ستجلب رسائلي دموع الإهتداء
الخميس ، ١٤ تموز/ يوليو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، يجب ألا ّ تنسي أبدا ً أن الذين يتحدثون بإسمي سيتعرضون للسخرية و الإستهزاء و سيتم إظهارهم و كأنهم حمقى . هذا هو الصليب الذي أتكلم عنه . لا يخيب أملكم أبدا ً عندما يحدث ذلك .كثيرون يشككون الآن بكلمتي المقدسة . البعض من هذه الشكوك تتخذ شكل أسئلة جدية ، تنبع من محبة ٍ لي ، و أخرى مصممة لجعل كلمتي تبدو و كأنها سخافة و هراء . يجب على أولادي أن يتقبلوا بأنني سأزيد من تواصلي معكم جميعا ً بسببكم ضيق الوقت . لا يهم إذا تعرّضَت كلمتي للتكذيب ، كونوا بالأحرى مسرورين لأنكم تعلمون بأنني عندما أتواصل مع أبنائي بهذه الطريقة ، ستبرز العقبات بنفسها . حينذاك ستعلمون بأن هذا أنا.
إذا دّمعَت عيون أولادي و هم يقرأون هذه الرسائل ، إذا ً سيدركون بأنها دموع الإهتداء – هبة للجميع و لكل واحد منكم بقوة الروح القدس .
إنّ العديد من أولادي يُصابون بالإرتباك ، لأنه عندما تكون كلمتي ممنوحة إلى العالم بهذه الطريقة ، أستطيع أن أزعزع روتينهم المعتاد . إنّ كلمتي لن تجلب السعادة إلى كل نفس ، لأن الحقيقة تكون مخيفة أحيانا ً . إذا جلسوا أولا ً و سمحوا لسلامي بأن يغمر نفوسهم بإخضاع ذواتهم إلى مشيئتي القدوسة ، فسيشعرون بالإطمئنان الحقيقي . ثقوا بي يا أولادي . لا تصدوني . إصغوا بإنتباه إلى ما أقوله سأصطحبكم في رحلتي صوب الخلاص الأبدي .
تذكروا بأن الله الآب الآن يتولى المسؤولية في ملكوته ، الذي لا يستطيع أي شخص الإطاحة به . إنّ أي محاولة للقيام بذلك ستبوء بالفشل . إذا إستمر الخطأة في إهانتي و إهانة أبي الأزلي ، فستكون يمينه جاهزة للنزول بسرعة . نظرا ً لحدث الإنذار ، سيبطئ يده إلى أن يتحقق الإهتداء . في الوقت الراهن ، أنتم جميعا ً الذين لا تقبلون الحقيقة ، يجب أن تعلموا بأنه لم يتبق لكم سوى القليل من الوقت لإعداد نفوسكم .
صلوا من أجل كل واحدة و واحدة منكم حتى تخلص نفوسكم .
مخلصكم المحب
يسوع المسيح
ملك البشرية
الخميس ، ١٤ تموز/ يوليو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، يجب ألا ّ تنسي أبدا ً أن الذين يتحدثون بإسمي سيتعرضون للسخرية و الإستهزاء و سيتم إظهارهم و كأنهم حمقى . هذا هو الصليب الذي أتكلم عنه . لا يخيب أملكم أبدا ً عندما يحدث ذلك .كثيرون يشككون الآن بكلمتي المقدسة . البعض من هذه الشكوك تتخذ شكل أسئلة جدية ، تنبع من محبة ٍ لي ، و أخرى مصممة لجعل كلمتي تبدو و كأنها سخافة و هراء . يجب على أولادي أن يتقبلوا بأنني سأزيد من تواصلي معكم جميعا ً بسببكم ضيق الوقت . لا يهم إذا تعرّضَت كلمتي للتكذيب ، كونوا بالأحرى مسرورين لأنكم تعلمون بأنني عندما أتواصل مع أبنائي بهذه الطريقة ، ستبرز العقبات بنفسها . حينذاك ستعلمون بأن هذا أنا.
إذا دّمعَت عيون أولادي و هم يقرأون هذه الرسائل ، إذا ً سيدركون بأنها دموع الإهتداء – هبة للجميع و لكل واحد منكم بقوة الروح القدس .
إنّ العديد من أولادي يُصابون بالإرتباك ، لأنه عندما تكون كلمتي ممنوحة إلى العالم بهذه الطريقة ، أستطيع أن أزعزع روتينهم المعتاد . إنّ كلمتي لن تجلب السعادة إلى كل نفس ، لأن الحقيقة تكون مخيفة أحيانا ً . إذا جلسوا أولا ً و سمحوا لسلامي بأن يغمر نفوسهم بإخضاع ذواتهم إلى مشيئتي القدوسة ، فسيشعرون بالإطمئنان الحقيقي . ثقوا بي يا أولادي . لا تصدوني . إصغوا بإنتباه إلى ما أقوله سأصطحبكم في رحلتي صوب الخلاص الأبدي .
تذكروا بأن الله الآب الآن يتولى المسؤولية في ملكوته ، الذي لا يستطيع أي شخص الإطاحة به . إنّ أي محاولة للقيام بذلك ستبوء بالفشل . إذا إستمر الخطأة في إهانتي و إهانة أبي الأزلي ، فستكون يمينه جاهزة للنزول بسرعة . نظرا ً لحدث الإنذار ، سيبطئ يده إلى أن يتحقق الإهتداء . في الوقت الراهن ، أنتم جميعا ً الذين لا تقبلون الحقيقة ، يجب أن تعلموا بأنه لم يتبق لكم سوى القليل من الوقت لإعداد نفوسكم .
صلوا من أجل كل واحدة و واحدة منكم حتى تخلص نفوسكم .
مخلصكم المحب
يسوع المسيح
ملك البشرية