أنتم الآن في منتصف الضيقة
الأربعاء ، ٢٠ تموز/ يوليو ٢٠١١
يا إبنتي ، كما تعلمين ، أنت ِ أكثر رائية بعيدة عن الإحتمال نظرا ً لإنعدام معرفتك بالمسائل المقدسة . و مع ذلك أنت الرسولة المختارة . يجب أن تفهمي بأنك ستكونين غير قادرة على الدفاع عن رسائلي بسلطان حقيقي ، بالتالي إلتزمي الصمت عندما يُطلب منك تحديد رسائلي .
ستتعرضين للتحدي و الإستفزاز لكي تتورطي في حجج دينية و خاصة ً إسكاتولوجية ، لكن لا يجب أن تردي بعد الآن أو تقدمي تفسيرك الخاص للإجابات . ستكونين مبغوضة بسبب هذا العمل . سيزداد الحسد الروحي بين تلاميذي ، و خاصة ً بين اللاهوتيين و الذين درسوا الكتاب المقدس طوال حياتهم ، لذا إلتزمي الصمت ، لأنك لا تملكين المعرفة ، و كما قلتُ لك من قبل ، لا تملكين سلطانا ً للقيام بذلك .
يكفي أن تتبعي تعليماتي و أن تهتمي بنفسك . أجيبي على طلبات الصلاة ، بكل الوسائل ، و ساهمي في جمع تلاميذي و الأشخاص المخلصين لي ، الذين تعهدوا بدعم هذا العمل .
الوقت قصير الآن . سيحدث كل شيء بسرعة . الإنذار بات وشيكا ً الآن و لذا لم يتبق سوى القليل من الوقت للصلاة من أجل هذه النفوس المسكينة التي ستضل . بتلاوة مسبحة رحمتي الإلهية المخصصة لهذه النفوس بالتحديد ، ستخلص الملايين و الملايين من النفوس .
أنتم الآن ، يا أولادي ، في منتصف ما يسمى بالضيقة ، كما هو متنبأ بها في كتابي المقدس . إنّ القسم الثاني ، المحنة الكبرى ستبدأ كما قلتُ ، قبل نهاية العام ٢٠١٢.
لا يُقصَد من ذلك إثارة ذعركِ ، يا إبنتي ، بل لجعلك تدركين الضرورة العاجلة و الملحة لأن يصلي أولادي للحصول على مساعدتي .
بالفعل ، بفضل صلوات رائيّ في العالم أجمع ، بدأت قوة النظام العالمي الجديد ، الذي تقوده القوى الماسونية ، تضعف و تتكشف أمام أعينكم . إنّ المزيد بعد من هذه المنظمات العالمية المتعطشة إلى السلطة سيتم تركيعها بإذلال ، لأنها عليها أن تجيب على شرورها ، ليس أمام الله الآب فحسب ، بل أيضا ً أمام أولئك الذين لديهم مسؤوليات تجاهم على الأرض .
شاهدوا الآن كيف تحاول كتل المجموعات القوية التفوق على بعضها البعض ، و كيف تتستر على ذنوبها و تخفي الحقيقة عن أولئك الذين يخشونهم في المناصب العليا . إنّ الصلاة ، يا أولادي ، تقوم بإحداث ذلك . إنّ الله الآب سيضرب الآن لمعاقبة هؤلاء الأشخاص قبل أن يتمكنوا من فرض مخططهم الشرير الذي يحضرّونه للسيطرة على أبنائي .
إنها آونة أليمة ، يا أولادي ، لأن تأثير الشيطان لم يكن أبدا ً قويا ً في هذه الأيام الأخيرة من حكمه على الأرض . إهربوا من طرقه الشريرة ، أنتم جميعا ً يأ اطفالي . إنظروا فقط إلى الفساد الذي يعيثه عندما يحرّض الأخ ضد أخيه ، دولة ضد دولة ، و يزرع البغض بينكم أجمعين و قلة الإحترام لحياة كل واحد منكم . من ثم هناك الكراهية الصافية التي يغرسها في تلاميذي نحوي أنا ، مخلصهم الحبيب . إنّ الكراهية التي يحرّض عليها ضد أبي قد بلغت مستويات وبائية . الشكل الأكثر قوة لكراهية أبي هو عندما ينكر الإنسان أن الله موجود .
يا أولادي ، كم ستشعرون بالأسى الذي سيكون عليكم أن تواجهوه في العالم . لا أحد يمكنه أن يتجاهل الإضطرابات العميقة المقلقة التي يثيرها الشيطان و الملايين من أبالسته المتغلغلين في كافة أرجاء العالم . سيتم الآن إثبات حبي لكم جميعا ً . بفضل إنذاري ، أجيء مرة أخرى لأخلصكم برحمة الله الآب . آمنوا بي و بأبي الأزلي ، و لن يكون هناك ما يدعوكم إلى الخشية . تجاهلوا ما يجري ، و ستفشلون في الإستعداد بشكل كاف ٍ .
