يجري تقديم الشر على أنه خير و الخير على أنه شر
الإثنين ، ٢٢ آب / اغسطس ٢٠١١
عندما يشك الإنسان بإيمانه ، عليه أن يفكر مليّا ً . إذا كانت لديه تساؤلات ، فعليه أن يطلب مني أن أفتح عينيه . إذا كان يجد صعوبة في الصلاة ، عليه أن يسألني أن أفتح شفتيه . لكن إذا كان لا يريد أن يستمع إلى الحقيقة ، فهو يحتاج إلى صلوات الآخرين .
يا أولادي ، إنني قلق جدا ً حيال الطريقة التي يتم فيها تقديم الشر على أنه خير ، بينما الخير يُعتبَر شرا ً . كل شيء في عالمكم بات مقلوبا ً رأسا ً على عقب . إلى الذين لا يملكون منكم إخلاص عميق لي ، لن تكونوا أكثر حكمة ً .
يتم اليوم إرتكاب العديد من الأفعال بإسمكم ، في كافة مستويات الحكومة ، الكنائس و الدول و أنتم تغفلون عمّا يجري .
يجري إدخال قوانين سيئة و تقديمها إلى الناس على أنها تصب في مصلحتهم . و هذا يشتمل على الأنظمة الجديدة ، الطب ، المساعدات الخارجية ، اللقاحات و التبشير بديانات جديدة و عقائد أخرى . لم يوجد قط مثل هذه الحيرة في وسط أبنائي .
ظاهريا ً ، يبدو كل شيء منظم و تحت السيطرة ، و هو كذلك نوعا ً ما . لكن النظام الحقيقي الوحيد الموجود هو في يد أولئك الذين يتحكمون بالأحداث العالمية ، المختبئين براحة ٍ في طرقهم الشريرة خلف الأبواب الموصدة .
لا تنخدعوا ، يا أولادي . يجب أن تلتفتوا إليّ لطلب المساعدة بهدف التخفيف من حدة الأحداث الوحشية التي تخطط لها قوى عالمية سرية . ستجدون سبيلكم الوحيد إلى الحرية عندما تشعلون إيمانكم بي ثانية ً . هذا ما سيحدث قريبا ً ، يا أولادي ، عندما أظهر ذاتي للعالم أثناء الإنذار ، الذي يدنو أكثر فأكثر .
أحثكم على الصلاة من أجل الذين يسمعون لكنهم يصمّون آذانهم عن كلمتي المقدسة . صلوا من أجل مَن يصرّون على تشويه تعاليمي و من أجل خدامي المقدسين ، الذين بجبنهم ، يستسلمون لما تطلبه منهم حكومتهم .
لا يوجد سوى حاكم واحد و هو الذي يتولى الآن مسؤولية المستقبل و هو أبي الأزلي ، الله خالق و صانع كل شيء . يجب أن تتعهدوا بالولاء له هو قبل الجميع ، و عندئذ ستجدون سندا ً صلبا ً لتمضوا قدما ً على درب الحقيقة .
مخلصكم الحبيب
يسوع المسيح
الإثنين ، ٢٢ آب / اغسطس ٢٠١١
عندما يشك الإنسان بإيمانه ، عليه أن يفكر مليّا ً . إذا كانت لديه تساؤلات ، فعليه أن يطلب مني أن أفتح عينيه . إذا كان يجد صعوبة في الصلاة ، عليه أن يسألني أن أفتح شفتيه . لكن إذا كان لا يريد أن يستمع إلى الحقيقة ، فهو يحتاج إلى صلوات الآخرين .
يا أولادي ، إنني قلق جدا ً حيال الطريقة التي يتم فيها تقديم الشر على أنه خير ، بينما الخير يُعتبَر شرا ً . كل شيء في عالمكم بات مقلوبا ً رأسا ً على عقب . إلى الذين لا يملكون منكم إخلاص عميق لي ، لن تكونوا أكثر حكمة ً .
يتم اليوم إرتكاب العديد من الأفعال بإسمكم ، في كافة مستويات الحكومة ، الكنائس و الدول و أنتم تغفلون عمّا يجري .
يجري إدخال قوانين سيئة و تقديمها إلى الناس على أنها تصب في مصلحتهم . و هذا يشتمل على الأنظمة الجديدة ، الطب ، المساعدات الخارجية ، اللقاحات و التبشير بديانات جديدة و عقائد أخرى . لم يوجد قط مثل هذه الحيرة في وسط أبنائي .
ظاهريا ً ، يبدو كل شيء منظم و تحت السيطرة ، و هو كذلك نوعا ً ما . لكن النظام الحقيقي الوحيد الموجود هو في يد أولئك الذين يتحكمون بالأحداث العالمية ، المختبئين براحة ٍ في طرقهم الشريرة خلف الأبواب الموصدة .
لا تنخدعوا ، يا أولادي . يجب أن تلتفتوا إليّ لطلب المساعدة بهدف التخفيف من حدة الأحداث الوحشية التي تخطط لها قوى عالمية سرية . ستجدون سبيلكم الوحيد إلى الحرية عندما تشعلون إيمانكم بي ثانية ً . هذا ما سيحدث قريبا ً ، يا أولادي ، عندما أظهر ذاتي للعالم أثناء الإنذار ، الذي يدنو أكثر فأكثر .
أحثكم على الصلاة من أجل الذين يسمعون لكنهم يصمّون آذانهم عن كلمتي المقدسة . صلوا من أجل مَن يصرّون على تشويه تعاليمي و من أجل خدامي المقدسين ، الذين بجبنهم ، يستسلمون لما تطلبه منهم حكومتهم .
لا يوجد سوى حاكم واحد و هو الذي يتولى الآن مسؤولية المستقبل و هو أبي الأزلي ، الله خالق و صانع كل شيء . يجب أن تتعهدوا بالولاء له هو قبل الجميع ، و عندئذ ستجدون سندا ً صلبا ً لتمضوا قدما ً على درب الحقيقة .
مخلصكم الحبيب
يسوع المسيح