نداء إلى الشخصيات الرفيعة المستوى لنشر كلمتي
الأربعاء ، ١٣ تموز/ يوليو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، عندما تديرين لي ظهرك ، ستجدين صعوبة بعد ذلك في إيجادي ثانية ً . إنني مدرك ٌ بأنكِ تعتقدين بأنني أطلبُ منك طلبات صعبة ، لكن يجب إيصال كلمتي إلى العالم على وجه السرعة بحيث أنه ينبغي عليك أن تطيعيني كما طلبتُ منك . تذكري ، لقد سلمتِ إرادتك الحرة لي ، يا إبنتي ، و هذه كانت هبة رائعة . أن تفي بهذه الهبة ليس بالأمر السهل بالنسبة لك ، هذا لأنك إنسانة في النهاية . إني أدعوكِ مرة أخرى لتسمعي ندائي و تمضي المزيد من الوقت في رفقتي . إنني أحتاج أن تشعري بحبي ، ليس فقط الحب الذي أكنه لك ، بل ذاك الحب الذي أكنه لكل واحد من أولادي .
أرغب بأن يقوم تلاميذي بنشر كلمتي عن السلام و الوئام في العالم أجمع . عليهم أن يتطوعوا في كل مكان لتذكير الجميع بضرورة جعل رسائل محبتي تنتشر . إطلبوا من الفنانين ، وسائل الإعلام ، الشخصيات المعروفة أو من كل شخص كلمته مسموعة و محترَمة ، أن يصغوا إلى توسلاتي . تناولوا كأس حبي . إشربوا منها ، لأنها ستجلب لكم الخلاص الذي تتوقون إليه ، ليس فقط في هذا العالم ، بل في الحياة الآتية . تشاركوها مع زملائكم .
إنّ إختيار الطريقة التي ستنفذون بها ذلك يعود إليكم ، لأن مَن يستجيبون إلى ندائي سينالون موهبة النِعَم الضرورية لإنجاز هذا العمل المقدس . تذكروا هذا يا أولادي . كلما هبّ عدد أكبر منكم لنشر كلمتي المقدسة و إخبار الجميع بالحقيقة ، كلما سيسهل على أبنائي إجتياز القصاص الكبير ، فضلا ً عن الإضطهاد الذي يخطط له النظام العالمي الموحد .
يجب أن تكون رسالتي إلى البشرية مسموعة ، و أن يتم التدقيق فيها و من ثم أخذ الإجراءات من أجل تذكير الجميع بأنه ينبغي عليهم أن يفتحوا أذهانهم لقبول وجود الله الآب القدير ، القدوس ، الجبار، لأنهم إنْ فعلوا ذلك ، سيعمّ السلام من جديد .
بحق التضحية التي بذلتها من أجلكم جميعا ً بموتي على الصليب ، إستمعوا إلى ندائي و إفعلوا كل ما في وسعكم ليفهم كل مَن تعرفونهم ، بأنني أتواصل مع العالم تماما ً كما فعل أبي بواسطة الأنبياء قبل مجيئي إلى الأرض . كونوا أقوياء . تشجعوا . صلوا لي من أجل الحصول على التوجيهات خلال حملتكم الصليبية للصلاة بإسمي و بإسم أبي الأزلي .
يسوع المسيح
ملك البشرية
المخلص و الفادي
الأربعاء ، ١٣ تموز/ يوليو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، عندما تديرين لي ظهرك ، ستجدين صعوبة بعد ذلك في إيجادي ثانية ً . إنني مدرك ٌ بأنكِ تعتقدين بأنني أطلبُ منك طلبات صعبة ، لكن يجب إيصال كلمتي إلى العالم على وجه السرعة بحيث أنه ينبغي عليك أن تطيعيني كما طلبتُ منك . تذكري ، لقد سلمتِ إرادتك الحرة لي ، يا إبنتي ، و هذه كانت هبة رائعة . أن تفي بهذه الهبة ليس بالأمر السهل بالنسبة لك ، هذا لأنك إنسانة في النهاية . إني أدعوكِ مرة أخرى لتسمعي ندائي و تمضي المزيد من الوقت في رفقتي . إنني أحتاج أن تشعري بحبي ، ليس فقط الحب الذي أكنه لك ، بل ذاك الحب الذي أكنه لكل واحد من أولادي .
أرغب بأن يقوم تلاميذي بنشر كلمتي عن السلام و الوئام في العالم أجمع . عليهم أن يتطوعوا في كل مكان لتذكير الجميع بضرورة جعل رسائل محبتي تنتشر . إطلبوا من الفنانين ، وسائل الإعلام ، الشخصيات المعروفة أو من كل شخص كلمته مسموعة و محترَمة ، أن يصغوا إلى توسلاتي . تناولوا كأس حبي . إشربوا منها ، لأنها ستجلب لكم الخلاص الذي تتوقون إليه ، ليس فقط في هذا العالم ، بل في الحياة الآتية . تشاركوها مع زملائكم .
إنّ إختيار الطريقة التي ستنفذون بها ذلك يعود إليكم ، لأن مَن يستجيبون إلى ندائي سينالون موهبة النِعَم الضرورية لإنجاز هذا العمل المقدس . تذكروا هذا يا أولادي . كلما هبّ عدد أكبر منكم لنشر كلمتي المقدسة و إخبار الجميع بالحقيقة ، كلما سيسهل على أبنائي إجتياز القصاص الكبير ، فضلا ً عن الإضطهاد الذي يخطط له النظام العالمي الموحد .
يجب أن تكون رسالتي إلى البشرية مسموعة ، و أن يتم التدقيق فيها و من ثم أخذ الإجراءات من أجل تذكير الجميع بأنه ينبغي عليهم أن يفتحوا أذهانهم لقبول وجود الله الآب القدير ، القدوس ، الجبار، لأنهم إنْ فعلوا ذلك ، سيعمّ السلام من جديد .
بحق التضحية التي بذلتها من أجلكم جميعا ً بموتي على الصليب ، إستمعوا إلى ندائي و إفعلوا كل ما في وسعكم ليفهم كل مَن تعرفونهم ، بأنني أتواصل مع العالم تماما ً كما فعل أبي بواسطة الأنبياء قبل مجيئي إلى الأرض . كونوا أقوياء . تشجعوا . صلوا لي من أجل الحصول على التوجيهات خلال حملتكم الصليبية للصلاة بإسمي و بإسم أبي الأزلي .
يسوع المسيح
ملك البشرية
المخلص و الفادي