سيواجهني أولادي للمرة الأولى أثناء الإنذار
الإثنين ، ٢٠ حزيران/ يونيو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، حضرّي أبنائي الآن ، لأنه قريبا ً جدا ً سيأتون أمامي بكل مجدي و رأفتي . قريبا ً جدا ً ، سأظهرُ نفسي لكل رجل إمرأة ، و طفل في سن الإدراك .
هذا اليوم الباهر الذي فيه سأظهر لهم رحمتي ، بدلا ً من عدالتي ، يجب أن يحظى بالترحيب من قِبَل الجميع . إبتهجوا ، لأنكم أنتم جميعا ً ، كل واحد و كل واحدة منكم ، ستواجهونني للمرة الأولى .
كثيرون سيمتلئون بالمحبة و السعادة ، لأنه لقاء مميز . الآخرون سيخافون . لكن ليس هناك داع ٍ للخوف ، لأنني أحبكم جميعا ً . الخطيئة ستكون هي الخلاف الوحيد ، لكن إذا تبتم و تقبلتم حقيقة إساءاتكم بحقي و بحق أبي الأزلي ، ستدركون الرحمة المذهلة المقدمة إليكم . إلى مَن سيصيبهم الخوف ، هذا ما لديّ لأقوله لهم . الخوف ينبع من الخطيئة . مع وجود الخطيئة في نفوسكم ، ستكونون بعيدين عني . تقبلوا خطاياكم كما هي : ضعف بشري . من ثم تطلعوا إليّ و أنا سأقودكم إلى الحياة الأبدية و إلى الحقيقة .
:رحمتي الكبيرة ستحمل بشرى رائعة
إنّ رحمتي الكبيرة ستحمل بشرى رائعة إلى أبنائي في العالم أجمع . لأنه عندما سيحدث الإنذار الكبير ، ستعطى لكم فرصة ً لتغيير حياتكم للأفضل . عندما تنكشف حقيقة وجودي ، حينئذ سينتشر الإرتداد على نطاق واسع .
حينذاك ، و فقط حينذاك ، بعد حصول الإنذار ، سيُعطى العالم فرصة ً لتحمل القصاص الكبير الذي سيعقبه ، إذا لم يتب الخطأة بأعداد كبيرة . لأنه عندئذ ستنزل يد أبي في كل مكان على أولئك الذين يرفضون سماع الحقيقة – الذين يديرون ظهورهم للمحبة ، لمحبتي أنا و محبة لإخوتكم و أخواتكم . لأنه عند هذه المرحلة ، لن تعود طرقكم الآثمة مقبولة بعد . فلقد طفح الكيل . لأنه لن يُسمَح للتأثير القوي للشيطان بأن يحتفظ بسيطرته بواسطة الرذيلة على الإنسانية. إنّ الذين يسلكون بعناد ٍ في المسار الشرير، حيث يقومون بإضطهاد أولادي ، سيتم إيقافهم .
:القصاص الكبير
قصاص كبير ، لم يُشهَد له مثيل منذ أيام نوح ، سيتم إطلاق العنان له من قِبَل الله ، أبي الأزلي . إنّ تلاميذي الذين قد يقولون بأن هذه ليست الطريقة التي يتحدث بها يسوع ، عليهم الآن أن يطرحوا هذا السؤال . إذا كان يسوع مليئا ً بالرحمة ، لماذا سيسمح هو ، أو الله الآب ، لجيش الشيطان بالإستمرار بفرض الرعب على أبنائه ؟ إنّ هذا القصاص الكبير سيحدث بدافع من المحبة لجميع أبناء الله . توبوا أنتم كلكم . إرفضوا وعود الشيطان الفارغة . إرفضوا الحياة الفارغة المزيفة التي يقدمها لكم . عندما تسمعون بأن إسمي بات مرفوضا ً في العالم اليوم ، تقبلوا واقع أن ذلك ينجم مباشرة ً عن تأثير الشيطان . طالما أن أولادي لا يبتعدون عنه ، إذا ً لا يمكن أن يكون هناك أي سلام في العالم .
إقبلوا هذا التحذير كرسالة ٍ من المحبة الخالصة . إلى مَن هم في السُلطة ، أقول التالي . إرفضوا الأكاذيب التي أخضعتم أنفسكم إليها ، أو تحملوا العواقب .
إنّ الرحمة الكبيرة التي سأظهرها لكم أثناء الإنذار هي الحل الوحيد لحقبة ٍ جديدة من السلام . إقبلوها ، و ستتجنبون القصاص . إرفضوها ، و وحدهم تلاميذي سينجون . سيكون قد فات الآوان بالنسبة لمن يتبقى منكم .
