لا تَدَعوا الإخفاقات البشرية لكنيستي تدفعكم لتديروا ظهركم لي
الخميس ، ٣٠ حزيران/ يونيو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنني أبتسمُ هذا المساء بفرح في قلبي ، لأنه أخيرا ً ، بدأ الشباب يستمعون إلى كلمتي المقدسة من خلال شبكة الإنترنت ، تماما ً كما هو متنبأ به .
بهذه الطريقة سيتمكن المزيد من الناس من إخبار العالم عن كيفية الإستعداد للإنذار . يطفح قلبي بالسرور عندما أرى المحبة التي يكنهّا لي أولادي في كل ركن من أركان الأرض . إنّ حبي لا يموت أبداً . هم ، تلاميذي الأحباء ، مملوءون بحبّي ، و الذي يشعرون به في قلوبهم . يمكنهم الآن أن يقولوا للعالم ، و من ضمنهم الساخرون ، كم يبجلونني عندما يسبّحون المجد لي أمام الجميع . بالنسبة لمخلوقاتي الشجاعة و المُحبِّة تلك ، ستجذب الآن أولئك الذين يقاومونني ، إلى الحقيقة المتعلقة بسبب وجودهم على الأرض ، بالدرجة الأولى .
إنّ السماء تبتهج بأولئك الذين يذيعون حبهم لي علانية ً على شبكة الإنترنت . إن ّ حبي لهم سيتدفق بغزارة بحيث ستُمطر إنعاماتي على كل واحد منهم ، و تمتد من ركن واحد في الكرة الأرضية إلى الركن الآخر .
:أجيء ُ الآن لأخلصّكم قبل اليوم العظيم
تذكروا درسا ً واحدا ً ، يا أولادي . إنّ حقيقة تعاليمي لم تتغير أبدا ً . الخطأ البشري ، خطايا خدامي المقدسين و أولئك الذين إستغلوا الحقيقة ليلبّوا طموحاتهم الخاصة ، قد لطخوا إسمي ربما ، لكنهم لم يغيّروا أبدا ً مَن أكون . إنني مُخلصّ البشرية . لقد أتيتُ في المرة الأولى لأخلصكم و لأجعلكم تحظوا بغفران الخطيئة . الآن أجيءُ من جديد لأخلصكم من يوم الدينونة .
لأن حبيّ قوي جدا ً ، سوف يتغلغل الآن في كافة أنحاء العالم بقوة الروح القدس ليجذبكم مجددا ً إلى حضني الحنون . إشعروا بحبّي الآن ، يا أولادي . لا تدَعوا خيبة أملكم من الإخفاقات البشرية لكنيستي بأن تدفعكم لتديروا ظهوركم لي أنا ، يسوع المسيح أو لأبي الأزلي .
:إلى مَن أداروا ظهورهم لي بسبب خطايا الكنيسة
لقد أغوتكم الخطيئة لتصدّوا الحقيقة و تحجبوها . إلى أولئك الذين من بينكم يلومون الكنيسة على قلة إيمانكم بي ، أنتم لستم صادقين مع أنفسكم ، لأنكم إنْ كنتم تحبونني فعلا ً ، لمَا إختلقتم الأعذار . الشيطان موجود في كل مكان في العالم الآن ، يا أولادي ، و يحاول إقناعكم ، في كل فرصة سانحة ، بأن إيمانكم غير قابل للتطبيق ، و بأنه غير مهم ، و بأن إيمانكم لن يضمن لكم مكانا ً في السماء . في بعض الحالات ، تظنون بأن رحمة الله لامتناهية و بأنكم تستطيعون نوال الخلاص عندما تعيشون حياة لا تتسبّبون فيها بالأذى للآخرين . إنكم ، غالبا ً جدا ً ، تتحدونني عندما تلومونني على الشر في العالم . إنكم وقتئذ تغضبون مني و من الله الآب الأزلي . كيف يمكن لله أن يقف متفرجا ً و يسمح لشر كهذا بالتجلي في العالم ، حيث توجد الجريمة ، الإغتصاب ، الإجهاض ، التعذيب ، الطمع و الفقر ؟ عليكم أن تتوقفوا الآن و تصغوا إليّ .
تذكروا بأن الخطيئة ، التي تسببَّ بها الشيطان ، و الذي لا يؤمن معظم الناس اليوم بوجوده ، يمكنها أن تتسلل إلى كل واحد منكم بسبب الهبة التي أعطاكم إياها خالقكم ، الله الآب . إنّ موهبة الإرادة الحرة هذه ممنوحة للجميع . البعض يستخدمون هذه الهبة في أعمال صالحة ، حيث يبيّنون عن محبة للجميع ، في حين أن البعض الآخر يستغلونها بهدف الإستفادة من الآخرين .
عندما يجذب الشيطان هؤلاء ، بإرادتهم الحرة الضعيفة ، يغدون عندئذ قادرين على إرتكاب فظائع كبيرة .
