الله الآب : واحدة من أكثر الرسائل العاجلة إلى البشرية
الثلاثاء ، ٢ آب / اغسطس ٢٠١١
جئتُ بإسم إبني ، يسوع المسيح . أنا هو الله الآب و أرغبُ بالتواصل مع العالم أجمع . لديّ نية بكبح قساوة القصاص ، لكي أمنح فرصة للبشر ليفتحوا قلوبهم على حقيقة وجودي . إنهم أولادي الأعزاء و يجب أن يعلموا بأنني بالدرجة الأولى إله رحمة قبل أن أكون إله عدالة .
لقد توسعَت رحمتي إلى حدود إستثنائية . بفضل قوة الصلاة ، سوف أسحب يدي ، برحمتي ، حتى يتمكن الإنسان من تخفيف الكراهية التي تتجلى في نفوس كثيرة ، في كافة أنحاء العالم .
كونوا متنبهين ، يا أولادي ، عندما أحذركم من أنكم إنْ لم تفعلوا شيئا ً لوقف إنتشار الخطيئة ، فسينجم عن ذلك قصاصا ً من شأنه أن يبيد معظم البشر . إنّ مثل هذا القصاص لم يُشهد له مثيل منذ أيام الطوفان الذي دمرّ الأرض في زمن نوح .
إني لن أسمح لكم بعد الآن ، يا أولادي الناكرين للجميل ، بتدمير أولئك الأوفياء لي . كما لن أقف متفرجا ً و أسمح للنظام العالمي الموحد بأن يلوث خليقتي ، أبنائي ، أرضي .
إصغوا الآن إلى هذه ، واحدة من الإنذارات الأخيرة الممنوحة للبشرية . إنعطفوا الآن عن طريق الإثم و ستخلصون . إنعطفوا عن تعبدكم الأعمى لإغراء الشيطان و سحره المغوي ، الذي يجذبكم بواسطة حب الأنا و الروائع المادية . إذا إستمريتم في تدنيس هذا العالم الجميل ، المخلوق من شدة حبي لكم ، كما تفعلون الآن ، فإعلموا إذا ً بأنكم لن تمتلكوا أي إمكانية لإلحاق المزيد من الأضرار .
إنني إله المحبة ، و بطيء الغضب ، لكن صبري ينفذ . إلى مَن يستمرون في تشويه و تدمير أبنائي ، بواسطة الحروب و التحكم بالموارد المالية في العالم ، إعلموا بأن أيامكم باتت معدودة . إن ّ فرصتكم هذه بالفداء ستكون الأخيرة . إذا لم تستجيبوا بشكل مناسب أثناء هبة الرحمة الواسعة هذه التي هي الإنذار ، فسيُقضى عليكم أنتم و مناصريكم .
كل رجل ، كل إمرأة و كل طفل سيعرفون مجدي . إنّ مَن يختارون درب ملكوتي سيحظون بالحياة الأبدية . الآخرون سيلاقون ظلمات لم يتصوروا لها مثيل أبدا ً و لم يرغبوا بها .
يا مناصري الشيطان ، الذين تألهّون شروره بكامل وعيكم ، إسمعوا الآن وعدي . أنتم ، يا أولادي الضالين ، ستكون يمين محبتي و سلامي ممدودة إليكم أثناء الإنذار . تشبثوا بها لأنها ستكون طوق نجاتكم للعودة إلى حضن محبتي . تجاهلوا مناشداتي و ستعانون إلى الأبد ـ دون أي أمل بالعودة إلى كنف عائلتي العزيزة .
هذا ، يا إبنتي ، هو أحد أهم الإنذارات اليوم لإنقاذ إخوتكم و أخواتكم من نيران الهلاك الأبدي الموجعة .
ملك الأعالي
الله الآب القدير
ملاحظة : لمن لم يفهم عبارة ” كبح قساوة القصاص ” ، هي تعني ” تأخير – تأجيل في الوقت الراهن ” .
