سيقضي الله الآب على الخطة الهادفة إلى التسبب بِإنهيار العملات
الأحد ، ٢٤ تموز/ يوليو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ ولاء و إخلاص تلاميذي لي و لأبي الأزلي يشكل بالفعل فارقا ً كبيرا ً . أنتم ، يا أطفالي ، يجب أن تعلموا بأن تفانيكم نحوي ، يضرم في قلبي لهيب بمثل هذه الضخامة بحيث يبدو و كأن قلبي سينفجر من المحبة لكم . إنّ السماء تبتهج ، يا أولادي الأحباء ، بالطريقة التي تكرّمونني بها ، بمثل هذه العاطفة و الإخلاص . إنكم تعلمون في قرارة نفوسكم بأنني أنا مَن يتحدث إليكم . و بأنني أنا مَن يحمل إلى قلوبكم مثل هذا الشعور من المحبة و الحنان .
لديّ رسالة لكم أجمعين ، أنتم يا أبنائي ، الذين تتابعون كلمتي الكلية القداسة على هذا الموقع الإلكتروني .لا بد لي أن أتواصل بهذه الطريقة في العالم الحديث . إنّ هذا بالإضافة إلى قنوات التواصل الأخرى سيكون مستخدما ً للحرص على أن تكون كلمتي مسموعة و يشعر بها جميع المؤمنين ، غير المؤمنين ، و أولئك الذين لا يعرفونني على الإطلاق .
أرجوكم أن تعلموا بأن كل جهد تبذلونه ، بدافع من حبكم لي ، سيترك أثرا ً . إنني أسمع كل واحد منكم . إني أعلم الفرح الذي حملته إلى نفوسكم . إني أرحبُّ بالطريقة التي تعملون بها على نشر كلمتي . سأكافئ كل واحد منكم بنِعَم ٍ و إنعامات خاصة . أرجوكم إسألوني أن أصغي إلى صلواتكم . تعالوا إليّ . سأسمع ندائكم .
لقد بدأت بالفعل أعمال النظام العالمي الجديد بالتفتت . هذا كله بفضل الصلاة ، صلواتكم . سيقضي الله الآب على الخطة الشنيعة الهادفة إلى التسبب بإنهيار العملات في العالم ، فضلا ً عن تصفية الزعماء السياسيين . ستستمر يمينه في الضرب الآن ليحميكم يا أولادي .
إني أدعوكم جميعا ً إلى التحدث عن رسائلي أمام العديد من الأشخاص النافذين ، بما فيهم وسائل الإعلام . كثيرون سيعتبرونكم موهومين عندما تتكلمون عن هذه الرسائل . لا تخافوا ، لأن النِعَم التي ستتلقونها عندما تقومون بهذا العمل ستفوق إلى حد بعيد الإهانات التي ينبغي أن تتحملوها .
إمضوا قدما ً ، يا تلاميذي الأحباء ، بمحبة و فرح في قلوبكم . لأنه ينبغي أن تلقى كلمتي الهتاف و الترحيب . أخيرا ً أنتم تعرفون بأنني أسيرُ معكم ، حتى أتمكن من تقوية أواصر المحبة لجميع تلاميذي ، الذين إخترتهم ليكونوا قريبين إلى قلبي الأقدس . إنّ دمي الثمين المُهرَق طوعا ً من أجل كل واحد منكم حتى تخلصوا ، يغطيكم كل يوم .
أنتم جيشي الحبيب ، و سنهبّ معا ً لإعادة جميع إخوتكم و أخواتكم إلى مسكنهم الشرعي المجيد .
إني أحبُّ و أعزُّ كل واحد منكم ، يا أطفالي . لا تنسوا أن تتلوا لي هذه الصلاة عندما تصلون كل يوم :
” يا يسوع الغالي ، ضمني في ذراعيك و دع رأسي يرتاح على كتفيك ، حتى تتمكن من أن ترفعني إلى ملكوتك المجيد في اللحظة المناسبة . افض دمك الثمين على قلبي حتى نتمكن من الإتحاد كجسم ٍ واحد “.
