سلاحكم المختار هو حبكم لي
الثلاثاء ، ١٩ تموز/ يوليو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، حمدا ًَ أنك إستعدتِ نمطك ِ المتعاد بعد توقف قصير . ستصبحين أكثر قوة نتيجة ً لذلك ، لكن أرجوك أن تتذكري بأنه يفترض بك أن تركزي عليّ في كل حين .
إنّ حبي لجميع أولادي قوي للغاية ومختلف تماما ً عن ذاك الحب الذي يجري الحديث عنه بمعناه الفضفاض في العالم . إنّ أولادي يشعرون بحبي حينما يفتحون لي الباب عندما أقرع . عندما أقف عند أبوابهم ، يكون أمامهم خيارين . بإمكانهم أن يفتحوا لي الباب و يدعونني للدخول أو يمكنهم أن يغلقوا الباب و يتركوني في الخارج . عندما يسمحون لي بالدخول إلى نفوسهم ، يخترق حبي كيانهم . إن هذا الحب ، عندما يعثرون عليه ، يكون قويا ً جدا ً لدرجة أنه قد يصيبهم بالوهن من شدة المفاجأة ، أو مفرحا ً جدا ً لدرجة أنهم لا يستطيعون التوقف عن إخبار الآخرين ببشراهم السارة.
إلى تلاميذي الأحباء ، الذين يحبونني ، إعلموا هذا . نظرا ً لمحبتكم و إخلاصكم لي ، أسمحُ لحبي بأن يشرق من خلالكم حتى يصبح معديا ً و يمتد ليشمل و يضم النفوس الأخرى . حالما تسمحون لي بالدخول إلى قلوبكم ، سأملأكم بنعمة الروح القدس ، حتي تتمكنوا من إخبار كل واحد ما سأقوله لكم الآن .
قبل كل شيء ، أحبكم بحنان عميق في قلبي . ثانيا ً ، بفضل محبتي ، سأستأصل الشر من العالم حتى أتمكن من إعادة جميع أبنائي إلى حضن خالقهم المُحب دائما ً ، الله الآب .
يا تلاميذي المتفانين ، لا ينبغي أن يسمح أي واحد منكم للخوف من الدخول إلى قلبه ، فيما يقترب الإنذار أسبوعا ً بعد أسبوع . لأنكم ستبتهجون عندما يتحقق هذا الفعل العظيم من الرحمة . لأن هبتي لكم هي أنكم ستقتربون من قلبي أكثر من ذي قبل . سيجعلكم ذلك أقوياء جدا ً بحيث أنكم ستبحرون بدون تردد صوب الفردوس الجديد على الأرض ، سيكون الإنتقال هادئا ً جدا ً .
إنّ حبي الآن أكثر قوة من أي وقت مضى ، فيما تبذلون يا تلاميذي الأحباء كل جهدكم لنشر كلمتي . إستخدموا كل الوسائل التي تستطيعون إستخدامها لتقولوا للناس بأن يستعدوا للإنذار . أنتم شجعان ، يا أطفالي ، و تجلبون الفرح و السعادة إلى قلبي الحزين ، الذي يتطلع في كل لحظة إلى إنقاذ جميع النفوس الضالة .
إني أعتمدُ عليكم الآن لتصلوا بقوة بقدر ما تستطيعون من أجل الخطأة الذين لن يقووا على تحمل الإختبار الذي يمثله الإنذار . إذهبوا الآن ، يا جيشي المُحب و القوي . سلاحكم المختار هو حبكم لي . ستعلمون في قلوبكم بأنه أنا مَن يتكلم و بأنني أنا مَن يقرع على بابكم . ينبغي عليكم الآن أن تقرعوا أبواب خدامي المقدسين في كافة أنحاء العالم و أن تحرصوا على قراءتهم لكلمتي المقدسة .
مخلصكم و فاديكم الحبيب
يسوع المسيح
الثلاثاء ، ١٩ تموز/ يوليو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، حمدا ًَ أنك إستعدتِ نمطك ِ المتعاد بعد توقف قصير . ستصبحين أكثر قوة نتيجة ً لذلك ، لكن أرجوك أن تتذكري بأنه يفترض بك أن تركزي عليّ في كل حين .
إنّ حبي لجميع أولادي قوي للغاية ومختلف تماما ً عن ذاك الحب الذي يجري الحديث عنه بمعناه الفضفاض في العالم . إنّ أولادي يشعرون بحبي حينما يفتحون لي الباب عندما أقرع . عندما أقف عند أبوابهم ، يكون أمامهم خيارين . بإمكانهم أن يفتحوا لي الباب و يدعونني للدخول أو يمكنهم أن يغلقوا الباب و يتركوني في الخارج . عندما يسمحون لي بالدخول إلى نفوسهم ، يخترق حبي كيانهم . إن هذا الحب ، عندما يعثرون عليه ، يكون قويا ً جدا ً لدرجة أنه قد يصيبهم بالوهن من شدة المفاجأة ، أو مفرحا ً جدا ً لدرجة أنهم لا يستطيعون التوقف عن إخبار الآخرين ببشراهم السارة.
إلى تلاميذي الأحباء ، الذين يحبونني ، إعلموا هذا . نظرا ً لمحبتكم و إخلاصكم لي ، أسمحُ لحبي بأن يشرق من خلالكم حتى يصبح معديا ً و يمتد ليشمل و يضم النفوس الأخرى . حالما تسمحون لي بالدخول إلى قلوبكم ، سأملأكم بنعمة الروح القدس ، حتي تتمكنوا من إخبار كل واحد ما سأقوله لكم الآن .
قبل كل شيء ، أحبكم بحنان عميق في قلبي . ثانيا ً ، بفضل محبتي ، سأستأصل الشر من العالم حتى أتمكن من إعادة جميع أبنائي إلى حضن خالقهم المُحب دائما ً ، الله الآب .
يا تلاميذي المتفانين ، لا ينبغي أن يسمح أي واحد منكم للخوف من الدخول إلى قلبه ، فيما يقترب الإنذار أسبوعا ً بعد أسبوع . لأنكم ستبتهجون عندما يتحقق هذا الفعل العظيم من الرحمة . لأن هبتي لكم هي أنكم ستقتربون من قلبي أكثر من ذي قبل . سيجعلكم ذلك أقوياء جدا ً بحيث أنكم ستبحرون بدون تردد صوب الفردوس الجديد على الأرض ، سيكون الإنتقال هادئا ً جدا ً .
إنّ حبي الآن أكثر قوة من أي وقت مضى ، فيما تبذلون يا تلاميذي الأحباء كل جهدكم لنشر كلمتي . إستخدموا كل الوسائل التي تستطيعون إستخدامها لتقولوا للناس بأن يستعدوا للإنذار . أنتم شجعان ، يا أطفالي ، و تجلبون الفرح و السعادة إلى قلبي الحزين ، الذي يتطلع في كل لحظة إلى إنقاذ جميع النفوس الضالة .
إني أعتمدُ عليكم الآن لتصلوا بقوة بقدر ما تستطيعون من أجل الخطأة الذين لن يقووا على تحمل الإختبار الذي يمثله الإنذار . إذهبوا الآن ، يا جيشي المُحب و القوي . سلاحكم المختار هو حبكم لي . ستعلمون في قلوبكم بأنه أنا مَن يتكلم و بأنني أنا مَن يقرع على بابكم . ينبغي عليكم الآن أن تقرعوا أبواب خدامي المقدسين في كافة أنحاء العالم و أن تحرصوا على قراءتهم لكلمتي المقدسة .
مخلصكم و فاديكم الحبيب
يسوع المسيح