لا تخافوا ، الإهتداء سيخلق شعورا ً كبيرا ً من الحب و السلام
الأحد ، ١٠ تموز/ يوليو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إلى العديد من أبنائي المذعورين من رسائلي و الذين يجدون صعوبة في تقبلها ، إذا ً فليصغوا إليّ الآن . إنّ الشر يتصاعد في العالم على يد الإنسان من خلال الخطيئة . إنّ هذا لا يمكنه أن يستمر . لا تدَعوا الخوف يعتريكم ، لأن ذلك لن يغيّر من المخططات التي يجري رسمها من قِبَل المجموعة الشيطانية للنظام العالمي الجديد . أنتم ، يا أولادي ، ينبغي أن تكونوا على علم ٍ بما يحدث . من المهم أن يتم تحذير الجميع حول أفعال هذه المجموعة و الخطط الخفية التي وضعوها ليسيطروا عليكم .
:أرجوكم رحّبوا بالإنذار
إنّ إنذاري ، فعل الرحمة الكبير هذا ، هو موهبة كبيرة من المحبة ، لذا رحّبوا به لأنه سيؤدي إلى الكثير من الإهتداءات . سيكون الإرتداد منتشرا ً على نطاق واسع بحيث أنه سيخلق شعورا ً كبيرا ً من الحب و السلام عندما سيمتلأ أولادي من التواضع من خلال هذا الحدث العظيم . من ثم ستكون هناك قوة العدد . كلما آمن أشخاص أكثر ، كلما أصبح تأثير مجموعة العالم الجديد أضعف . الصلاة ، و الكثير من الصلوات، بمقدورها أن تتفادى و تمنع الكثير من الأضرار التي سيحاولون إلحاقها . لذا رجاءً لا تنسوا ابدا ً أن تصلوا المسبحة الوردية و مسبحة الرحمة الإلهية لأن الإثنتين مجتمعتين معا ً ستساعدان في التخلص من قسم ٍ كبير من هذا الشر المحدق . إذهبوا الآن ، لا تخافوا . تطلعوا بحماس إلى بداية جديدة ، إلى سلام جديد حيث سيتم إستئصال الشر إلى الأبد .
هذا هو وعدي لكم ، يا أولادي .
مخلصكم المُحب
يسوع المسيح
الأحد ، ١٠ تموز/ يوليو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إلى العديد من أبنائي المذعورين من رسائلي و الذين يجدون صعوبة في تقبلها ، إذا ً فليصغوا إليّ الآن . إنّ الشر يتصاعد في العالم على يد الإنسان من خلال الخطيئة . إنّ هذا لا يمكنه أن يستمر . لا تدَعوا الخوف يعتريكم ، لأن ذلك لن يغيّر من المخططات التي يجري رسمها من قِبَل المجموعة الشيطانية للنظام العالمي الجديد . أنتم ، يا أولادي ، ينبغي أن تكونوا على علم ٍ بما يحدث . من المهم أن يتم تحذير الجميع حول أفعال هذه المجموعة و الخطط الخفية التي وضعوها ليسيطروا عليكم .
:أرجوكم رحّبوا بالإنذار
إنّ إنذاري ، فعل الرحمة الكبير هذا ، هو موهبة كبيرة من المحبة ، لذا رحّبوا به لأنه سيؤدي إلى الكثير من الإهتداءات . سيكون الإرتداد منتشرا ً على نطاق واسع بحيث أنه سيخلق شعورا ً كبيرا ً من الحب و السلام عندما سيمتلأ أولادي من التواضع من خلال هذا الحدث العظيم . من ثم ستكون هناك قوة العدد . كلما آمن أشخاص أكثر ، كلما أصبح تأثير مجموعة العالم الجديد أضعف . الصلاة ، و الكثير من الصلوات، بمقدورها أن تتفادى و تمنع الكثير من الأضرار التي سيحاولون إلحاقها . لذا رجاءً لا تنسوا ابدا ً أن تصلوا المسبحة الوردية و مسبحة الرحمة الإلهية لأن الإثنتين مجتمعتين معا ً ستساعدان في التخلص من قسم ٍ كبير من هذا الشر المحدق . إذهبوا الآن ، لا تخافوا . تطلعوا بحماس إلى بداية جديدة ، إلى سلام جديد حيث سيتم إستئصال الشر إلى الأبد .
هذا هو وعدي لكم ، يا أولادي .
مخلصكم المُحب
يسوع المسيح