ساعدوني لأخلص جميع الشبان و الشابات – الأكثر هشاشة في مجتمعكم
الإثنين ، ١٥ آب / اغسطس ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، بينما يحضّر أبي الأزلي ، الله العليّ ، العالم للتغييرات المقبلة ، يمتلئ كذلك بالحزن على الإنسان الذي لا يزال أعمى عن حقيقة وجوده .
عندما يأخذ أبي في إعلان التغييرات المتعلقة بعودتي إلى الأرض ، يرى الكثير من الآثام في العالم بحيث أنه يبكي بحزن ٍ على النفوس التي ستضيع منه حتما ً في نهاية المطاف . إنّ الصلاة من أجل مَن لا يزالون أحياء في العالم اليوم ، الذين يحوّلون له ظهورهم بكل تحد ٍ ، بالرغم من أنهم يعرفون و يقبلون بوجوده ، تستطيع الصلاة أن تساعد في خلاص نفوسهم . إستمري في الصلاة و قدّمي تضحيات شخصية من أجل تلك النفوس ، يا إبنتي ، لأنه بدون الصلاة سيكون هناك خوفا ً على مستقبلهم .
إني أعتمدُ عليكم يا تلاميذي لتصلوا من أجل النفوس الضالة . لم يتبق الكثير من الوقت لإقناع العميان عن الإيمان بفتح عيونهم على حقيقة وجود الله الآب .
إشبكوا الأيادي ، يا أبناء النور ، حتى تكون حلقة محبتكم و إخلاصكم لي قوية بما يكفي لتجذب تلك النفوس التي لا تؤمن أو لا تقبل بوجودي أو وجود أبي الحبيب . لا تكسروا هذه السلسلة من الإيمان التي تجعلكم تمدّون أيديكم إلى إخوتكم و أخواتكم الذين ما عادوا يسلكون الدرب نحو حقيقة الحياة الأبدية . بما أنهم ضعفاء من جراء إغواء المطامع الدنيوية ، سيحتاجون إلى توجيه حازم ليساعدهم .
لا تضايقوا أولئك الذين لا يؤمنون بالله . اقنعوهم بلطف . أخبروهم عن صَلبي و كيف بذل أبي التضحية الأكبر ليخلص أولاده ، بإعطائهم موهبة نعمة الخلاص من خلال غفران الخطايا .
إن أبي يدعو الآن جميع مَن يقرأون هذه الرسائل للمرة الأولى . يجب أن تقرأوا كل رسالة بإنتباه . من ثم صلوا للروح القدس لتنالوا نعمة التعرف على مصدرها الإلهي . إفتحوا قلوبكم لتتلقوا كلمتي . إشعروا بي في أرواحكم طالبين مني الآتي :
” يا يسوع ، إذا كنتَ أنتَ حقا ً ، أرجوك أن تغمر نفسي بعلامة حبك ، حتى أتمكن من التعرف إلى مَن تكون . لا تسمح لي بأن أنخدع بالأكاذيب . اظهر لي بالأحرى رحمتك بفتحك لعينيّ على الحقيقة و على الدرب المؤدية إلى فردوسك الجديد على الأرض ” .
تذكروا ، يا أولادي ، بأنه بفضل حبي العميق و الحنون ، أجيء إلى العالم لأتواصل معكم بهذه الطريقة . إنه ليس من أجل تشكيل صدمة لكم أو إثارة إعجابكم أو خلق الجدال و النقاش . إنه للمساعدة في تخليص جميع النفوس ، خاصة جيل الشباب الذين لا يهتمون بالدين ، طالما هم منهمكون في عيش حياة ٍ يحتل الله فيها مساحة صغيرة . إنني و من خلال تحدثي إليهم بلهجة يفهمونها جميعا ً ، أتأمل بأن أنبّههم إلى الأحداث التي ستقع قريبا ً . إنهم الأكثر هشاشة في مجتمعكم ، يا أبنائي . من الضروري أن أمدّ يدي لهم بأسرع وقت ممكن .
إنضموا الآن إليّ ، يا أطفالي ، لإنقاذ جميع الشبان و الشابات في العالم اليوم . ساعدوني لأضمهم إلى ملكوتي حتى لا تضيع أي نفس مني .