إنّ الإرادة الحرة هي مُلكا ً لكم ، يا أولادي . عندما تصبح ملوثة من جرّاء الخطيئة ، يدبّ الفساد في العالم نتيجة ً لذلك . إنّ الله الآب لا يستطيع إرغامكم على التوقف عن القيام بأمر ما ، سواء كان خاطئا ً أم صائبا ً ، لأنه لن يتدخل بإرادتكم الحرة . سوف يشجعكم دوما ً على الصلاة من أجل نوال النِعَم اللازمة لإجتناب الخطيئة . ستتخذون أحد هذين القرارين بإرادتكم الحرة . إرجعوا إلى الله أو إسمحوا لأنفسكم بالتعرض لإغراء أكاذيب الشيطان ، الذي سيشّوه أذهانكم فيما يختص بالحقيقة .
تذكروا ، أنا هو الحق . الشيطان لا يريدكم أن تبصروا الحقيقة . سيستخدم ذكائكم و يقدّم براهينا ً معقدة ليغويكم . يمكنه أن يقنعكم حتى بأن أمرا ً ما هو شرير في الوقت الذي يكون فيه صالحا ً . لذا عندما تعتقدون بأنه من النفاق ان ترجعوا إلى الصلاة بتسبيح الله الآب ، بسبب خطايا الكنيسة ، عليكم أن تكتشفوا هذا الخداع على حقيقته ، و الذي هو ليس سوى طريقة أخرى لتشجيعكم على الإبتعاد عني ، أنا الحقيقة .
الآن يا أبنائي ، إظهروا حبكم لي عبر الوقوف و الدفاع عن إسمي في عالم غير مؤمن .
قريبا ً جدا ً ستشجعون الآخرين على سماع آرائكم . تماما ً مثل أولئك الذين يزعمون بأنه لا يؤمنون بي و يصيحون بأعلى الصوت معبّرين عن مدى كرههم لي ، فعليكم أنتم الآن أن تخبروا العالم كم تحبونني . حينذاك فقط ستحدث إهتداءات هائلة في العالم . دعوني أرفعكم الآن لكي تتمكنوا من تهيئة أولادي لدخول فردوسي الجديد على الأرض . تذكروا ، وحدهم مَن يؤمنون بي و بأبي الأزلي يقدرون على دخول هذا الفردوس .
إذهبوا الآن و جيئوني بالجموع .
مُخلصّكم الحبيب
يسوع المسيح
الخميس ، ٣٠ حزيران/ يونيو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنني أبتسمُ هذا المساء بفرح في قلبي ، لأنه أخيرا ً ، بدأ الشباب يستمعون إلى كلمتي المقدسة من خلال شبكة الإنترنت ، تماما ً كما هو متنبأ به .
بهذه الطريقة سيتمكن المزيد من الناس من إخبار العالم عن كيفية الإستعداد للإنذار . يطفح قلبي بالسرور عندما أرى المحبة التي يكنهّا لي أولادي في كل ركن من أركان الأرض . إنّ حبي لا يموت أبداً . هم ، تلاميذي الأحباء ، مملوءون بحبّي ، و الذي يشعرون به في قلوبهم . يمكنهم الآن أن يقولوا للعالم ، و من ضمنهم الساخرون ، كم يبجلونني عندما يسبّحون المجد لي أمام الجميع . بالنسبة لمخلوقاتي الشجاعة و المُحبِّة تلك ، ستجذب الآن أولئك الذين يقاومونني ، إلى الحقيقة المتعلقة بسبب وجودهم على الأرض ، بالدرجة الأولى .
إنّ السماء تبتهج بأولئك الذين يذيعون حبهم لي علانية ً على شبكة الإنترنت . إن ّ حبي لهم سيتدفق بغزارة بحيث ستُمطر إنعاماتي على كل واحد منهم ، و تمتد من ركن واحد في الكرة الأرضية إلى الركن الآخر .
:أجيء ُ الآن لأخلصّكم قبل اليوم العظيم
تذكروا درسا ً واحدا ً ، يا أولادي . إنّ حقيقة تعاليمي لم تتغير أبدا ً . الخطأ البشري ، خطايا خدامي المقدسين و أولئك الذين إستغلوا الحقيقة ليلبّوا طموحاتهم الخاصة ، قد لطخوا إسمي ربما ، لكنهم لم يغيّروا أبدا ً مَن أكون . إنني مُخلصّ البشرية . لقد أتيتُ في المرة الأولى لأخلصكم و لأجعلكم تحظوا بغفران الخطيئة . الآن أجيءُ من جديد لأخلصكم من يوم الدينونة .
