التحريريون في الشرق الأوسط السبت ١١ حزيران/ يونيو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنني أتحدّثُ بحبّ معك ِ الليلة ، لأنه قريبا ً جدا ً الآن ، سيتحدّ المزيد و المزيد من أولادي كواحد ٍ ليحاربوا المُخادع . إنه يقوم في الوقت الحالي ، هو و تلك الجماعات النافذة و الثرية التي يختبئ خلفها ، بالتآمر للفوز بأكبر قدر ممكن من السيطرة عليكم ، لكنكم لا تستطيعون رؤية ذلك .
سيتم إيقافهم أسرع ممّا تظنون . كثيرون منهم سيهتدون أثناء الإنذار . و هذا ما سيُضعِف مجموعة الشيطان العالمية الموحدة ، لدرجة أن كثيرون منهم سيتساءلون عن أي درب يجب أن يسلكوها ، من شدة ما ستصيبهم الحيرة و الإرتباك . عندئذ ، العديد منهم سيرجعون إليّ ، يا أولادي ، لأنهم سيسعون للخلاص .
إنّ الإنتقام ، السيطرة ، القوة و الكراهية ، مجتمعة ً مع بعضها ، تشكلّ التهديد الأكبر لبقاء الإنسان على قيد الحياة . إن كل الحروب التي تشاهدون حدوثها في الشرق الأوسط و ما بعده ، قد جرى تدبيرها . إنها ليست من قبيل الصدفة .
إفهموا بأن دولا ً كثيرة جدا ً ، لم تنتفض فجأة لوحدها ، بل إنها تلقت المساعدة من قِبَل الجماعة الشريرة الموجودة في كل الحكومات ، تلك الحكومات التي تبغي السيطرة على العالم .
تجري الآن إزالة هؤلاء القادة في الشرق الأوسط لإفساح المجال أمام التحريريين و تمهيد الطريق لهم ، و هؤلاء سينادون بالعدالة و الوسائل السلمية لمساعدة أولادي . لكن ليست هذه نواياهم . إن نيتهم هي السيطرة على شعبي الحبيب اليهود الذين يخضعون للتهديد من جميع الجهات . كل هذه الأحداث ستنقطع وتتوقف بفضل الإنذار . كل مَن هم متورطون مع هذه الجماعة العالمية الشريرة ، سيكون عليهم ان يواجهونني ، واحدا ً واحدا ً ، عندما سأظهر لهم كم أساؤوا إليّ . كثيرون منهم سينطرحون على ركبهم و يتوسلونني أن أفتديهم .
إنّ هذا مهم جدا ً يا أولادي . لأنه كلما عاد إليّ المزيد من الخطأة في كل مكان ، و خاصة ً اولئك الذين يتحكمون بمعيشتكم ، كلما ستكون رحمتي أعظم . صلوا من أجل جميع مَن سيشهدون على الحقيقة أثناء الإنذار ، ليدركوا بأنني أحبهم و ليهتدوا .
إنّ الصلاة ، يا أبنائي ، قوية جدا ً . عندما تصلّون لله الآب بإسمي ، من اجل خلاص هؤلاء و من اجل النفوس الأخرى ، فإنه لن يرّدكم خائبين . هناك حاجة ماسّة و ملّحة للصلاة لليومية و لأمانتكم لي ، من اجل تخفيف قبضة الشيطان التي يمسك بها أولادي الذين هم لي بحقّ .
مخلصّكم يسوع المسيح الرحيم
إبنتي الحبيبة الغالية ، إنني أتحدّثُ بحبّ معك ِ الليلة ، لأنه قريبا ً جدا ً الآن ، سيتحدّ المزيد و المزيد من أولادي كواحد ٍ ليحاربوا المُخادع . إنه يقوم في الوقت الحالي ، هو و تلك الجماعات النافذة و الثرية التي يختبئ خلفها ، بالتآمر للفوز بأكبر قدر ممكن من السيطرة عليكم ، لكنكم لا تستطيعون رؤية ذلك .
سيتم إيقافهم أسرع ممّا تظنون . كثيرون منهم سيهتدون أثناء الإنذار . و هذا ما سيُضعِف مجموعة الشيطان العالمية الموحدة ، لدرجة أن كثيرون منهم سيتساءلون عن أي درب يجب أن يسلكوها ، من شدة ما ستصيبهم الحيرة و الإرتباك . عندئذ ، العديد منهم سيرجعون إليّ ، يا أولادي ، لأنهم سيسعون للخلاص .
إنّ الإنتقام ، السيطرة ، القوة و الكراهية ، مجتمعة ً مع بعضها ، تشكلّ التهديد الأكبر لبقاء الإنسان على قيد الحياة . إن كل الحروب التي تشاهدون حدوثها في الشرق الأوسط و ما بعده ، قد جرى تدبيرها . إنها ليست من قبيل الصدفة .
إفهموا بأن دولا ً كثيرة جدا ً ، لم تنتفض فجأة لوحدها ، بل إنها تلقت المساعدة من قِبَل الجماعة الشريرة الموجودة في كل الحكومات ، تلك الحكومات التي تبغي السيطرة على العالم .
تجري الآن إزالة هؤلاء القادة في الشرق الأوسط لإفساح المجال أمام التحريريين و تمهيد الطريق لهم ، و هؤلاء سينادون بالعدالة و الوسائل السلمية لمساعدة أولادي . لكن ليست هذه نواياهم . إن نيتهم هي السيطرة على شعبي الحبيب اليهود الذين يخضعون للتهديد من جميع الجهات . كل هذه الأحداث ستنقطع وتتوقف بفضل الإنذار . كل مَن هم متورطون مع هذه الجماعة العالمية الشريرة ، سيكون عليهم ان يواجهونني ، واحدا ً واحدا ً ، عندما سأظهر لهم كم أساؤوا إليّ . كثيرون منهم سينطرحون على ركبهم و يتوسلونني أن أفتديهم .
إنّ هذا مهم جدا ً يا أولادي . لأنه كلما عاد إليّ المزيد من الخطأة في كل مكان ، و خاصة ً اولئك الذين يتحكمون بمعيشتكم ، كلما ستكون رحمتي أعظم . صلوا من أجل جميع مَن سيشهدون على الحقيقة أثناء الإنذار ، ليدركوا بأنني أحبهم و ليهتدوا .
إنّ الصلاة ، يا أبنائي ، قوية جدا ً . عندما تصلّون لله الآب بإسمي ، من اجل خلاص هؤلاء و من اجل النفوس الأخرى ، فإنه لن يرّدكم خائبين . هناك حاجة ماسّة و ملّحة للصلاة لليومية و لأمانتكم لي ، من اجل تخفيف قبضة الشيطان التي يمسك بها أولادي الذين هم لي بحقّ .
مخلصّكم يسوع المسيح الرحيم