الثلاثاء ، ٢ آب / اغسطس ٢٠١١
جئتُ بإسم إبني ، يسوع المسيح . أنا هو الله الآب و أرغبُ بالتواصل مع العالم أجمع . لديّ نية بكبح قساوة القصاص ، لكي أمنح فرصة للبشر ليفتحوا قلوبهم على حقيقة وجودي . إنهم أولادي الأعزاء و يجب أن يعلموا بأنني بالدرجة الأولى إله رحمة قبل أن أكون إله عدالة .
لقد توسعَت رحمتي إلى حدود إستثنائية . بفضل قوة الصلاة ، سوف أسحب يدي ، برحمتي ، حتى يتمكن الإنسان من تخفيف الكراهية التي تتجلى في نفوس كثيرة ، في كافة أنحاء العالم .
كونوا متنبهين ، يا أولادي ، عندما أحذركم من أنكم إنْ لم تفعلوا شيئا ً لوقف إنتشار الخطيئة ، فسينجم عن ذلك قصاصا ً من شأنه أن يبيد معظم البشر . إنّ مثل هذا القصاص لم يُشهد له مثيل منذ أيام الطوفان الذي دمرّ الأرض في زمن نوح .
إني لن أسمح لكم بعد الآن ، يا أولادي الناكرين للجميل ، بتدمير أولئك الأوفياء لي . كما لن أقف متفرجا ً و أسمح للنظام العالمي الموحد بأن يلوث خليقتي ، أبنائي ، أرضي .
إصغوا الآن إلى هذه ، واحدة من الإنذارات الأخيرة الممنوحة للبشرية . إنعطفوا الآن عن طريق الإثم و ستخلصون . إنعطفوا عن تعبدكم الأعمى لإغراء الشيطان و سحره المغوي ، الذي يجذبكم بواسطة حب الأنا و الروائع المادية . إذا إستمريتم في تدنيس هذا العالم الجميل ، المخلوق من شدة حبي لكم ، كما تفعلون الآن ، فإعلموا إذا ً بأنكم لن تمتلكوا أي إمكانية لإلحاق المزيد من الأضرار .
إنني إله المحبة ، و بطيء الغضب ، لكن صبري ينفذ . إلى مَن يستمرون في تشويه و تدمير أبنائي ، بواسطة الحروب و التحكم بالموارد المالية في العالم ، إعلموا بأن أيامكم باتت معدودة . إن ّ فرصتكم هذه بالفداء ستكون الأخيرة . إذا لم تستجيبوا بشكل مناسب أثناء هبة الرحمة الواسعة هذه التي هي الإنذار ، فسيُقضى عليكم أنتم و مناصريكم .
كل رجل ، كل إمرأة و كل طفل سيعرفون مجدي . إنّ مَن يختارون درب ملكوتي سيحظون بالحياة الأبدية . الآخرون سيلاقون ظلمات لم يتصوروا لها مثيل أبدا ً و لم يرغبوا بها .
يا مناصري الشيطان ، الذين تألهّون شروره بكامل وعيكم ، إسمعوا الآن وعدي . أنتم ، يا أولادي الضالين ، ستكون يمين محبتي و سلامي ممدودة إليكم أثناء الإنذار . تشبثوا بها لأنها ستكون طوق نجاتكم للعودة إلى حضن محبتي . تجاهلوا مناشداتي و ستعانون إلى الأبد ـ دون أي أمل بالعودة إلى كنف عائلتي العزيزة .
هذا ، يا إبنتي ، هو أحد أهم الإنذارات اليوم لإنقاذ إخوتكم و أخواتكم من نيران الهلاك الأبدي الموجعة .
ملك الأعالي
الله الآب القدير
ملاحظة : لمن لم يفهم عبارة ” كبح قساوة القصاص ” ، هي تعني ” تأخير – تأجيل في الوقت الراهن ” .