ، من كل مصدر ، الأصدقاء ، العائلة ، الزملاء ، من أجل تشجيعكم يا ابنائي ، لتديروا ظهركم لي .
إمنعوه كما قلت ُ لكم . إنّ الصلاة و التعبّد لأمي الحبيبة و لقلبها الطاهر ، سيكون سلاحكم .
كونوا أقوياء . أحبّكم جميعا ً .
مُخلِصكم الحبيب
يسوع المسيح
الثلاثاء ٦ ايلول/سبتمبر ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، كم تعانين لأجلي و كم أصبحت ِ قوية نتيجة ً لذلك .
إنّ حمايتي تحيط بك ِ من كل الجوانب . لا تخافي . فيما سيستمّر هذا العمل بمساهمته في إرتداد النفوس ، كذلك ستستمر ّ هجمات الشيطان .
لا تدَعي ذلك يزعجك ِ . إرتفعي فوق كل التحديات ، و إبقي عيونك ِ مُسمّرَة عليّ في كل الأوقات ، لأنك ِ عندما تفعلين ذلك ، لا شيء آخر سيكون ذا أهمية .
إنّ جميع تلاميذي سيشعرون بنفس المعاناة ، مع إستمرار الروح القدس بلا هوادة ، بجذب نفوس جميع أبنائي في كل مكان ، و كلما اصبح إيمانهم بي أقوى ، كلما سيزداد كذلك هجوم الآخرين عليهم .
إنّ تلاميذي سيلاحظون بأنه عليهم ان يواجهوا الحجج و البراهين ، و أن يتعاملوا مع تعليقات غير إعتيادية و ردات فعل مسيئة من قِبَل الغير مؤمنين ، و التي سيكون من الصعب عليهم أن يتعاملوا معها .
أرجوكم ان تقولوا لهم ان يتوقعوا ذلك الآن ، لأن موعد الإنذار يقترب .
إنّ إبليس و شياطينه ، غير المرئيين للعين للبشرية المجرّدة ، يحاولون القضاء على المحبة في نفوس أولادي . إنه يخلق عدم الثقة تجاه بعضهم البعض . إنه مليء بالحقد نحو البشر . سوف يتسبّب بالحروب بين الدول ، و المواطنين في البلد نفسه ، بالإضافة الى التوترّ و المناوشات داخل العائلات .
إنّ هذه كلها خططه المفضلة و هي دائما ً علامة على عمله الملتوي . إعرفوا هذا الأمر على حقيقته – عمل الشيطان . حاربوه يا أولادي ، عبر كونكم أقوياء .
اطلبوا من أمي الحبيبة أن تحميكم ، لأنها خصمه الأكبر . إنّ قوة الشيطان ستتلاشى إذا دعيتموها لمساعدتكم .
إنّ هذه المرحلة تشكل ّ تحدّيا ً لجميع أولادي أينما كان . كل محاولة سيستخدمها الشرير ، من كل مصدر ، الأصدقاء ، العائلة ، الزملاء ، من أجل تشجيعكم يا ابنائي ، لتديروا ظهركم لي .
إمنعوه كما قلت ُ لكم . إنّ الصلاة و التعبّد لأمي الحبيبة و لقلبها الطاهر ، سيكون سلاحكم .
كونوا أقوياء . أحبّكم جميعا ً .
مُخلِصكم الحبيب
يسوع المسيح