مخلصكم المُحب
الدّيان العادل ، يسوع المسيح
الإثنين ، ٢٠ حزيران/ يونيو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، حضرّي أبنائي الآن ، لأنه قريبا ً جدا ً سيأتون أمامي بكل مجدي و رأفتي . قريبا ً جدا ً ، سأظهرُ نفسي لكل رجل إمرأة ، و طفل في سن الإدراك .
هذا اليوم الباهر الذي فيه سأظهر لهم رحمتي ، بدلا ً من عدالتي ، يجب أن يحظى بالترحيب من قِبَل الجميع . إبتهجوا ، لأنكم أنتم جميعا ً ، كل واحد و كل واحدة منكم ، ستواجهونني للمرة الأولى .
كثيرون سيمتلئون بالمحبة و السعادة ، لأنه لقاء مميز . الآخرون سيخافون . لكن ليس هناك داع ٍ للخوف ، لأنني أحبكم جميعا ً . الخطيئة ستكون هي الخلاف الوحيد ، لكن إذا تبتم و تقبلتم حقيقة إساءاتكم بحقي و بحق أبي الأزلي ، ستدركون الرحمة المذهلة المقدمة إليكم . إلى مَن سيصيبهم الخوف ، هذا ما لديّ لأقوله لهم . الخوف ينبع من الخطيئة . مع وجود الخطيئة في نفوسكم ، ستكونون بعيدين عني . تقبلوا خطاياكم كما هي : ضعف بشري . من ثم تطلعوا إليّ و أنا سأقودكم إلى الحياة الأبدية و إلى الحقيقة .
:رحمتي الكبيرة ستحمل بشرى رائعة
إنّ رحمتي الكبيرة ستحمل بشرى رائعة إلى أبنائي في العالم أجمع . لأنه عندما سيحدث الإنذار الكبير ، ستعطى لكم فرصة ً لتغيير حياتكم للأفضل . عندما تنكشف حقيقة وجودي ، حينئذ سينتشر الإرتداد على نطاق واسع .
حينذاك ، و فقط حينذاك ، بعد حصول الإنذار ، سيُعطى العالم فرصة ً لتحمل القصاص الكبير الذي سيعقبه ، إذا لم يتب الخطأة بأعداد كبيرة . لأنه عندئذ ستنزل يد أبي في كل مكان على أولئك الذين يرفضون سماع الحقيقة – الذين يديرون ظهورهم للمحبة ، لمحبتي أنا و محبة لإخوتكم و أخواتكم . لأنه عند هذه المرحلة ، لن تعود طرقكم الآثمة مقبولة بعد . فلقد طفح الكيل . لأنه لن يُسمَح للتأثير القوي للشيطان بأن يحتفظ بسيطرته بواسطة الرذيلة على الإنسانية. إنّ الذين يسلكون بعناد ٍ في المسار الشرير، حيث يقومون بإضطهاد أولادي ، سيتم إيقافهم .
:القصاص الكبير
قصاص كبير ، لم يُشهَد له مثيل منذ أيام نوح ، سيتم إطلاق العنان له من قِبَل الله ، أبي الأزلي . إنّ تلاميذي الذين قد يقولون بأن هذه ليست الطريقة التي يتحدث بها يسوع ، عليهم الآن أن يطرحوا هذا السؤال . إذا كان يسوع مليئا ً بالرحمة ، لماذا سيسمح هو ، أو الله الآب ، لجيش الشيطان بالإستمرار بفرض الرعب على أبنائه ؟ إنّ هذا القصاص الكبير سيحدث بدافع من المحبة لجميع أبناء الله . توبوا أنتم كلكم . إرفضوا وعود الشيطان الفارغة . إرفضوا الحياة الفارغة المزيفة التي يقدمها لكم . عندما تسمعون بأن إسمي بات مرفوضا ً في العالم اليوم ، تقبلوا واقع أن ذلك ينجم مباشرة ً عن تأثير الشيطان . طالما أن أولادي لا يبتعدون عنه ، إذا ً لا يمكن أن يكون هناك أي سلام في العالم .
إقبلوا هذا التحذير كرسالة ٍ من المحبة الخالصة . إلى مَن هم في السُلطة ، أقول التالي . إرفضوا الأكاذيب التي أخضعتم أنفسكم إليها ، أو تحملوا العواقب .
إنّ الرحمة الكبيرة التي سأظهرها لكم أثناء الإنذار هي الحل الوحيد لحقبة ٍ جديدة من السلام . إقبلوها ، و ستتجنبون القصاص . إرفضوها ، و وحدهم تلاميذي سينجون . سيكون قد فات الآوان بالنسبة لمن يتبقى منكم .
مخلصكم المُحب
الدّيان العادل ، يسوع المسيح