لقد نال تلاميذي الآن موهبة التشفع
الجمعة ، ١٢ آب / اغسطس ٢٠١١
إبنتي الحبيبة ، إنّ حب تلاميذي يسندني . إنني أذرفُ دموع الفرح عندما أرى تلك المحبة لتلاميذي الذين يحيطون بكِ و يطوقونكِ بصلواتهم .
إنهم ، يا إبنتي ، بموهبة الروح القدس ، قد دُعيوا لإعلان كلمتي الكلية القداسة إلى العالم بواسطة هذه الرسائل الهامة .
فقط لو أن تلك النفوس الأخرى التي تتبعني و التي تعلم بأنني أتواصل من خلال رائين مختلفين ، فقط لو يفتحون أعينهم و يصغون لما عليّ أن أقوله ، لكانت إستفادت من صلواتهم تلك النفوس المسكينة التي لم تكن مستعدة للإنذار .
إنّ حبي يشرق في العالم من خلال أبنائي الأوفياء في العالم أجمع . إن نور حبي ، الذي يسطع من خلالهم ، يؤدي إلى الكثير من الإهتداءات في العالم حاليا ً . هذا الشهر ، و على الرغم من أولادي قد يكونون غير متنبهين لذلك ، فإنّ الملايين من النفوس تخلص الآن بسبب تفاني تلاميذي الأحباء . إنّ أولادي الأعزاء قد أطاعوا أوامري بالصلاة و التعبد أثناء شهر اغسطس هذا ، شهر خلاص النفوس . قولي لأبنائي بأن صلواتهم و صومهم قد أفرحت كثيرا ً قلب أبي الرقيق . إنّ النِعَم الوفيرة تفيض الآن على تلك النفوس العزيزة المقدسة بغية منحهم من الآن فصاعدا ً موهبة التشفع لتلك النفوس الضالة .
كم أتوقُ إلى إحتضان كل واحد منهم في ذراعيّ ، و أضمهم إلى قلبي الأقدس ، لكي أستطيع أن أريهم كم أحبهم جميعا ً . إنهم شجعان جدا ً ، أوفياء جدا ً ، صالحون جدا ً بالرغم من بعض الإلتهاءات الأثيمة من وقت لآخر . لقد إنطبَعَت رأفتي الآن في قلوبهم و نفوسهم ، و الروح القدس سيوجّه جيشي الغالي فيما يسير إلى النصر ، و يساعدني في كسب المزيد من النفوس .
مُخلصّكم الحبيب الوفي
ملك البشرية ، يسوع المسيح
الجمعة ، ١٢ آب / اغسطس ٢٠١١
إبنتي الحبيبة ، إنّ حب تلاميذي يسندني . إنني أذرفُ دموع الفرح عندما أرى تلك المحبة لتلاميذي الذين يحيطون بكِ و يطوقونكِ بصلواتهم .
إنهم ، يا إبنتي ، بموهبة الروح القدس ، قد دُعيوا لإعلان كلمتي الكلية القداسة إلى العالم بواسطة هذه الرسائل الهامة .
فقط لو أن تلك النفوس الأخرى التي تتبعني و التي تعلم بأنني أتواصل من خلال رائين مختلفين ، فقط لو يفتحون أعينهم و يصغون لما عليّ أن أقوله ، لكانت إستفادت من صلواتهم تلك النفوس المسكينة التي لم تكن مستعدة للإنذار .
إنّ حبي يشرق في العالم من خلال أبنائي الأوفياء في العالم أجمع . إن نور حبي ، الذي يسطع من خلالهم ، يؤدي إلى الكثير من الإهتداءات في العالم حاليا ً . هذا الشهر ، و على الرغم من أولادي قد يكونون غير متنبهين لذلك ، فإنّ الملايين من النفوس تخلص الآن بسبب تفاني تلاميذي الأحباء . إنّ أولادي الأعزاء قد أطاعوا أوامري بالصلاة و التعبد أثناء شهر اغسطس هذا ، شهر خلاص النفوس . قولي لأبنائي بأن صلواتهم و صومهم قد أفرحت كثيرا ً قلب أبي الرقيق . إنّ النِعَم الوفيرة تفيض الآن على تلك النفوس العزيزة المقدسة بغية منحهم من الآن فصاعدا ً موهبة التشفع لتلك النفوس الضالة .
كم أتوقُ إلى إحتضان كل واحد منهم في ذراعيّ ، و أضمهم إلى قلبي الأقدس ، لكي أستطيع أن أريهم كم أحبهم جميعا ً . إنهم شجعان جدا ً ، أوفياء جدا ً ، صالحون جدا ً بالرغم من بعض الإلتهاءات الأثيمة من وقت لآخر . لقد إنطبَعَت رأفتي الآن في قلوبهم و نفوسهم ، و الروح القدس سيوجّه جيشي الغالي فيما يسير إلى النصر ، و يساعدني في كسب المزيد من النفوس .
مُخلصّكم الحبيب الوفي
ملك البشرية ، يسوع المسيح