لأن حبيّ قوي جدا ً ، سوف يتغلغل الآن في كافة أنحاء العالم بقوة الروح القدس ليجذبكم مجددا ً إلى حضني الحنون . إشعروا بحبّي الآن ، يا أولادي . لا تدَعوا خيبة أملكم من الإخفاقات البشرية لكنيستي بأن تدفعكم لتديروا ظهوركم لي أنا ، يسوع المسيح أو لأبي الأزلي .
:إلى مَن أداروا ظهورهم لي بسبب خطايا الكنيسة
لقد أغوتكم الخطيئة لتصدّوا الحقيقة و تحجبوها . إلى أولئك الذين من بينكم يلومون الكنيسة على قلة إيمانكم بي ، أنتم لستم صادقين مع أنفسكم ، لأنكم إنْ كنتم تحبونني فعلا ً ، لمَا إختلقتم الأعذار . الشيطان موجود في كل مكان في العالم الآن ، يا أولادي ، و يحاول إقناعكم ، في كل فرصة سانحة ، بأن إيمانكم غير قابل للتطبيق ، و بأنه غير مهم ، و بأن إيمانكم لن يضمن لكم مكانا ً في السماء . في بعض الحالات ، تظنون بأن رحمة الله لامتناهية و بأنكم تستطيعون نوال الخلاص عندما تعيشون حياة لا تتسبّبون فيها بالأذى للآخرين . إنكم ، غالبا ً جدا ً ، تتحدونني عندما تلومونني على الشر في العالم . إنكم وقتئذ تغضبون مني و من الله الآب الأزلي . كيف يمكن لله أن يقف متفرجا ً و يسمح لشر كهذا بالتجلي في العالم ، حيث توجد الجريمة ، الإغتصاب ، الإجهاض ، التعذيب ، الطمع و الفقر ؟ عليكم أن تتوقفوا الآن و تصغوا إليّ .
تذكروا بأن الخطيئة ، التي تسببَّ بها الشيطان ، و الذي لا يؤمن معظم الناس اليوم بوجوده ، يمكنها أن تتسلل إلى كل واحد منكم بسبب الهبة التي أعطاكم إياها خالقكم ، الله الآب . إنّ موهبة الإرادة الحرة هذه ممنوحة للجميع . البعض يستخدمون هذه الهبة في أعمال صالحة ، حيث يبيّنون عن محبة للجميع ، في حين أن البعض الآخر يستغلونها بهدف الإستفادة من الآخرين .
عندما يجذب الشيطان هؤلاء ، بإرادتهم الحرة الضعيفة ، يغدون عندئذ قادرين على إرتكاب فظائع كبيرة .
إنّ الإرادة الحرة هي مُلكا ً لكم ، يا أولادي . عندما تصبح ملوثة من جرّاء الخطيئة ، يدبّ الفساد في العالم نتيجة ً لذلك . إنّ الله الآب لا يستطيع إرغامكم على التوقف عن القيام بأمر ما ، سواء كان خاطئا ً أم صائبا ً ، لأنه لن يتدخل بإرادتكم الحرة . سوف يشجعكم دوما ً على الصلاة من أجل نوال النِعَم اللازمة لإجتناب الخطيئة . ستتخذون أحد هذين القرارين بإرادتكم الحرة . إرجعوا إلى الله أو إسمحوا لأنفسكم بالتعرض لإغراء أكاذيب الشيطان ، الذي سيشّوه أذهانكم فيما يختص بالحقيقة .
تذكروا ، أنا هو الحق . الشيطان لا يريدكم أن تبصروا الحقيقة . سيستخدم ذكائكم و يقدّم براهينا ً معقدة ليغويكم . يمكنه أن يقنعكم حتى بأن أمرا ً ما هو شرير في الوقت الذي يكون فيه صالحا ً . لذا عندما تعتقدون بأنه من النفاق ان ترجعوا إلى الصلاة بتسبيح الله الآب ، بسبب خطايا الكنيسة ، عليكم أن تكتشفوا هذا الخداع على حقيقته ، و الذي هو ليس سوى طريقة أخرى لتشجيعكم على الإبتعاد عني ، أنا الحقيقة .
الآن يا أبنائي ، إظهروا حبكم لي عبر الوقوف و الدفاع عن إسمي في عالم غير مؤمن .
قريبا ً جدا ً ستشجعون الآخرين على سماع آرائكم . تماما ً مثل أولئك الذين يزعمون بأنه لا يؤمنون بي و يصيحون بأعلى الصوت معبّرين عن مدى كرههم لي ، فعليكم أنتم الآن أن تخبروا العالم كم تحبونني . حينذاك فقط ستحدث إهتداءات هائلة في العالم . دعوني أرفعكم الآن لكي تتمكنوا من تهيئة أولادي لدخول فردوسي الجديد على الأرض . تذكروا ، وحدهم مَن يؤمنون بي و بأبي الأزلي يقدرون على دخول هذا الفردوس .
إذهبوا الآن و جيئوني بالجموع .
مُخلصّكم الحبيب
يسوع المسيح