مخلصكم الحبيب
يسوع المسيح
الأربعاء ، ٢٠ تموز/ يوليو ٢٠١١
يا إبنتي ، كما تعلمين ، أنت ِ أكثر رائية بعيدة عن الإحتمال نظرا ً لإنعدام معرفتك بالمسائل المقدسة . و مع ذلك أنت الرسولة المختارة . يجب أن تفهمي بأنك ستكونين غير قادرة على الدفاع عن رسائلي بسلطان حقيقي ، بالتالي إلتزمي الصمت عندما يُطلب منك تحديد رسائلي .
ستتعرضين للتحدي و الإستفزاز لكي تتورطي في حجج دينية و خاصة ً إسكاتولوجية ، لكن لا يجب أن تردي بعد الآن أو تقدمي تفسيرك الخاص للإجابات . ستكونين مبغوضة بسبب هذا العمل . سيزداد الحسد الروحي بين تلاميذي ، و خاصة ً بين اللاهوتيين و الذين درسوا الكتاب المقدس طوال حياتهم ، لذا إلتزمي الصمت ، لأنك لا تملكين المعرفة ، و كما قلتُ لك من قبل ، لا تملكين سلطانا ً للقيام بذلك .
يكفي أن تتبعي تعليماتي و أن تهتمي بنفسك . أجيبي على طلبات الصلاة ، بكل الوسائل ، و ساهمي في جمع تلاميذي و الأشخاص المخلصين لي ، الذين تعهدوا بدعم هذا العمل .
الوقت قصير الآن . سيحدث كل شيء بسرعة . الإنذار بات وشيكا ً الآن و لذا لم يتبق سوى القليل من الوقت للصلاة من أجل هذه النفوس المسكينة التي ستضل . بتلاوة مسبحة رحمتي الإلهية المخصصة لهذه النفوس بالتحديد ، ستخلص الملايين و الملايين من النفوس .
أنتم الآن ، يا أولادي ، في منتصف ما يسمى بالضيقة ، كما هو متنبأ بها في كتابي المقدس . إنّ القسم الثاني ، المحنة الكبرى ستبدأ كما قلتُ ، قبل نهاية العام ٢٠١٢.
لا يُقصَد من ذلك إثارة ذعركِ ، يا إبنتي ، بل لجعلك تدركين الضرورة العاجلة و الملحة لأن يصلي أولادي للحصول على مساعدتي .
بالفعل ، بفضل صلوات رائيّ في العالم أجمع ، بدأت قوة النظام العالمي الجديد ، الذي تقوده القوى الماسونية ، تضعف و تتكشف أمام أعينكم . إنّ المزيد بعد من هذه المنظمات العالمية المتعطشة إلى السلطة سيتم تركيعها بإذلال ، لأنها عليها أن تجيب على شرورها ، ليس أمام الله الآب فحسب ، بل أيضا ً أمام أولئك الذين لديهم مسؤوليات تجاهم على الأرض .
شاهدوا الآن كيف تحاول كتل المجموعات القوية التفوق على بعضها البعض ، و كيف تتستر على ذنوبها و تخفي الحقيقة عن أولئك الذين يخشونهم في المناصب العليا . إنّ الصلاة ، يا أولادي ، تقوم بإحداث ذلك . إنّ الله الآب سيضرب الآن لمعاقبة هؤلاء الأشخاص قبل أن يتمكنوا من فرض مخططهم الشرير الذي يحضرّونه للسيطرة على أبنائي .
إنها آونة أليمة ، يا أولادي ، لأن تأثير الشيطان لم يكن أبدا ً قويا ً في هذه الأيام الأخيرة من حكمه على الأرض . إهربوا من طرقه الشريرة ، أنتم جميعا ً يأ اطفالي . إنظروا فقط إلى الفساد الذي يعيثه عندما يحرّض الأخ ضد أخيه ، دولة ضد دولة ، و يزرع البغض بينكم أجمعين و قلة الإحترام لحياة كل واحد منكم . من ثم هناك الكراهية الصافية التي يغرسها في تلاميذي نحوي أنا ، مخلصهم الحبيب . إنّ الكراهية التي يحرّض عليها ضد أبي قد بلغت مستويات وبائية . الشكل الأكثر قوة لكراهية أبي هو عندما ينكر الإنسان أن الله موجود .
يا أولادي ، كم ستشعرون بالأسى الذي سيكون عليكم أن تواجهوه في العالم . لا أحد يمكنه أن يتجاهل الإضطرابات العميقة المقلقة التي يثيرها الشيطان و الملايين من أبالسته المتغلغلين في كافة أرجاء العالم . سيتم الآن إثبات حبي لكم جميعا ً . بفضل إنذاري ، أجيء مرة أخرى لأخلصكم برحمة الله الآب . آمنوا بي و بأبي الأزلي ، و لن يكون هناك ما يدعوكم إلى الخشية . تجاهلوا ما يجري ، و ستفشلون في الإستعداد بشكل كاف ٍ .
مخلصكم الحبيب
يسوع المسيح