مخلصكم الحبيب
يسوع المسيح
الأحد ، ٢٤ تموز/ يوليو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنّ ولاء و إخلاص تلاميذي لي و لأبي الأزلي يشكل بالفعل فارقا ً كبيرا ً . أنتم ، يا أطفالي ، يجب أن تعلموا بأن تفانيكم نحوي ، يضرم في قلبي لهيب بمثل هذه الضخامة بحيث يبدو و كأن قلبي سينفجر من المحبة لكم . إنّ السماء تبتهج ، يا أولادي الأحباء ، بالطريقة التي تكرّمونني بها ، بمثل هذه العاطفة و الإخلاص . إنكم تعلمون في قرارة نفوسكم بأنني أنا مَن يتحدث إليكم . و بأنني أنا مَن يحمل إلى قلوبكم مثل هذا الشعور من المحبة و الحنان .
لديّ رسالة لكم أجمعين ، أنتم يا أبنائي ، الذين تتابعون كلمتي الكلية القداسة على هذا الموقع الإلكتروني .لا بد لي أن أتواصل بهذه الطريقة في العالم الحديث . إنّ هذا بالإضافة إلى قنوات التواصل الأخرى سيكون مستخدما ً للحرص على أن تكون كلمتي مسموعة و يشعر بها جميع المؤمنين ، غير المؤمنين ، و أولئك الذين لا يعرفونني على الإطلاق .
أرجوكم أن تعلموا بأن كل جهد تبذلونه ، بدافع من حبكم لي ، سيترك أثرا ً . إنني أسمع كل واحد منكم . إني أعلم الفرح الذي حملته إلى نفوسكم . إني أرحبُّ بالطريقة التي تعملون بها على نشر كلمتي . سأكافئ كل واحد منكم بنِعَم ٍ و إنعامات خاصة . أرجوكم إسألوني أن أصغي إلى صلواتكم . تعالوا إليّ . سأسمع ندائكم .
لقد بدأت بالفعل أعمال النظام العالمي الجديد بالتفتت . هذا كله بفضل الصلاة ، صلواتكم . سيقضي الله الآب على الخطة الشنيعة الهادفة إلى التسبب بإنهيار العملات في العالم ، فضلا ً عن تصفية الزعماء السياسيين . ستستمر يمينه في الضرب الآن ليحميكم يا أولادي .
إني أدعوكم جميعا ً إلى التحدث عن رسائلي أمام العديد من الأشخاص النافذين ، بما فيهم وسائل الإعلام . كثيرون سيعتبرونكم موهومين عندما تتكلمون عن هذه الرسائل . لا تخافوا ، لأن النِعَم التي ستتلقونها عندما تقومون بهذا العمل ستفوق إلى حد بعيد الإهانات التي ينبغي أن تتحملوها .
إمضوا قدما ً ، يا تلاميذي الأحباء ، بمحبة و فرح في قلوبكم . لأنه ينبغي أن تلقى كلمتي الهتاف و الترحيب . أخيرا ً أنتم تعرفون بأنني أسيرُ معكم ، حتى أتمكن من تقوية أواصر المحبة لجميع تلاميذي ، الذين إخترتهم ليكونوا قريبين إلى قلبي الأقدس . إنّ دمي الثمين المُهرَق طوعا ً من أجل كل واحد منكم حتى تخلصوا ، يغطيكم كل يوم .
أنتم جيشي الحبيب ، و سنهبّ معا ً لإعادة جميع إخوتكم و أخواتكم إلى مسكنهم الشرعي المجيد .
إني أحبُّ و أعزُّ كل واحد منكم ، يا أطفالي . لا تنسوا أن تتلوا لي هذه الصلاة عندما تصلون كل يوم :
” يا يسوع الغالي ، ضمني في ذراعيك و دع رأسي يرتاح على كتفيك ، حتى تتمكن من أن ترفعني إلى ملكوتك المجيد في اللحظة المناسبة . افض دمك الثمين على قلبي حتى نتمكن من الإتحاد كجسم ٍ واحد “.
مخلصكم الحبيب
يسوع المسيح