مخلصكم الحبيب للبشرية جمعاء
يسوع المسيح
الإثنين ، ١٥ آب / اغسطس ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، بينما يحضّر أبي الأزلي ، الله العليّ ، العالم للتغييرات المقبلة ، يمتلئ كذلك بالحزن على الإنسان الذي لا يزال أعمى عن حقيقة وجوده .
عندما يأخذ أبي في إعلان التغييرات المتعلقة بعودتي إلى الأرض ، يرى الكثير من الآثام في العالم بحيث أنه يبكي بحزن ٍ على النفوس التي ستضيع منه حتما ً في نهاية المطاف . إنّ الصلاة من أجل مَن لا يزالون أحياء في العالم اليوم ، الذين يحوّلون له ظهورهم بكل تحد ٍ ، بالرغم من أنهم يعرفون و يقبلون بوجوده ، تستطيع الصلاة أن تساعد في خلاص نفوسهم . إستمري في الصلاة و قدّمي تضحيات شخصية من أجل تلك النفوس ، يا إبنتي ، لأنه بدون الصلاة سيكون هناك خوفا ً على مستقبلهم .
إني أعتمدُ عليكم يا تلاميذي لتصلوا من أجل النفوس الضالة . لم يتبق الكثير من الوقت لإقناع العميان عن الإيمان بفتح عيونهم على حقيقة وجود الله الآب .
إشبكوا الأيادي ، يا أبناء النور ، حتى تكون حلقة محبتكم و إخلاصكم لي قوية بما يكفي لتجذب تلك النفوس التي لا تؤمن أو لا تقبل بوجودي أو وجود أبي الحبيب . لا تكسروا هذه السلسلة من الإيمان التي تجعلكم تمدّون أيديكم إلى إخوتكم و أخواتكم الذين ما عادوا يسلكون الدرب نحو حقيقة الحياة الأبدية . بما أنهم ضعفاء من جراء إغواء المطامع الدنيوية ، سيحتاجون إلى توجيه حازم ليساعدهم .
لا تضايقوا أولئك الذين لا يؤمنون بالله . اقنعوهم بلطف . أخبروهم عن صَلبي و كيف بذل أبي التضحية الأكبر ليخلص أولاده ، بإعطائهم موهبة نعمة الخلاص من خلال غفران الخطايا .
إن أبي يدعو الآن جميع مَن يقرأون هذه الرسائل للمرة الأولى . يجب أن تقرأوا كل رسالة بإنتباه . من ثم صلوا للروح القدس لتنالوا نعمة التعرف على مصدرها الإلهي . إفتحوا قلوبكم لتتلقوا كلمتي . إشعروا بي في أرواحكم طالبين مني الآتي :
” يا يسوع ، إذا كنتَ أنتَ حقا ً ، أرجوك أن تغمر نفسي بعلامة حبك ، حتى أتمكن من التعرف إلى مَن تكون . لا تسمح لي بأن أنخدع بالأكاذيب . اظهر لي بالأحرى رحمتك بفتحك لعينيّ على الحقيقة و على الدرب المؤدية إلى فردوسك الجديد على الأرض ” .
تذكروا ، يا أولادي ، بأنه بفضل حبي العميق و الحنون ، أجيء إلى العالم لأتواصل معكم بهذه الطريقة . إنه ليس من أجل تشكيل صدمة لكم أو إثارة إعجابكم أو خلق الجدال و النقاش . إنه للمساعدة في تخليص جميع النفوس ، خاصة جيل الشباب الذين لا يهتمون بالدين ، طالما هم منهمكون في عيش حياة ٍ يحتل الله فيها مساحة صغيرة . إنني و من خلال تحدثي إليهم بلهجة يفهمونها جميعا ً ، أتأمل بأن أنبّههم إلى الأحداث التي ستقع قريبا ً . إنهم الأكثر هشاشة في مجتمعكم ، يا أبنائي . من الضروري أن أمدّ يدي لهم بأسرع وقت ممكن .
إنضموا الآن إليّ ، يا أطفالي ، لإنقاذ جميع الشبان و الشابات في العالم اليوم . ساعدوني لأضمهم إلى ملكوتي حتى لا تضيع أي نفس مني .
مخلصكم الحبيب للبشرية جمعاء
يسوع المسيح