إنه وقت الإنتظار – أخبروا الآخرين ليعلموا ما الذي يجب ترقبّه
الخميس ، ٤ آب/ اغسطس ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، كل يوم ينحدر العالم نحو مزيد من التدهور . يوجد في أوساط أولادي مزيج من الأمل ، القلق ، الغضب و اليأس بسبب الحرب و إنعدام وجود المال لتعيلوا و تكسوا أسرتكم بشكل لائق . لكن إنتبهوا جيدا ً للآتي . لن تضطروا لإعالة أنفسكم وقتا ً أطول ، لأنه قريبا ً جدا ً ، من بعد الإنذار ، سيكون هناك شعور إيجابي من النور و المحبة في العالم . لم يضيع كل شيء ، يا إبنتي .
صلوا من أجل أولئك الذين يهتدون أثناء الإنذار لكي يمكثوا في مسار الحقيقة . صلوا كي تصبح المحبة لي و لأبي الأزلي أقوى بين أولئك التلاميذ الذي يعرفون الحقيقة بالفعل .
طالما أولادي يعانقون هبة الإنذار ، فلن تكون هناك خشية من أي شيء .
بالنسبة لأولئك الذين لا يمكثون في المسار الصحيح ، و الذين يرجعون إلى طرقهم الأثيمة ، سيكون عليهم أن يخشوا كثيرا ً . لن يسمح لهم أبي بالتغلغل بالآخرين من خلال طرقهم الشريرة و الفاسدة . سيجري إيقافهم . للأسف ، كثيرون سيبتعدون عن الحقيقة و سيحاولون الإستمرار في ممارسة تسلطهم و سيطرتهم على أولادي الباقين.
صلوا كي يخفّ القصاص . ستساعد صلواتكم في تغيير و تجنب هذه الأوضاع . إنه الآن وقت الإنتظار ، و الصلاة و الإستعداد ، و الحرص على أن يعلم أكبر عدد ممكن من الناس ما الذي يجب ان يترقبوه .
إنّ شهر أغسطس هذا ، ” شهر خلاص النفوس ” ، مهم جدا ً يا أولادي . أرجوكم أن تواظبوا في تعبدكم هذا الشهر ، لأنكم ستخلصّون النفوس بأعداد كبيرة.
إنّ السماء تبتهج بمحبة و بسخاء قلوب و نفوس جميع تلاميذي الذين أخذوا على عاتقهم هذا الإلتزام ، و هو هدية ثمينة لي ، بحيث يخلص الناس أثناء الآنذار .
إذهبي الآن ، يا إبنتي ، و إنشري كلمتي . إذهبي الآن بسلام و محبة .
مخلصكِ الحبيب
يسوع المسيح
الخميس ، ٤ آب/ اغسطس ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، كل يوم ينحدر العالم نحو مزيد من التدهور . يوجد في أوساط أولادي مزيج من الأمل ، القلق ، الغضب و اليأس بسبب الحرب و إنعدام وجود المال لتعيلوا و تكسوا أسرتكم بشكل لائق . لكن إنتبهوا جيدا ً للآتي . لن تضطروا لإعالة أنفسكم وقتا ً أطول ، لأنه قريبا ً جدا ً ، من بعد الإنذار ، سيكون هناك شعور إيجابي من النور و المحبة في العالم . لم يضيع كل شيء ، يا إبنتي .
صلوا من أجل أولئك الذين يهتدون أثناء الإنذار لكي يمكثوا في مسار الحقيقة . صلوا كي تصبح المحبة لي و لأبي الأزلي أقوى بين أولئك التلاميذ الذي يعرفون الحقيقة بالفعل .
طالما أولادي يعانقون هبة الإنذار ، فلن تكون هناك خشية من أي شيء .
بالنسبة لأولئك الذين لا يمكثون في المسار الصحيح ، و الذين يرجعون إلى طرقهم الأثيمة ، سيكون عليهم أن يخشوا كثيرا ً . لن يسمح لهم أبي بالتغلغل بالآخرين من خلال طرقهم الشريرة و الفاسدة . سيجري إيقافهم . للأسف ، كثيرون سيبتعدون عن الحقيقة و سيحاولون الإستمرار في ممارسة تسلطهم و سيطرتهم على أولادي الباقين.
صلوا كي يخفّ القصاص . ستساعد صلواتكم في تغيير و تجنب هذه الأوضاع . إنه الآن وقت الإنتظار ، و الصلاة و الإستعداد ، و الحرص على أن يعلم أكبر عدد ممكن من الناس ما الذي يجب ان يترقبوه .
إنّ شهر أغسطس هذا ، ” شهر خلاص النفوس ” ، مهم جدا ً يا أولادي . أرجوكم أن تواظبوا في تعبدكم هذا الشهر ، لأنكم ستخلصّون النفوس بأعداد كبيرة.
إنّ السماء تبتهج بمحبة و بسخاء قلوب و نفوس جميع تلاميذي الذين أخذوا على عاتقهم هذا الإلتزام ، و هو هدية ثمينة لي ، بحيث يخلص الناس أثناء الآنذار .
إذهبي الآن ، يا إبنتي ، و إنشري كلمتي . إذهبي الآن بسلام و محبة .
مخلصكِ الحبيب
يسوع المسيح